..
دعنا نفكر معا .. في طريقة مبتكرة .. ل بداية لها قبضة قاسية قليلا .. لنهاية تجمعنا معا ..
..
دعنا نفكر معا .. في طريقة مبتكرة .. ل بداية لها قبضة قاسية قليلا .. لنهاية تجمعنا معا ..
هنا .. كما دائما .. كنت أشعر بالقراءة القراءة
..
ل تعلم فقط أن السقوط من حافة شاهقة .. وأنت مغمض .. هو تماما ك حب خلق ب دعابة ..
..
هل سمعت عن امرأة تتقاتل والضوء كل يوم .. تحاول بخبث أحيانا أن تقطع مساره .. بكفها.. ببردتها .. كتابها .. وتصرخ بالأسماء التي تكرهها .. تدعو عليهم بأن يكونوا عمود إنارة في وجه الشمس .. تتخيل الأمر لبرهة وتنهض ضاحكة .. هل سمعت بي..؟
..
طوقت ذراعه بذراعها بقوة .. وابتسمت ..
قالت بعد أن رسمت تقوس جميل على شفتيها ..
_ ما مازحتني اليوم أو عاندتني على الأقل ..
قال ببرود مفتعل ..
_ لست في مزاج جيد
_ لكن ..
أرجوك .. قاطعها بحدة ..
لكنها استمرت في قولها ..
_ لكنك تبسمت في وجه فلانة .. وقلت لفلانة أخرى نلتقي مجددا بل أنت قبل هذا قلت لها مشتاقون .. وضحكت ضحكة عالية قليلا ..
صرخ في وجهها ..
_ ماذا أفعل ..؟ أأعبس في وجوههن !؟
_ لا .. لكن مزاجك يحب العنصرية
..
لم نكن إلا طريقين إحتضنا تعرجات كثيرة ... جعلت الشاحنات الكبيرة منهما مرتعا للهوات .. لا شيء يبقى على حاله .. كن على يقين ، ف أنا مثلا أحاول صقل تعرجاتي .. فهل تفعل أنت ..!؟
..
الحياة معك تتطلب أن نقتني ساعة كبيرة .. كبيرة جدا .. تغطي الحائط ب أكمله .. لنفهم جيدا أن الوقت يمضي سريعا .. وأن الأوراق التي لم تقلب بعد .. يجب أن نقلبها بكامل قوانا .. ويحتم علينا أن نتنفسها قبل أن نقرأها .. كي لا نبخس فيها الأوقات الماضية ..