وكيف جلس ذلك اللعين على صدرك المُقدس وكيف خُضبت بالدماء تلك الشيبه الشريفه ... أيْ فاجعةٍ ومصيبةٍ تلك!
وكيف جلس ذلك اللعين على صدرك المُقدس وكيف خُضبت بالدماء تلك الشيبه الشريفه ... أيْ فاجعةٍ ومصيبةٍ تلك!
في كل عام يثبت كﻻم سيدتنا زينب عليها السﻻم ( لن تمحو ذكرنا وﻻ تميت وحينا )
التعديل الأخير تم بواسطة زمرد الشمري ; 24/October/2015 الساعة 1:15 pm
كم تريحني هذه الآية
( فإن مع العسر يسرا .. ان مع العسر يسرا )
:)
السلام عليك يا حجة الله على الخلائق أجمعين
السلام عليك أباعبد الله
السلام عليك وعلى ألأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلك
اللهم ارحم هذه الصرخات المتفجعة بمصاب حبيبك وابن حبيبك
الحسين عليه السلام
بعطشك يامولاي عرفت الخلائق معنى الماء
اللّـهُمَّ الْعَنْ اَبا سُفْيانَ وَمُعاوِيَةَ وَيَزيدَ ابْنَ مُعاوِيَةَ عَلَيْهِمْ مِنْكَ اللَّعْنَةُ اَبَدَ الاْبِدينَ
اَللّـهُمَّ خُصَّ اَنْتَ اَوَّلَ ظالِم بِاللَّعْنِ مِنّي وَابْدَأْ بِهِ اَوَّلاً ثُمَّ (الْعَنِ) الثّانيَ وَالثّالِثَ وَالرّابِعَ اَللّـهُمَّ الْعَنْ َيَزيدَ خامِساً وَالْعَنْ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِياد وَابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْد وَشِمْراً وَآلَ اَبي سُفْيانَ وَآلَ زِياد وَآلَ مَرْوانَ اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ
اكاد اسمعه يأن لوعة ومصاب ... سيدي يا ابا صالح .. يا حجة الله على خلقه .. يا صاحب الثأر ..
( فلئن أخرتني عنك الدهور، و عاقني عن نصرك المقدور، و لم أكن لمن حاربك محارباً و لمن نصب لك العداوة مناصباً ، فلأندبنّك صباحاً و مساءً، و لأبكينّ عليك بدل الدموع دماً، حسرةً عليك و تأسفاً، على ما دهاك و تلهفاً ، حتى أموت بلوعة المصاب، و غصة الاكتئاب )
أين كان المطر ذلك اليوم! لمَ لم تُلبي نداء الحُسين...أنا عطشان