ممممم لا شيء
ممممم لا شيء
لاول مره اكون قاس على قلبي
مقهوره
للخواطر المؤلمة .. التي تحدث قبل النوم ... قبل لحظات من حلم .. أهدي عبثي هذا
الدوران حول الذات ، ترقب الفاصلة بعد الكلمة ، الانتظار في غرفة مليئة بالهواجس ...... الاسترخاء في راحةٍ صديقةٍ في عمق أرض الآخر .. دفع القارب نحو مرسى عبثي ، دون الشعور بسقم الترتيب المسبق .. الرجوع إلى البيت دون مرح القدرة على استعادة ما حصل خارجه .... دون نشوة تكرار لمستها ... الإيمان بأنها ما عادت قادرة على قول أحبكَ .... ما عادت قادرة على الضحك ، تحويل الصالة إلى مسرح و هي تؤدي دوراً قرأته في الأدب الإنكليزي الذي تتنفسه ، أخذ رأيي بهذه الحركة الفاتنة من عينها اليمنى كنص موازٍ لغمزة بريئة ، ما عادت قادرة على تحويل المطبخ إلى صالون نقاش محتدم عن كرهي للباذنجان و حبها له .. بأنها يا الله شُلَّت عن الاستبداد بي رجلاً ما وُلِد لآدم مثله .... بأنك يا حيُّ قبضتها إليك .. لتتركني وحيداً إلا منك .....................................
اعترف بأن الأفكار تأتي قهرا على الإنسان فإن أنصاع لها حكمته وان ادبر عنها حررته
الوقت ما زال مبكراً على الليل .. لأتذكر الشمس جيداً !
يبدو أن بعض أفلام الخيال العلمي و المستقبل بدأت تتحقق .. هذا بالحديث عن الحلف رباعي الدفع .. و رجل الحرب الذي لا يعرف أنها ستأكله
أعترف ...
متت من الضحك