المهم هو روحك الطيبة يا صديقي حتى وان غيرت لقبك ...الالقاب تتغير لكن روحك الطيبة ان شاء الله باقية تحياتي لك يا صديقي
المهم هو روحك الطيبة يا صديقي حتى وان غيرت لقبك ...الالقاب تتغير لكن روحك الطيبة ان شاء الله باقية تحياتي لك يا صديقي
هذه العادة بدعة في الدين أحلّوها لأنفسهم أهل الجهالة دون أن يأذن بها إمام أو عالم كبير كما هو الشأن في كلّ دين ومذهب حين توجد به عادات لا تقرّها العقيدة التي ينتسبون إليها ويسكت عنها من يسكت خوف الإهانة والضرر
اما بالنسبة لما فعلته السيدة زينب فهو لا يلزمني او يجب فعله فالفقه الشيعي يعتمد في احكامه على ولي العصر في ذلك الزمان و المتمثل في الامام السجاد و ليس السيدة زينب
بما انه لم يأمر او يفعل ذلك فهي بدعة اما البقية فأفعالهم لا لا تعبر عن احكام الدين و انما افعال شخصية نتيجة الحزن الشديد وليست ضمن نطاق العصمة
من يريد ان يمارسها فمن باب حرية التعبير فعليه فعلها في منزله او اماكنهم الخاصة و ليس قطع الشارع والمشي فيه كوحوش لا عقول لها
اما بالنسبة للشيرازية بما انهم قد احلوها فهو شي طبيعي بالنسبة لهم و اعتبرهم وهابية او متطرفي الشيعة
هسة يا صديقتي ، بغض النظر على كون الاغلبية العظمى من الشيعة يسوون هيج
و بغض النظر أنه عدهم مراجع تشجعهم على هذا الشي
و بغض النظر كذلك عن المراجع المخالفين لسالفة اللطم و التطبير و هاي الاشياء كلها
احنا كبشر عدنا عقل و نفكر بيه و منه نختار الصح و الخطأ ، هاي الشغلة شلون نشوفها ؟
بالنسبة الي و بهبج مواضيع مالي لازم بألي يكوله رجال الدين أو الناس حولي أو أيا كان الي يكولها ، المهم اني الي اشوفه و الي عقلي يتقبله بدون مااقنع نفسي او بدون ما أجبر نفسي على حبها ﻷن الناس تكول هاي طريقة تعبير عن حزني او علمود الأجر و الثواب اذا كان موجود فعلاً ،
جديات ، شغلوا عقلكم فعلياً و تشوفون الجواب ميحتاج تبحثوب بالمصادر و الي يكولوه آيات الله او المراجع ، مجرد تفكر بجدية و تفصل نفسك عن البيئة رح تشوف الصح بدون متخلي شي أو أحد يأثر عليك ،
و أن شفت الي دتسويه صح بقناعة "حقيقة" ف براحتك بعد سوي الي تريده ، بس هم نرجع و نكول بدون تأذية الغير ، الشوارع و الطرقات و الحياة تنشل من ورا هاي السوالف !
و بعدين سؤال ،، هسة الناس دتسوي هاي الاشياء علمود الإمام الحسين ،، زين هسة الإمام سعيد بألي يشوفه ؟؟ سعيد بهذا اللطم و الزناجيل و السيوف و التطبير و ضرب النفس و الدم ؟
هسة هو مفتخر بهاي الاشياء الرهيبة الي دتصير بالعراق و الهند و إيران و باقي الدول؟
بعدين ربنا حرم علينا كلشي يأذي الإنسان ، و اصلا حرام على الانسان يجرح نفسه ﻷي سبب كان
النوب الواحد ديموت نفسه علمود الأجر و مرضاة الحسين
و آسفة صديقتي على الإطالة
و يسلمو
بسمه تعالى ... أشكر الصديقة العزيزة كليوباترا على إثارة هذا المسألة ... أدوّن ردي معتذراً عن الإطالة .. و مختصراً في الوقت ذاته الكثيرررر مما يجول في ذهني
أكاد أجزم بأن القليلين فقط تتجاوز معرفتهم التصور الواقعي لمفهوم الشعيرة ، قل لأحدهم مفردة شعيرة حتى ينصرف ذهنه مباشرة للحج ، قل شعائر حتى ينصرف ذهنه إلى البكاء و اللطم و الزنجيل و التطبير لأنه سيذهب حتماً نحو الشعائر الحسينية ، من منّا كلّف نفسه استقصاء معنى الشعيرة خارج هذا الفهم السطحي ؟ من تعمق أكثر ؟ القلة فقط و هذا ما عرفته من نقاشات كثيرة .
و ما دمنا لسنا في بحث علمي فلن نعقد الأمور ، سنستعير مادتنا من الشعائر الإسلامية ، هي شعائر دينية لم يكن الإسلام الدين الأول الذي جاء بشعائره .. سبقته ديانات أقدم منه ..... إذا كان الحج شعيرة ، ترى من منّا يقتنع بكفاية هذه الأفعال و السلوكيات و الأعمال المحددة في أوقات معينة في السنة حين يقرأ هدف و أبعاد الحج العميقة ؟!! هل أنت مقتنع ـ كمسلم ـ بأن رجم تلك الصخرة المجسدة للشيطان كافياً لاقتلاعه من نفسك و إبعاد شرّه عن نفسك ؟!! و أنا هنا لا أقصد بـ أنت في خطابي هذا إلا الجموع المليونية كلها التي تعود من الحج لتأتي غالبيتها بمنكرات أشد من تلك التي كانت تقترفها قبل الحج ، لذلك قيل (( ما أكثر الضجيج و أقل الحجيج )) ... و لذلك قال العلماء المسلمون عن الشعيرة ما يمكن إجماله بــ : الشعيرة هي تلك الأفعال من حركات أو أصوات ... الخ و التي يقوم بها المسلم في أوقات و ظروف معينة ليبين في ظاهرها عبادته و إخلاصه لله تعالى ، و يكون في باطنها ذلك الأثر في الفرد و المجتمع .
من إجمالنا البسيط لتعريف الشعيرة يظهر أن لها : 1- ظاهر 2- باطن
الذي نشاهده من الشعائر ظاهرها فقط ... و هنا لا بد أن أؤكد أن السلوكيات الاجتماعية بشكل عام و الشعائر الدينية منها بشكل خاص إنما تنطوي على بعدين : 1- البعد النخبوي / و منه الفعاليات المخصوصة بالنخب الثقافية كالندوات الاختصاصية و الفعاليات العميقة المعقدة على وسائل الإعلام التي تعتمد على مفاهيم إيصالية كالثيمات و ما إلى ذلك . 2- البعد الجمهوري أو الجماهيري ـ ما شئت عبّر ـ و هنا لا بد من الجنوح إلى الحشد الجماهيري كوسيلة لإنجاح هدف السلوك الاجتماعي القائم على فكرة الجماهيرية .
يظهر من ذلك أن الشعائر الدينية هي فعاليات تعتمد الحشد الجماهيري ، بمعنى أنها تستهدف الجمهور العريض و لا تختص بالنخبة فقط ، لكن فضيلة الشعائر الدينية أنها تحتوي في بعدها العميق أهدافاً نخبوية تحاول إيصال الجمهور إليها بوسائلها المقننة و التدريجية التي قد تستغرق الكثير الكثير من الوقت ، ما أردته من كلامي أعلاه أن أوجه عناية الأعزاء إلى عدم محاكمة الأنساق الثقافية عموماً من زاوية كونهم نخبة ، إذ سيفشل من يحاول ذلك لأنه سينسف التراث ، بعبارة أبسط : لا يمكن محاكمة الشعائر من زاوية فهمنا النخبوي بوصفنا مثقفين فقط ، بل لا بد من التفكير بالبعد الجماهيري للشعيرة قبل البت بذلك الحكم ، لأن الشارع المقدس إنما أمر بالشعائر و هو يستهدف المثقفين و غيرهم لا المثقفين فقط ، و لم يوجد ـ في حدود إطلاعي ـ شعيرة خاصة بالنخب و إلا لكان الأنبياء و الأوصياء أولى بها بوصفهم نخبة النخبة ( على وفق التفكير الديني ) .
بعد هذه الملاحظة المنهجية الضرورية في البحث عن الشعائر سأدخل موضوع شعيرة التطبير و نحن لا نغيّب عن أذهاننا البعد الجماهيري ( أي البعد المكتسب أهميته من تفكير العامة لا النخبة )
و أول سؤال يواجهنا هنا : هل يشترط في الشعائر إشهارها في القرآن الكريم ؟ هل أشهر القرآن نصاً واضحاً صريحاً بالشعائر الحسينية ؟ كلا بكل تأكيد لم نجد مثل هذا النص ، إذن ستستخدم المذاهب الأخرى هذا في الحكم ببطلان الشعائر الحسينية و بأنها بدعة !! لكن حقاً ما هي البدعة ؟ كل ما ابتدعه أحد بعد الرسول ص ـ على وفق المذاهب الأخرى ـ و كل ما ابتدعه أحد بعد الرسول و الأئمة من أهل البيت ص ـ على وفق المذهب الشيعي ـ هل هذه حقاً هي البدعة ؟ هل تعريفنا هذا صحيح ؟!! لابد إن كان صحيحاً أن نحكم بأن ( الأوقاف ) و فكرة إنشاء ديوان خاص بها من قبل الدولة العثمانية كان بدعة !! هذا ما استغله بعض علماء الدين في عهد تلك الدولة ليثيروا جدلاً كبيراً حينها .. غير أن الأوقاف و ديوانها استمر ... هل كان الرسول ص يتدروش ؟! إذن تكيات الطرق الصوفية و الدروشة بدعة .... أقولها بصراحة : تعريف البدعة آنفاً غير صحيح و مغلوط و باطل ... لأن البدعة ستكون بدعة بشرط واحد و هو ( الحرمة ) أي حرمة الفعل المستحدث بنص قرآني أو سنة شريفة .. إذ أباح الرسول الأعظم ص أن يستحدث أحد أمراً بقوله (( من سنَّ سنّة حسنة فله أجرها و أجر من عمل بها إلى يوم القيامة ، و من سنَّ سنّة سيئة فعليه و زرها و وزر من عمل بها إلى يوم القيامة )) ، و عليه فإن كل شيء لم يظهر دليل على حرمته فهو جائز ، و من هنا قيل ( الأصل الإباحة ) كل شيء يستحدثه المتكلم و هو واقع في الإباحة لن يكون بدعة ، هنا لا بد من الكفّ عن وصف التطبير بالبدعة ، لأن وصفه بهذه الصفة يذكرني بالتوجه الوهابي السلفي الذي يقول عن قالب الثلج و مكيف الهواء أنه بدعة !!!!
و لأني أطلت .. أود الاختصار بنقاط تجمل الحديث :
- شعيرة التطبير واقعة ضمن منطقة الإباحة ، إذ لم يثبت وجود نص قرآني أو حديث من السنة الشريفة تحرمها ، أما فتاوى العلماء ـ رحم الله الماضين و حفظ الله الباقين منهم ـ بحرمتها فلم تستند إلى نص قرآني ولا حديث شريف ، و إنما استندت على قواعد فقهية و على تقدير المتعارف و نظر المشرّع ـ المجتهد ـ لهذه الشعيرة في عصر إصدار الفتوى ، و منه : إن القول بأن هذه الشعيرة تلحق الضرر الجسدي ثابت البطلان لأننا لم نشهد موت أو عجز أو أي ضرر معتد به يقع على ( المطبِّر ) فإن قال أحدهم بأن البعض مات ـ تنزلاً مع ادعائه الذي لم يثبت لا لدّي و لا لدى غيري ممن سألتهم أو لديكم كما أجزم ـ أقول : إن بعض من مشى سيراً على الأقدام مات فلنحرّم المشي أيضاً ، بل إنه لم يمرّ موسم حج إلا و مات حجاج كبار في السن أو مرضى ، لنحرّم الحج إذن على هذه القاعدة !! أما من أصدر فتواه بناءً على دعوى أن التطبير يلحق ضرراً بسمعة المذهب فلي أن أسأله : بالله عليك هل التطبير فقط يلحق هذا الضرر ؟! هل سيكفّ من يوجه الانتقاد و السخرية و الاستهجان عن ذلك إذا منعنا و حرّمنا التطبير ؟!! أليس توجه السخرية و الانتقاد إلى ( اللطم ، البكاء ، الزنجيل ، بل إلى مفاهيم أقدس كالمهدي حين يقول عنه من يقول : صاحبهم لجأ إلى سردابه و ما زال هناك !! ) علينا إذن ـ على وفق هذه القاعدة ـ أن نلغي كل مفهوم يتعرض للانتقاد و السخرية لأنه يشوّه صورة المذهب ... حسناً حسناً دعونا من المفاهيم المقدسة إذ سيقول البعض ( هذه عقائد المذهب و أساسياته ولا يمكن التخلي عنها ) فلنتخلى عن اللطم و البكاء لأنه و الله و أنتم تعلمون مثار سخرية عند الآخرين !!! من منكم خدم في الجيش في زمن النظام البائد ؟ من منكم سكن في قسم داخلي و اختلط ببعض ـ ولا أقول الكل ـ بل لأكون صريحاً بالأغلب لا بالبعض من إخواننا من المذاهب الأخرى الذين لا يتوانون عن السخرية و التهكم على البكاء و اللطم !!! ما هكذا تورد الإبل أيها الفقهاء لكم منّا كل الإجلال و التقدير .... الفقهاء في مورد تقدير المألوف و المتعارف في منطقة الإباحة يتعرضون للخطأ ، ألم يمنعوا إقامة شعيرة صلاة الجمعة في العراق ؟ هل كانوا مصيبين ؟!! لك أن تسأل نفسك بعد إقامتها ... و حسب !!!!
- الاحتجاج بالقول ( إن لدينا من السنة الشريفة ما يثبت جواز البكاء و اللطم فأين دليل جواز التطبير ؟ ) احتجاج غير صحيح و مغلوط و قاصر ، إذ يتنافى مع قاعدة ( إثبات الشيء لا ينفي ما عداه ) و إلا لانتفت الكثير من الممارسات الدينية لأن غيرها ثبت و هي لم تثبت ، كما أن ثبات البكاء و اللطم لا ينفي جواز التطبير لأننا سبق وقلنا ( الأصل الإباحة ) فالتطبير ـ على فرض عدم وجود الدليل عليه ـ يبقى مباحاً ما دام ليس هناك نص بحرمته ، لأنه و ببساطة إنما يحتاج إلى الدليل كل ما هو ( واجب ، محرّم ، مستحب ، مكروه ) و مع التنزل يبقى التطبير جائز مباح في كل الأحوال .
- إن بعض ما جاء به الموضوع من فتاوى واحدة منها غير صحيحة و هي التي للسيد الشهيد محمد الصدر رض .. إذ اقتطع السؤال منها و بقيت الإجابة ـ على فرض التسليم بصحة صدورها عنه رض ـ إذ تلاحظون قوله في الفتوى المنسوبة إليه (( طبيعي لن يكون في إدماء الرأس بهذه الصورة ... الخ ) أية صورة ؟ تلك هي الصورة التي سيبينها سؤال السائل لو لم يقتطع سؤاله من النص الوارد هنا .. و على أية حال فإنه لمن المعروف و المشهور و الموثق عن السيد محمد الصدر قدس أنه أجاب عن تلك الشعيرة بقوله رداً على سؤال :
س / في يوم العاشر من المحرم تخرج بعض الهيئات والمواكب الحسينية ويستخدمون الطبول أثناء التطبير (ضرب الرؤوس بالسيوف و إدمائها) فما حكم التطبير؟ وما حكم الضرب على الطبول؟
بسمه تعالى: لا إشكال فيهما على الأظهر)) ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب(( . و منها ما نسب عن آية الله العظمى الخوئي رحمه الله فهو مغلوط أيضاً ، إذ أجاب سماحة آية الله الشيخ إسحاق الفياض دام ظله عن ذلك بقوله : (( التطبير عند السيد الخوئي قده جائز بعنوان الشعيرة الحسينية و فيه أجر و ثواب )) ، كما أن رأي الكثير من العلماء الشيعة ورد غير صريح و واضح ـ من زاوية الفهم الفقهي ـ أو مشروطاً كما في جواب سماحة آية الله السيستاني دام ظله إذ يشترط بــ إذا ، و من هنا وجب على المكلف المقلِد أن يتوخى الدقة في الفهم و نقل المعلومة الفقهية .
و أكتفي بهذا القدر من الإجابة بخصوص آراء العلماء و أترك الإشارة إلى من قال بجوازه و استحبابه لمن أراد الاطلاع .. الأمر لن يستغرق أكثر من كبسة زر للتعرف على هذه الآراء ... و بناءً عليه فإن الحملة ضد شعيرة التطبير لم تكن دقيقة في نقل فتاوى المجتهدين إذ لن أقول بأنها موّهت على الناس انطلاقاً من حسن الظن بأصحابها .
أخيراً أود توجيه عنايتكم إلى أن تطور الزمن و مرور حقب منه ستؤدي إلى ظهور شعائر جديدة و انطماس أخرى قديمة ربما ... الشعائر تبقى جائزة ما دامت مباحة و لم تخالف نصاً شرعياً ... محبتي للجميع .. و تذكروا أن الذين يطبّرون فيهم الجيد و فيهم السيء كما الأمر في الحجاج .. فلا تحكموا على الشعائر من روادها .. و ( خلّوا بين الناس و إمامهم .. يندبونه .. ما دام ذلك مباحاً )
ملاحق
ما اعرف كل سنة تثار هذه القضية مع العلم اني لست من المطبرين ولا من مؤيدها وكل شخص يفتي بفتواه ويبحث بالنصوص ويفسرها من وجه نظره
مع احترامي لكل الاراء كل شخص هو مقلد عالم وممكن يسال وكلاءه هم اهل الاختصاص والعلم وهم احرص بعدم الحاق الضرر على مقلديهم
اما ان ناتي كل سنة ونترك الاعمال العظيمة التي يقدموها اتباع اهل البيت في هذا الشهر ونتصيد ما نعتبره خطأ لنجعل منه بدعة (الشماعة التي دفع ثمنها ارواحهم الطاهرة لتبرير قتل اتباع اهل البيت عليهم السلام) لم يبقى اي شيء يقوم به المسلم الا واعتبرتموه بدعة نرجوا من كل شخص الابتعاد عن هذه العبارات التي دمرت الاسلام والمسلمين
هيه المسئله تحير لئن مسئلت الامام الحسين خط احمر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. .
أولا احسنتي ع الطرح ثانيا انا لن أناقش في هذا الموضوع سوف أضع الدلائل الصريحه وللعاقل حق التبصر والاتباع
عجبا لهم فأي مراجع يقلدون؟ ؟؟؟؟؟؟
تقبلي مروري
لبيك يا حسين
نحمد الله اذا بقت ع التطبير ..جاي يخترعون اشاء جديده بعيده عن الشعائر الحسينيه