عشت كثيرًا حتى أدركت أن الاستمرار في العتب تعب
والتجاهل صدقة جارية على فقراء الأدب
وأيقنت أن المواقف خريف العلاقات يتساقط منها المزيفون
كأوراق الشجر ..
زرعان يحبهما الله
زرع الشجر وزرع الأثـر ..
فإن زرعت الشجر ربحت ظل و ثمـر ..
وإن زرعت طيب الأثر حصدت محبـة الله ثم البشـــر ..
طبتم بطيب الذكر والأثــر .. ورزقكم الله أعظم الأجر .. وجمعني بكم في مقعد صدق عند مليك مقتدر .