..
لو أني وافقت أن أسقط وأختبر لذة النهوض .. وأنهض وأختبر وجع السقوط .. إلى أي حدود الدهشة قد وصلت الآن .. !؟..لكني عوضا عن هذا .. بقيت واقفة فقط ..
..
لو أني وافقت أن أسقط وأختبر لذة النهوض .. وأنهض وأختبر وجع السقوط .. إلى أي حدود الدهشة قد وصلت الآن .. !؟..لكني عوضا عن هذا .. بقيت واقفة فقط ..
..
العادة الوحيدة التي لم أستطع التخلي عنها في كل صباح .. النظر من خلف زجاج النافذة .. وفتح نافذة أخرى في رأسي والتفكير في الأشياء التي لم أفعلها حتى هذه اللحظة ..
صباح النوافذ المشرعة
..
على نية الفكرة التي تمر عابرة .. أقول .. ماذا لو أخبرتني أنك مشتاق .. كيف سيكون شكل العالم يا ترى ..؟
..
أنت ما أنت .. أنت ما أنت .. أنت قد تجاوزت حدود الدهشة ..!
..
التفكير في الأشياء الجميلة .. حيكت على خصر الصباح فقط .. ف مثلا .. عينيك لا زالت تحتفظ بنعمة النظر .. قلبك لا زال ينبض .. أمامك النافذة وبقربك وجه أمك الحسن ..
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 14/March/2016 الساعة 9:53 am
..
حين تحب شخصا بذاك العمق الذي يجعلك تتألم وأنت تحاول أن تفقده لأجل شخص آخر .. أولى بالسلطة .. هو ما يضفي على كلمة الحب بعدا آخر وبريق ..
...
البكاء أحيانا يغسل الأوهام التي خلقها تفكيرنا الأحمق ..