حذر الباحث في الجرائم الإلكترونية محمد السريعي من الاحتيال عبر تطبيق أنستجرام، والذي قد يكون أحيانا نافذة لعمليات النصب والاحتيال الإلكترونية من خلال بعض الحسابات التي تبيع منتجات للمتابعين وتروج لبضائعهم لتنال شعبية كبيرة خاصة لدى النساء.
وقال: بات التسوق عبر أنستجرام ظاهرة واضحة، من خلال عرض بضائع تبدو وكأنها ذات مواصفات عالمية في عرضها ولكنها في الواقع تكون رديئة، إضافة إلى أن البعض يقوم باستغلال التطبيق مستغلاً عدم وجود قوانين للتجارة الإلكترونية.
وأضاف: “أنستقرام ليس منصة للتبادل التجاري وتعاملات البيع والشراء من أشخاص مجهولي الهوية، ومع ذلك أصبح التطبيق بيئة لعمليات الاحتيال والنصب الإلكترونية لدقة العمليات وسهولة الوصول للكثير من الناس في وقت قياسي”.
منقول