نعم دكتور لأن اصحاب العقول مرفوض عندهم و كما قلت أصبحنا نعبد التاريخ و نقدسه بإسم الدين و هو بعيد عن كل هذا (اقصد التاريخ الملطخ ) و كذالك الأحاديث التي إعتمدوا عليها تنصب الطغاة و تحفظهم و اصبح في يوم ما هناك مكتب صك الأحاديث من أجل نبذ اصحاب العقول و اصحاب الحق و انت تعرف قصدي من هم .......... اي الذين جمدو العقول و اصبحو من علماء البلاط يكتسبون عيشهم كما يكسب المغني شكرا لك دكتورالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل كل العصور
يعني مختصر المقال ابن تيمية سبب تخلفنا
أختلف معك هنا .. حتى وان كان ما ذكرته من الفتاوى صحيحا
فأوروبا التي تفوقت علينا الان كانت في زمن بن تيمية و جابر بن حيان لا تكتفي بتكفير العلماء بل كانت تقتلهم ولا تمنحهم فرصة للبوح بما لديهم
فلماذا طووا هم الصفحة ولم نفعل نحن؟؟
ببساطة لأننا ظللنا نكرر أقوال السابقين و نفسرها ونحللها و نطبقها على واقعنا سواء كان على قياسها او حشرناها فيه حشرا ... ننختص بالدراسة و التكرار الاقوال الشريرة الضالة المضلة و غفلنا عن الاشارات النيرة التي قد تحملنا للافق ...
العيب ليس في ابن تيمية ولكن العيب فيمن لم يزد عن ما جاء به ابن حيان وبقي يلوك فتاوى ابن تيمية ...
تحياتي
ستجد ال
سبب دمار العرب وتخلفهم هم علماء الدين
لولا الدين لاصبح العرب في مقدمة دول العالم المتقدمة
اضف الى ذلك الامام الغزالي او ابو حامد الغزالي ادعى أن الفلسفة (التي تتضمن أيضا علم المنطق والرياضيات والفيزياء) تتعارض مع الدين الإسلامي ، تماماً كما فعلت الكنيسة مع نيكولاس كوبرنيكس و جاليليو و جيرانو برنو و الطبيب بولستون و جون ويكليف (الدين السائد في ذلك الوقت ضد العلم )
حالياً لا تتجاوز نسبة مساهمة الدول العربية أو "الإسلامية " من الابتكارات العلمية على الصعيد العالمي واحد في المئة، وهي نسبة ضئيلة ورديئة الجودة في الغالب الأعمّ.
تحياتي
اضافه مميزه منك صديقى الرائع
شكرا لك
التعصب والطائفية هي من ساهمت في تراجعنا الى العصور الحجريه ..
يبقون عرباً !
موضوع رائع ومعلومات مفيده ,, شكراً جزيلاً
موضوعك جميل وانيق يوصف حال امة العرب التي فقدت كل شيء وجالسة تدور في طريق مسدود لا مخرج منة لماذا نتكلم عن همجية العرب اتجاه علمائها وننسى رسول الله {صل الله علية وألة وسلم} الذي عانا ماعان من همجية الاعراب اتجاه دعوتة الرسالية التي تريد ان تخرجهم من الظلمات الى النور ولكن ابو ذلك وحاربوا الرسول وهو جاء لهم بالحياة يريد ان يرفع من قدر هذة الامة ولكن ابا الجاهلون الا ان يعاندوا هذة الامة لا تستحق ان يرفع من قدرها لانها وبكل بساطة حاربت الرسول واهل بيتة وجعلتهم في مطامر السجون ورفعت المستكبرين والظالمين وجعلتهم في اماكن لا يستحقونها ؟؟؟؟؟ ودي وشكري الىرجل كل العصور على موضوعك الرائع الي استفادية منة أكثير ان شاء الله مزيد من التألق والنجاح تقييمي
ليس ان تيميه كشخص وانما ابن تيميه نموذجا لمنهج النقل مقابل العقل... وهى مدرسه سابقه له ولكنه تبناها بقوه التكفير والقتل باسم الدين
ابن القيم وابن الجوزيه كان لها نفس الاسلوب....
معك حق... رجال الكنيسه كانوا يشبهون ابن تيميه تماما.... ويبتبون السلفيه المسيحيه التى حاكمت غاليلو وامرت بحرق دافنشى وحرق كوبنيكوس
العلماء ورواد العقل ودعاته مضطهدون من قبل الفكر الدينى الظلامى والذى يلغى العقل اساسا سواء كان مسلما ام مسيحيا..
هم استطاعوا طى الصفحه لاسباب اجتماعيه واقتصاديه خاصه باوربا ترتبط بنظام الاقطاع الذى كان مدعوما من الكنيسه اصلا
وهذا النظام الاحتكارى لايتناسب مع اساليب النهضه الاوربيه التى تبنت العلم والعمل..... فى سبيل المال والنفوذ والقوه طبعا
نحن لم نستطع ذلك لارتباط منطومه قال الله ..... قال الرسول... بسلوكنا اليومى والتاريخى ونظرتنا للدين
ليس على انه سلوك وتعامل وانما اقول مسطره فى الكتب يجب تقديس كاتبها وناقلها.. والدفاع عنه للابد...
ابن تيميه لم يسمى نفسه بشيخ الاسلام .. اللاحقون له هم من اسبغوا عليه هذا اللقب
وكان الاسلام الحقيقى ولد مع هذا الشيخ وينظر اليه كنبى لايخطى رغم كونه عالم فقه مجدد
الدول التى تبنت فكره استطاعت بناء طغاه يقتلون من يقف بطريقهم بحجه الدفاع عن الدين
ممتن منك ومن تعليقك الجميل
لولا الدين الارضى لفقهاء السلطه.... لاصبحنا خير الامم
ولكنهم باعو الدين للحاكم..... ثم سارت من ورائهم قطعان التخلف
شكرا لك ولتعليقك الجرىء
مودتى
تعليق دكتور
أسهل شيئ ان تستغفل الناس بإسم المقدس
حتى بمظهر الدين انت تستغفل الناس كذالك
وتنظر الى نفسك أنك حارس الدين و حافظه
الى متى ونحن على هذه الحالة على هذا الجو المتعفن
من الإنتمئات أحيانا اقول أنها زائفة
الحافظ للدين هو الله
إما أن تكون انت صاحب تبليغ فقط
بدون أحكام على الناس أو تصنيف البشر
لا تقول أنا كذا و أنتمي الى كذا
لا يوجد هذا الكلام عند الله ابدا
الله يقول (من يعمل مثقال ذرة خيرا يره و من يعمل مثقال ذرة شار يره)
كن ماشئت
رد مع اقتباس