اعترف اني نعسانة
اعترف اني نعسانة
اعترف بان اليوم كلش ضوجة لان راحو بيت خالتي واني ضاية عليهم
الكربلاءات تترى ... وما يزال الصوت يُسمع من جديد .. ( هل من ناصر . .. ..؟؟؟؟ )
الكربلاءات هناك على الساتر ..
ال أمية هناك ... هناك ..
يحتشدون ... ومعاوية ما زال يزيد
ليعيدوا الكرة بالفجيعة ...
الساتر هو كربلاء
والجنوب هو الحسين !!!!
وكأنهم بتأدية هذه الشعيره(ركضة طويريج) تركوا الحياة وساروا نحو قبة الحسين حيث تكمن الحياة الحقيقه
اليوم اعترف اني قد
اصابني سهم الغيب
الذي لا اعترف به
تم حرق الخيم .... نار ودخان ودماء ، أطفال فرت ونساء ، والصرخة في كل مكان قتلوا المظلوم والعطشان
حماسة الاشياء تفقدنا بعض الاتزان
اخفاء الذات خير طريق للتعبد
اخفاء ونكران
اي طريق هذا ... ليتك تعلم من هو .. من خلف سحائب وغمائم الغيم
ملائكية