هنا

[$لاكشي وراجيني $]

دورغا حزينه و تبكى و لا تعرف اين بايال و ياتى ديف و يراها تبكى و يسألها ماذا حدث فتتوقف دورغا عن البكاء و تقول اذا علم ديف سوف يتشاجر مع ساكشى و سوف يعرض حياته للخطر ليجدها و لا تخبره بشئ و شوريا يراقبهم دورغا تكذب على ديف و شوريا يسعد لانه نجح فى خطته و ديف يسألها ماذا تخفين و يقول انه يستطيع ان يعرف اذا كانت تكذب ام لا و انها تعرف انه لا يستطيع رؤيتها قلقه
دورغا تبكى و تقول لديف ان بايال قد اختطفت و ديف مصدوم فتقول دورغا لقد كنت اخبرك عندما فيرى ديف ظل فيوقفها عن الحديث و يغادر شوريا و يذهب و لكن ديف لا يجد احد و يغلق الباب و شوريا يختبئ و ديف يسأل دورغا من الذى تشك به فتقول ساكشى فيقول ديف و انا لن ارحمها و لكن دورغا توقفه و تقول انه سيعرض حياته و حياه بايال للخطر و ان ساكشى قد اخبرتها انها ستترك بايال اذا تحدثت مع نيتيا و تقول بان ساكشى تعرف انها لن تستطيع ان تصل الى نيتيا بدونى و ان بايال نقطه ضعفها و ساكشى تستغل ذلك
ديف يقول لابد و ان شوريا متورط فى ذلك و انه سيراقبه لانه سيوصله لبايال
بايال تستيقظ و ترى ريشى امامها و تتذكر الحادثه و تطلب منه ان يتركها وتتذكر انه لم يفعل لها اى شئ يوم الحادثه و انه من جعلها تهرب من المكان و يقول لها ان لا احد يعرف ذلك و لو عرف شوريا لما تركه و يطلب منها ان توعده بالا تخبر احد حتى نيتيا و بايال توعده و تغادر
بايال تسأل ريشى من الذى اتى بها الى هنا فيقول لها لا تخافى انا لن اضرك فانا اشعر بالذنب و اريد الاعتذار منك و لكن لم يكن لدى الشجاعه لكى اقف الى جانبك و انه عندما علم ان شوريا يريد اختطافها قام هو بذلك و اخذها من المشفى الى هنا فتقول بايال يجب ان نخبر دورغا و ديف عنا و يوافق ريشى
شوريا يسأل تارون عن ريشى فيقول انه مفقود منذ خطتنا لخطف بايال و يتصل تارون بشخص و يقول له اجلب الفتاه المجنونه للغابه و ديف يسمعه و يقول يجب ان اذهب و انقذ بايال و لا يخبر دورغا
تارون يخبر شوريا انه قد اعطى ديف عنوانا خطا فيقول شوريا ان غدا ستكون العناوين عن موت ديف و يقول انه سيذهب ليواجهه الان
ريشى يتصل بدورغا و يجعلها تتحدث مع بايال و تخبرها ان ريشى لم يلحق بها الاذى و ريشى يعطيها العنوان
شوريا يذهب لقتل ديف و يبتسم عندما يراه فى الغابه و يقول لقد لعبت لعبه جيده و ان الصياد سيحصل على فريسته الان و يقول انه سيرسل ديف الى دكتور دايال و دورغا سنتكون له و يوجه المسدس نحو ديف
دورغا تتصل بديف و تقول انها قد عرفت ان بايال بخير و قد تحدثت معها فيقول و لكن انا فى المكان الذى فيه بايال لاننى سمعت تارون يتحدث على الهاتف عن هذا المكان فتقول دورغا و لكن ريشى هو من جعلنى اتحدث مع بايال فيقول ان ريشى مع شوريا و انهم يخدعونا و انه من الممكن الا تكون هذه بايال و تنقطع المكالمه لانه لا يوجد تغطيه و يقول ديف اذا كانت بايال ليست هنا فلما تحدث تارون عن هذا المكان و شوريا يوجه نحوه المسدس
دورغا تتصل باكاش و يخبرها انه وصل لبايال و انها بخير مع ريشى فتقول اذا لقد بعثوا بديف الى عنوان خطأ و تصل للغابه و يتفاجأ شوريا برؤيتها و لكنه يقول من الجيد انها اتت لكى ترى زوجها يقتل امام عينها و انه سيكسب الرهان
شوريا يطلق النار على ديف و لكن يخطئ و يختبئ ديف فى السياره و يطلب من دورغا ان تبتعد و يطلق شوريا النار مره اخرى و تصدم دورغا و يطلق شوريا النار على سياره دورغا و يخرج ديف من السياره ليرى دورغا فيطلق شوريا النار و لكن تقع دورغا على الارض و تاخذ الرصاصه و تصطدم راسها بحجر و تفقد الوعى فيغادر شوريا و ديف ينادى نيتيا استيقظى و يقول انه لن يدع اى مكروه يصيبها
دورغا تستيقظ فى المشفى و تتذكر عندما نادها ديف بنيتيا و تقول ان ديف يعرف انها نيتيا و ليست دورغا و يقول ديف انه سعيد لانها بخير فاذا كان حدث لكى شئ يا نيتيا فتقول بل دورغا و تقول انا دورغا و لا تدعونى مره اخرى بنيتيا فيقول ديف انه يعلم الحقيقه و انها نيتيا و ليست دورغا فلما لا اناديك نيتيا فتقول دورغا يجب ان تتقبل بان نيتيا قد ماتت فيقول لا هذا لم يحدث و ان نيتيا حيه و امامى الان فتقول دورغا ان الفرق بينها و بين نيتيا ان نيتيا كانت تحلم بالسعاده هل ترى ذلك فى وجهى الان
دورغا تقول انا الان لا اشعر غير بالانتقام فيقول ديف ااذا لنم تكون نيتيا فانتى لستى صديقتى فلما اذا انقذتى حياتى فتقول دورغا انا لن اجاوب على سؤالك
الطبيب يطلب من ديف ان يخرج من الغرفه و يسأل دورغا هل اصطدمت راسها من قبل فتقول نعم منذ عامين و فى نفس المكان فيقول الطبيب ان هذا ادى الى تجلط فى الدم و انهم يجب ان يقوموا باجراء عمليه و ان هذه العمليه خطيره على حياتها و يقول انها يجب ان تقوم بهذه العمليه فى خلال 3 ايام او 3 اسابيع فتقول دورغا يجب ان احقق العداله لبايال قبل ان اموت
ايه رايك

[عاشق ابو فاضل]

مشكور