ﻣــﺎ ﺃﻗﺴــﻰ ﻫــﺬﻩ ﺍﻟﺤﻴــﺎﺓ .. ﻋﻨﺪﻣــﺎ ﻧُﻘﺎﺑــﻞ ﺃﺷﺨــﺎﺹ .. ﻧﺘﻌﻠــﻖ ﺑﻬــــﻢ .. ﻭ ﻧﺨﺸـــﻰ ﻓﺮﺍﻗﻬـــﻢ .. ﻭ ﻳﺆﻛــﺪﻭﺍ ﻟﻨــﺎ ﺣﺮﺻﻬــﻢ ﻋﻠـﻰ ﺳﻌﺎﺩﺗﻨــﺎ .. ﻭ ﺇﺳﺘﺤﺎﻟـــﺔ ﻓﺮﺍﻗﻨــــﺎ .. ﻭ ﻳﻘﺴﻤــــﻮﺍ ﻋﻠــﻰ ﺍﻟﺘﻤﺴــﻚ ﺑﻨــﺎ .. ﺛــﻢ ﺗﺮﺍﻫــﻢ ﻳﺒﺘﻌـــﺪﻭﻥ ﻓـﻲ ﻫـــﺪﻭﺀ ﺗـــﺎﻡ .. ﺩﻭﻥ ﺇﻋﺘـــــﺬﺍﺭ ﺃﻭ ﺣﺘــﻰ ﺇﺑـــــﺪﺍﺀ ﺃﻱ ﺃﻋـــــﺬﺍﺭ .. ﻟﻴﺘﺮﻛﻮﻧـــــﺎ ... ﻓـــﻲ ﺣﻴــــﺮﺓ ﻣـــﻦ ﺃﻣﺮﻧــــﺎ ... ﻋﻨﻬﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﺃﺟﺪﻯ ﻟﻨﺎ