*" أنا أهلُ بيتُ النبوةِ , ومعدنُ الرسالةِ,ومُختلفُ الملائكةِ , بِنا فتحَ الله وبِنا يَختُمْ ,
من اقوال الامام الحسين ع
ويزيد شارب الخمور , وقاتل النفس المحرّمة , مُعلن الفسوق , ومثلي لا يبايعُ مثلهُ , ولكن نُصبِحْ وتُصبحِون , ونَنظُر وتَنظِرون أيّنا أحقُ بالخلافةِ"
ما قيل عن الحسيـن (ع)
لا يقاس الحسين (ع) بالثوار، بل بالأنبياء
ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات
ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون
مع الحسين (ع) كل هزيمة انتصار
وبدون الحسين (ع) كل انتصار هزيمة
الحسين معنى العلم
تمزقت رايته .. ولم تنكس
وتمزقت أشلائه .. ولم يركع
وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه .. ولم يهن
إنها عزة الإيمان في أعظم تجلياتها
قال المستشرق الألماني ماربين:
((قدم الحسين للعالم درسا في التضحية والفداء من خلال التضحية بأعز الناس لديه ومن خلال إثبات مظلوميته وأحقيته، وأدخل الإسلام والمسلمين إلى سجل التاريخ ورفع صيتهما. لقد اثبت هذا الجندي الباسل في العالم الإسلامي لجميع البشر ان الظلم والجور لادوام له. وان صرح الظلم مهما بدار راسخاً وهائلاً في الظاهر الا انه لايعدو ان يكون امام الحق والحقيقة الا كريشة في مهب الريح.))
قال المفكر المسيحي انطوان بارا
( لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين)).
ال المستشرق الإنجليزي ادوار دبروان
(( وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها)).