اعترف
مشتاقة مشتاقة مشتاقة مشتاقة والله
لكن كيف لما ... سابكي للصباح سابكي بدون توقف .. بدون توقف
اعترف ...
ان ليلتهم الاخيرة ... تجعل من القلب جهنماً تفورآهاً وحزناً ..
الدموع قصائد ايضاً ...
اعترف
اخوية اشتها عوامة لقمة القاضي بهل ليل
تعالو سوولي ... لو اتروحون تشترون
الوالدة راح اسويلة ....
ربي يحفظها
انا على يقين بأننا لو شعرنا مجرد شعور أن مكروها ما سيصيب السيد في أي لحظة فإننا سنخرج من بيوتنا رجالا ونساء واطفالا وشيوخا ورضع دون تردد لنفتدي حفيد الحسين بأرواحنا ودمائنا ..
كيف استطاع من كان في زمن الحسين أن يخذله ؟! كيف استطاعوا وهم من رأوه وجلسوا معه وسمعوا منه وعاهدوه وعرفوا أصله ونسبه ! كيف خذلوه بالله عليكم كيف ؟
اي قلوب يحملون ؟؟؟
اي اجساد هي ... تلك التي تنتظر تقديمها كقرابين ؟؟؟
اي عيون ابصروا تساقط الانجم الزهر ؟؟؟؟
ياااااااااااااااااااااااه .... يالصبرهم !!!!