لو كان لديك شيئ كبير هش ومنشار يمكنك اسخدامه لمرة واحدة واردت تقطيع ذلك الشيئ الى اجزء ماهي الطريق الاسهل.
في رئي اقوم بقطع ذلك الشيئ الى جزئين متسواين ثم اقوم بضرب الجزئين في بعضهما الاخر سينتج لدي مبتغاي وهي الاجزاء العديدة
قبل عدة قرون حكمت الدولة العثمانية العالم وسيطرت عله بالقوة ودافع نشر الاسلام بغض النضر عن المذهب في ذلك الوقت لم يعجب اليهود
حيث كانو تحت رحمة الاسلام مع حلمهم الفتي للسيطرة حينها اطلقو امرين
الاول هوة الربيع السابق للنهضات العربية وابعدو سيطرة الدولة العثمانية
والثاني ولادة الشيطان(الطائفية)
حسنا الان العالم بحاجية الى حاكم جديد كان هناك الدولة الصناعية (برطانيا) وباقي الدول الاوربية كان عبارة عن جيش لعقل مدبر عبري
الان استطاع اليهود باحكام القبضة على الشرق الاوسط واغلب دول اسيا عن طريق صناعة برطانية وجيوش الاوربين
في العصر السابق كانت السرعة ابطاء من الان بكثر فحتاجو الى مركز مشابه للاصل فضهرة حجة اليهود بالمطالبة ببلد
طبعا كانو بحاجة الى تعاطف فاضهرو سناريو النازية الكاذب ومحرقة اليهود على يد هتلر في المانيا
الان بداء الشك حول اهداف برطانيا وكانو بحاجة الى وجه جديد ضهر الغول الامريكي ومن التجربة الفشلة السابقة
من السيطرة بيد واحدة احتاجو الى ممثل يقوم بدور الماعدي ضهرت روسيا
الان بالعقل الشيطاني اصبح العالم جزئين متساوين وبداء الشيطان الطائفية الصغير بالنمو
حسنا قامو بتنمية روح الضغينة عند فريق من السلمين فقامو برعية مذهب واجاعة اخر ودللو المسيح
فكان العدو الاول لبنهم البار القاعدة كان الديانات الخرى غير الاسلام والعدو اللدود هو المذاهب الاسلامية الاخرى
بالقاعدة اصبح الصبي (الطافية) شاب قوي فولد الصراع بين المسلمين الان بدؤ بالتغلغل الى الجذور لكن الواضح
ان هذه الاجزاء كبيرة على يدهم للامساك بها فقررو ازهاق روح اخر امل للتطور تبادر للذهن اخذ الاجزاء الاكبر والاقوى
البسو القاعدة وجهاً اخر بوصفها وصف لا طالما اراد كامل المسلمين ذلك لكن الان اضهروه بعد الطائفية تحقيقاً لحلم طرف من المسليمن وهو داعش (الدولة الاسلامية في العراق والشام) رعت قوة من الشباب المسلم والغير مسلم من المشردين والمرتزقة لكن الاطرف متبقي انقسم الى قسمين المدافع والذي لم يجد طريقه لحد الان
الان نبداء بالهجرة
هاجر الكثير من المضدهدين من العراق وسوريا وباقي الدول العربية
بينهم شباب وبينهم اطفال وبينهم نساء وشيوخ
حسنا الكل يعرف هناك ما يسمى بي اليوم المعود عند اليهود و الارمجدون
اليوم الموعدو هوة المخطط الجاري اي ازالة كل معالم العالم الحالية واعدة صياغته تمهيدن لحكم امبراطورية يهودية
اما الارمجدون هية معركة يخشاها الهود منذ القدم الان هم بحاجة الى تعزيز ترسانتهم العسكرية تمهيداً لذلك اليوم
لو تنضر الان الى المراض التي تضهر كلها على حد سواء امراض معدلة وراثيا كانت في السابق امراض يستطيع الجهاز المناعي البشري تجاوزها بعد التعديل الوراثي اصبحت قاتلة من انتج ومن عدل وراثيا ومن قام بنشرها في بيئلتها المناسبة
كانت بئة التجربة الدول الفقيرة من افريقا لكن مع مرور الوقت انكشفو فبدؤ البحت عن بيئات اخرا وهية المخيمات الصغيرة للاجئين ولكن هذا سرعان ما تم كشفه الان هم بدؤ بجذب الضحية الى بيوتهم فكان كبار السن والاطفال والنساء من المهاجرين افضل بديل لطرق السابقة
حسنا اما باقي الناس مثل اصحاب العقول الراقية منهم سيتم تحقيق حلمهم داخل كابوس اذا سيتم دعم افكارهم واختراعاتهم لبداية حرب طاحنة
اما الشباب الاصحاء الذين يبحثون عن لقمة للعيش وهربا من فقر وبئس بلده الغالي الذي ابتعد عن بمئسات لايفها غيرهم
سيتم توضيفهم وتوضيف عواطفه لبلادهم بالطريقة التالية
اولا سيتم تدريبهم باحدث الطرق وهذا ما سيوفر لقمة العيش التي اتا من اجلها ام حبه لوطنه فسيتم تدميره ووطنه بهذه الطريقة فسيكون خبثهم بتحويل البلدان الى ساحات دامية في ما بنها حتى يترك تلك القوى التي صنعوها متصادمة بطريقة تخدم مصالح اليهود
اترك لكم التعليق والرأي الحر