ملخص الاثنين من النظره الثانيه 3
ح 2
كوشى وارناف يقعان وينظران لبعضهم و تاتى جريما ومادوماتى و يسئلوا كيف وقع و تخبره مادوماتى انها ستضع له الزيت على ظهره فتقول كوشى نعم ان ايدى عمتى بها سحر فيقول ارناف لا انا بخير فتقول جريما كوشى احضرى الزيت و دلكى انتى ظهره فتقول مادوماتى نعم هى ايضا لها يد ساحره فيقول ارناف حسنا اذا كنتى مصره عمتى
كوشى تحضر الزيت و ارناف يقول لها ماذا افعل فتقول انت يحلو لك ان تفعل اى شىء خلال الصفقه فيقول لها اين ابتسامتك و يطلب منها ان تساعده فى خلع القميص و ينام على ظهره و تبدا كوشى بتدليكه
ارناف يقول لها ان عمتى محقه فيديكى تقول ماذا فيضحك و يقول ترتعش و يقول لها لابد انكى فرحه اننى وقعت و شكرت القدير من اجل ذلك فان اختى تقول ان الانسان يقع لو تكلم عنه احد بسوء هل تكلمتى عنى بسوء كوشى فترتبك كوشى و ارناف يجعلها هى من تنام على السرير و يقول عندما تصمتى عينك تقول الحقيقه دعينى ارى ماذا تقول عينك و يبدا النظر اليها و يقول من الجيد انى وقعت فتقول ماذا فيقول لها انفك احمرت مره اخرى و تنادى عليه عمتهم هل انت بخير فيقول ارناف انا بخير عمتى ان كوشى لديها يد ساحره
العمه وجريما يخبروا كوشى انهم ذاهبون الى المعبد و يطلبوا ان تهتم بارناف و تجد كوشى رجال يحملوا صناديق فتسئل ارناف فيخبرها انها هدايا للعاملين بالشركه و عليها ان تقوم بتغلفها خلال 40 دقيقه فقط و كوشى تبدا و ارناف ينظر لها و يجد شريط لاصق على خدها فياخذه و يقول لها هذا مكانه ليس هنا بل هنا و يضعه على فمها و يخفى فنتجان و تنتهى كوشى و هى سعيده فيقول لها وماذا هذا فتقول انا لم افتح الصناديق فيخبرها ان تبحث عنه و تبدا فى فتح الهدايا لتبحث عن مكانه و تقول وجدته وهى سعيده فيقول لها ارناف هيا غلفيهم مره اخرى
ارناف يذهب الى المنزل و الى غرفه انجالى فتقول له انت اخبرتنى انك ستبقى هناك فيقول لها و هل اضيع على اكله الارز باللبن كما انكى لن تاكلى لو لم اكل و يطعمها ارز و هى تطعمه و تخبره انها سعيده عندما رات سىدى للطفل فيقول ارناف انتى بخير اختى فتقول انا بخير لانك معى فيقول انا دائما ساكون معك
كوشى سعيده لان ارناف ذهب و لم يكلفها بشىء و تريد ان تاكل الحلوى فيتصل بها ارناف و يقول لها لا تفرحى انا ذهبت للمنزل و لكن يمكننى ان اطلب منكى اى شىء لذلك يجب ان تظلى مستيقظه اذا احتجت الى اى شىء
كوشى غاضبه وتقول انت الان ستجعلنى انتقم و تبدا فى الاتصال بارناف كل ساعه و تسئله هل تريد شىء و هو يخبرها انه يريد ان ينام و يغلق هاتفه فتتصل على هاتف المنزل و تقول له سامحنى هاتفك مغلق لذلك اتصلت هنا هل تريد شىء فيقول لها لا دعينى انام و يغلق الهاتف و يجعله معلق حتى لا تستطيع كوشى ان تتصل و يفاجىء بجرس الباب فيقول لا يمكن ان تكون كوشى و يراه احد الموظفين فيسئله ماذا تفعل فيقول زوجتك اتصلت بى لان هاتفك مغلق فياخذ منه الهاتف و يقول لكوشى كفى و اذهبى لتنامى فتقول لا كيف انام يجب ان اسهر على راحتك سيدى و الان افتح هاتفك والا ساتصل بجميع الموظفين
كوشى تجلس و تحاول ان تبقى مستيقظه و على وشك الاتصال فياتى ارناف من الخلف و يمسك بها
ارناف يقول لكوشى انا امرك ان تنامى فتضحك وتنام على الكرسى و ارناف يحملها و يضعها فى السرير و يجدها تمسك به فينام بجدانبها و يمسك يدها
فى الصباح ارناف يجد كوشى نائمه ويدها عليه فيقول كيف تنام هكذا هنا و لا تنام فى منزلى فتستيقظ كوشى و ترتبك فيقول لها كيف تنامى هكذا فتقول هذه عادتى و هل سئلتك لماذا تمسك يدى فيقول ربما هى عادتى ايضا و يطلب منها ان تكمل نومها و انجالى تسئل عن ارناف فيخبرها هاراى براكاش انه عند عمه كوشى و ارناف يتصل بكوشى و يخبرها ان تفتح الباب و تجد السائق يعطيها مبلغ ال 24 الف و كوشى تفرح و تجد صاحب المنزل فتعطيه المبلغ فيقول لها هذا النصف فقط اريد الباقى لان هناك من اصبح هو مالك المنزل فتقول له كوشى اعطينى عنوانه و انا سوف اذهب له و تذهب كوشى و تطلب مقابله المدير فتخبرها السكرتيره انه قال لها اذا اردتى ان تخفضى ايجار المنزل عليكى ان تذهبى معه الى منزله . كوشى تنصدم و تقول كيف يقول هذا اين هو و تدخل و تقول كيف تطلب منى ذلك و انا فتاه فيقاطعها ارناف و يلف بالكرسى ليظهر نفسه و يقول متزوجه
كوشى فى حاله صدمه و ارناف يطلب من الموظفين الخروج و يقول لها يجب ان تاتى معى فتقول لا انا اخبرتك انه بعد ايام قليله سيكون كل شىء بخير فيقول لها اذا انا ساهدم منزلكم فتقول له كوشى حسنا انا موافقه فيقول ارناف ساتى لاخذك فتقول له لا انا موافقه ان تهدمه و سانتظرك انت و البلدوزر و غرورك و ارناف يبتسم فتغضب كوشى و تبدا فى رمى الاشياء التى بالمكتب و عندما تريد الخروج تعتقد ارناف يمسكها ولكن الشال عالق فى مكينه التصوير فيقول لها ارناف احمد الله انه ليس معك كوب شاى ساخن
ارناف يسمع احد الموظفين يقول طلب منها ان تاتى معه لديه حق فهى سيده جميله و انا لو مكانه كنت فعلت ذلك و يضحك فيذهب له ارناف و يضربه على وجهه و يقول تحدث عنها باحترام فهى كوشى كومارى جوبتا سينغ رايزادا زوجتى
انجالى تعد خيط الاخوه من اجل ارناف و تقول لجدتها انها لا تريد شىء سوى ان يكون ارناف بجانبها فتقول لها انه مشغول لان مادوماتى مريضه و انا و منورما سنذهب معك الى الطبيب و ياتى ناندو و يطلب من انجالى ان تعد له خيط الصداقه وتسئله الجده اين يختقى فيقول لها انا مثل الرياح تطير هنا و هناك فتضحك انجالى و تقول اسمها نسميه و هذا خيط الاخوه و ليس الصداقه فتقول الجده انت جعلتها تبتسم و ياتى مكالمه لها فترتبك و تقول لهم ان هذا الرقم يطلبها دائما و يسئلها عن بطاقه الائتمان لذلك هى قلقه
كوشى تسمع والدتها تقول انه ليس هناك مياه فى المنزل و انها ستذهب الى الدكتور و مادوماتى تقول ان اخى اخذ الماء المتبقى و لو ظلت المياه هكذا لن نستطيع ان نحضر العشاء فتقول كوشى لا تقلقوا انا ساهتم بكل شىء فتطلب منها والدتها ان تحضر حقائبها لتذهب الى منزل زوجها ولا داعى للبقاء فتقول لها مادوماتى انتى رايتينا كلنا ويجب ان تذهبى لان منزلك هو منزل زوجك
كوشى تجلس لتشاهد التلفاز فتنقطع الكهرباء و تذهب لترى ماذا هناك فتقول لها جارتهم ماذا هناك فتخبرها كوشى ان الكهرباء انقطعت و لكنها ستصلحها و تتمنى ان تتصلح المياه فتقول لها الجاره ان المياه ليس بها اى مشكله و انها موجوده
منقول