بالتاكيد قوة المنطق لم تصمد كثيراً امام منطق القوة ....هي دي العصبية الي حذرنا منها وتقودنا حاليا للهلاك جميعاً , حياك الله
قال لي أحدهم شيئاً عن خلافنا هذا وكأنه قال لي بينه وبين نفسه
انا سعيد بأنه دب الخلاف بينكم وان شاء الله تكون مقدمة
لإلغاء بقية شعائركم وبهذا تنخفض أصوات ذاكري الحسين
ونرتاح من لعنكم لخال المؤمنين و ابنه
فهو يعلم بأن الغاء ذكر اهل البيت من مصلحته وأتباعَه
لأن ذكر اهل البيت يغطّي على أسياده و يشكل خطراً
على عقيدته
إذا كنتم تريدون أن تجرّدوا سيوفكم، فلا تجرّدوها على رؤوسكم، ولكن جرّدوها في وجّه الأعداء، إذا أردتم أن تعبّروا عن احتجاجكم على الماضي فاعملوا على أن تحتجوّا على الواقع الذي هو مماثل لواقع الإمام الحسين.
يعني اتعجب على هيج طرح هيج مواضيع تنطي فرصة للمخالفين المتعصبين انه يستهزئون بينة
انا لست مع ممارسة التطبير بشكله الحالي
بل بالشكل الذي فعله رسول الله
يوم واحد في السنة وهو اليوم العاشر من محرم
يكسب به المؤمن ثوابين اضافة لتجديد دورته الدموية
لأن الحجامة نوعين .. على الظهر و على الناصية
والرسول احتجم بالاثنتين
ولست مع المبالغة في التطبير الى الشكل الذي
أراه في بعض المناطق
كما قلت لك .. يمارسونه بشكل خاطئ
إنّ كربلاء حركة وعي وحضارة وتقدّم، فلا تحاولوا أن تجعلوا كربلاء في مواقع التخلّف، اطردوا من أساليب التعبير عن الحزن كلّ الأساليب التي تشوّه صورة كربلاء، إنّ للحزن تعابير حضارية وإنسانية، والحزن هو عمق كربلاء ولكن هذا الحزن لابدّ أن ينسجم مع طبيعتها الإنسانية والحضارية، لذلك لا يحسبنّ أحد منكم إنّنا إذا أخرجنا الضرب على الرؤوس أو ما شاكل ذلك مما استحدثه الناس مما يرتبط بالحزن، أو التعبير عنه، لا تتصوّروا انّ قضية الحسين ستموت، انّ التحديق في ثورة الحسين وفي مأساته هي التي تفجّر الحزن في قلوبنا وفي عيوننا، لذلك لننطلق إلى المستوى الكبير في مسألة الحزن.
لماذا قبل سيدنا ابراهيم عليه السلام ب ذبح ابنه
قبل ان يأتيه الفداء ؟؟
هل قال لله هذه وحشية و فعل غير منطقي
أم قبل ذلك لكي يرضي الله