سهران افكر بيك ماشايف النوم
وتخيلت مرسوم وجهك بالنجوم
حلالي
سهران افكر بيك ماشايف النوم
وتخيلت مرسوم وجهك بالنجوم
حلالي
ارد اسأل العشـــــــاك ويه اليحبون
ليش التوافي اوياه هم يرجع ايخون ؟؟
حلالي
كامت تهل ادموع عيني وتصب دم
لمن رحت يهواي ظل ساكن الهم
حلالي
غبشت ماي والدنيه سموم اطفوف
اونهار الله انكل كدام عيني افياي
بينك والشمس جانت مسافة شيب
افحط بينه الهوه ويبس لهات الراي
نزفت اخر متن لجان شايل سوط
وبعدني اتراوه طولك يابو فاظل جاي
اشرف حادي جان بغيبتك يحسين
ملامح للشتم مابي ملامح ناي
العطش اذن براسي وروحي فزت ريج
وصليت اعله نحرك كل صلاة الماي
فاولت الرمح من غبشت الله عيون
او ماشيت النواعي وكل زراك اكفاي
اريدن ماي كالو عدهه تطرد عين
وانه اشفاف زركه اوريج ضامي اوياي
ابيني اوبين نحرك جان صوت امتون
ومناشغ خيم وانه بطرك ملكاي
الهوه مسومر بريتي ونفسي ركضت خيل
ومدافع ضفاير والبواجي اهواي
ال الله اوياك تجوي وانه ما بياش
حيل او حته اكلك كون الله اوياي
للترف محمد النواس
الف مبروك افتتاح مدونتك
ساكون من المتابعين باجتهاد
بالتوفيق
حتى الغيم دمع............من كرب عاشور
((الشعائر الحسينية))
منذ أن سقط دم الامام الحسين (ع) وأهل بيته واصحابه وهم يرفعون راية الرفض بوجه الظالمين أصبحت كربلاء قبلة للثوار وعاشوراء مشعلاً ينير درب الثائرين. ومنذ ذلك اليوم انطلقت الشعائر الولائية التي مثلت انعكاساً لهذا الرفض وامتداداً لتلك الثورة. وبقيت دفقات الولاء التي تطلقها هذه الشعائر هي التي تعطي للثورة روح التواصل بينها وبين الاجيال وتصور المفاهيم التي ثار من أجلها الامام الحسين (ع) وصارت الجماهير على امتداد التاريخ تزحف في يوم عاشوراء الى كربلاء لتجدد البيعة للامام الحسين (ع) لانها وجدت فيه أباً للاحرار ورمزاً للثوار.
انه الهويتك من زغــــر يامولاي
وانه الرضعت امحبتك عالفطره
الشمري