...
أنت لا تفكر .. لأنك لا تسمع أبدا ..
...
أنت لا تفكر .. لأنك لا تسمع أبدا ..
...
لا تخف ولا أنا أفكر .. حين أعيد طرق الأبواب ذاتها مئات المرات ، وأنا بكامل يقيني أن لا صوت من خلفها يضم ضجيج أفكاري بكلمة .. ك اقتربي .. تعالي .. سامحيني ..!!
..
لا شيء الآن .. من الممكن أن يتخذ زاوية الأمان .. وكل ما نصل إليه في مرحلة هامة مهدد ب رؤية مجهرية .. ف بعض التفاصيل تحتاج مراجعة أخرى ..
...
لست ألوم شيئا .. لا المكان .. لا الكلمات .. حين أفكر بشكل سيء .. في رجل سقط من عيني مثلا ..
أيها الضوء ..................!!!!
..
لم لا تكف عن الدوران ... عن فكرتك المجنونة في رسم دائرة حولي ، وكل شيء ينتهي بياء الملكية .. لم لا تتوقف عن الضحك المعتوه .. أريد أن أبكي قليلا ..
..
لا تحاول اختراق رأسي .. لا أشبه أحدا أنا .. وأفكاري التي تحتار فيها وليدة لحظة .. إذن لا شيء في رأسي الآن يمكن أن يساعدك ..!!