هو الغروب ... سيكون ليلاً طويلاً .. وتطول الآهات ... الصلاة من قعود ... تحضير القافلة .. فالمسير طويل ايضاً .. والرسالة يجب ان تصل .. وبقوة
هو الغروب ... سيكون ليلاً طويلاً .. وتطول الآهات ... الصلاة من قعود ... تحضير القافلة .. فالمسير طويل ايضاً .. والرسالة يجب ان تصل .. وبقوة
العيون عبرى والصدور حرا ...
هي ليلة الدموع والشموع .... والصلاة ... الصلاة ... حيث الاجساد بلا روؤس ... ملطخة بالدماء ... حيث غاضريات الله ... وحيث نساء آل الله .. وحيث مسير قافلة الله ... ونداء لك العتبى ...................... حتى ترضى
اعترف انني انزعج عند مصادفتي لمن يصدق القول:
ان الانسانة ـــ الام ــ الاخت ــ الزميلة ــ الشريكة في الحياة بل والتي تدفع غالبا الجزء الاكبر من ثمن متاعبها!
بانها ناقصة عقل!
اتسائل معترفا: هل يعرف مصدق هذه المقولة، بما تفكر فيه المرأة حياده وحياد هذه العقيدة؟
أمي انا اعتذر منكِ وانت قد غادرتي هذا الواقع مذ كنت طفلا: لكل ما اصابكِ من قول وفعل مكروه صدر عن فحل اعتد برجعيته!
الغاضرية الآن .... ليست سوى يتامى هائمة في الصحراء ... نساء ثكالى ... دموع تفيض ... ودماء معلقة على جدار الوجوه ... النار ومصاحف الخيام ...
السلام عليك ياسيدي ومولاي ..اعترف راودني شعور بالزهو حين ارى الحشود تهتف حسين وبكل ذلك النقاء فاحسست ان الدنيا بعده بخير مادام الحسين موجود في القلوب والضمائر
ما بين يومها المكسور ....
وبين رحيقها ...
مسافة من نخل ...
يمتد ... يطاول قامتها ...
فلا يستطيع
......
ماحب اداوم باجر لوبیدی ابدی من الاسبوع الجای ماکو واهس للدراسه
اعترف السنه ماشبعنه بجي على الحسين ع يراد نبجي اكثر حتى نرتاح