هنا

[ولاية علي]

الحلقه الاخيره من الموسم الثانى من مسلسل من النظره الثانيه
الموسم الثالث راح يبلش من اول يوم الاحد القادم

كوشى تدخل وتحتضن عمتها و تقول لقد افتقدتك بشده و العمه تسئلها ماذا هناك و كوشى لا تجيب و تدخل فى مواضيع اخرى . ارناف يرى هاتف كوشى نسيته بالسياره فيبتسم . وكوشى تطلب من عمتها ان تستريح و هى ستعد الطعام و ارناف ياتى و يرن الجرس و كوشى تراه من الباب الخلفى فتنصدم و تمنع عمتها ان تفتح بحجه ان ترى الارز . كوشى تفتح الباب و تمسك بارناف من قميصه لتمنعه من الدخول وتسئله لماذا اتى فينظر لها ارناف و يقول لا بأس ان تمسكينى هكذا فانتى زوجتى و لديكى الحق و كوشى تقول له ان تعبت على ان نامت عمتى و انت ترن الجرس فيقول لها نسيتى هاتفك و يسئلها هل كل شىء بخير فتقول نعم و يذهب
كوشى تتحدث الى التمثال و تقول انا اقول اكاذيب منذ الصباح ولكن كيف اخبرهم انى تركت المنزل . و ارناف يعود فتسئله الجده هل مادوماتى بخير فيقول لها ربما لانى لم القاها فتطلب من ان يتصل بها لتحدثها و يتصل ارناف بكوشى و يخبرها ان تعطى التيلفون الى عمتها و ياتيها اتصال على هاتف المنزل فتجيب و تقول من يخبرها انه المستاجر و يريد مبلغ ثلاثه شهور ايجار منزل عمتها و ارناف يقول لها من هذا فتقول لا احد فيقول اعطينى عمتى فتخبرها انها نائمه و لكنه يسمع صوتها فتقول له اعطى الهاتف الى جدتى و الا لن اعطى عمتى الهاتف و تقلد كوشى مادوماتى و تتحدث اليها الجده و بايل و لا يشكون بها و ارناف يطلب من بايل اعطاءه الهاتف فتقول كوشى ارناف سيكشفنى و تخبر بايل انها متعبه و تغلق سريعا و تجد مادوماتى فى وجهها وتسئلها ماذا تفعل فتخبرها انها كانت تتحدث الى بريتو و كانت تقلد الجميع وتذهب مسرعه
ارناف يتحدث فى الهاتف عن سفر فيخبره اكاش انه سيذهب هو لانه يجب ان يكون بجانب انجالى و اكاش يخبرهم انه سيذهب الى مومباى لعده ايام و يسئل بايل ان تاتى معه و الجده تشجع ذلك
منورما تقول كلهم سيذهبوا وانا ماذا افعل اجلس اغنى مع حماتى فتقول لها بايل لا لن اسافر لاعتنى بكم و تذهب وتخبر اكاش فيغضب و يقول لها كما تشائين
الجميع يودع اكاش و منورما تعطيه نصائح و ارناف يخبرهم انه سيوصله الى المطار و يذهب ليرى عمته و بايل تبكى فتقول لها منورما هل تبكى لان زوجك سافر ام لان خطتتك فى الذهاب فشلت :((لسانها دايما بينقط سكر )
كوشى تتذكر عندما كانت تنام مع ارناف على سريرها و تقول لا انا يجب الا اضعف فتاتى مادوماتى و تسئلها مع من تتحدثى انا قلقه عليكى هل تشاجرتى مع ارناف لانكى لم تاكلى اى شىء وليس على طبيعتك
فتقول لها كوشى انا بخير فتطلب منها مادوماتى اخباره سبب مجيئها و تقرر ان تتصل بارناف فتتحجج كوشى انها جائعه و تطلب منها ان يذهبوا لتناول الطعام و هما يتناولوا الطعام بالخارج تخبرها كوشى عن الايجار فتقول مادوماتى انهم فى مشكله كبيره لان مهله الدفع انتهت فتقول لها كوشى كل شىء سيكون بخير لاننى اتيت اليكم فتقول مادوماتى انتى اتيتى لبضعه ايام لماذا تتحدثى هكذا ؟
كوشى ترى سياره ارناف متجه الى منزلهم وتشعر بصدمه
كوشى تختبىء و تتصل بارناف و تسئله اين هو فيقول امام منزلكم فتقول له اذهب الينا نحن فى المستشفى فيقول لها لماذا لم تخبريتى لاوصلك فتقول اخبرك الان هيا لتاخذنا
ارناف يذهب و كوشى تجعل عمتها تدخل و العمه قلقه من تصرفات كوشى الغريبه و كوشى تتصل بارناف و تطلب منه ان يعود لانهم وصلوا الى المنزل و يسمع ارناف صوت عمته فيقول انها عمتى فتقول كوشى ان حالتها حرجه جدا و يجب ان تستريح
منورما و الجده يجلسون فياتى اتصال و تجيب منورما و لكن لا احد يتحدث فتسئلها الجده من فتقول مكالمه صامته و يتم الاتصال مره اخرى و تجيب الجده ولا يوجد احد يتحدث فتقول منورما هل يكون صديقك حماتى فتقول لها منورما
و تاتى انجالى و تخبرهم انها ستذهب لتتمشى قليلا و تريد الجده الذهاب معها و لكن انجالى ترفض
كوشى تفاجىء بارناف و معه دكتور و تخبرهم ان عمتها نائمه فيسئل ارناف الدكتور هل يستطيع ان يكشف عليها و هى نائمه فيجيب بنعم و يدخلونت الى هناك و كوشى قلقه و تقول انت الم عمتى بمعدتها و تطلب من ارناف ان يقف بالخارج
ارناف فى الخارج يتحدث الى امان و يسئله هل عرف من صاحب المنزل
بينما كوشى مع الدكتور و تحكى له قصه ان عمتها لديها ابن وابنه الابن تزوج و زوجته جعلته يتركها و الابنه تعيش فى مومباى و لم تتزوج بعد و عمتها وحيده لذلك تاتى اليها كل فتره
الدكتوره يخبرها انه فهم كل شىء فتقول له وماذا افعل مع زوجى ان كثير الاسئله فيقول لها انا ساجيبه على اسئلته و اكتب الى عمتك فيتامينات و لا تجعليه يرى الروةشته و يخرج الى ارناف يطمئنها انه امراض يصيب بها كبار السن و يذهب و كوشى تخبر ارناف انها ستذهب لتشترى الدواء فيقول لها اعطينى انا اجلبه و ياخذها منها فتقترب لتاخذها فيقول لها انتى تريديها حسنا و لكن بشرط
تسئله ماذا فيقول انتى تعرفى و يقترب منها و هى تستغل ذلك و تاخذ الورقه و تقول خسرت فيقول لها حسنا و لكن لماذا انتى تتنفسى بصعوبه هكذا و يقترب منها و يقبلها على خدها و يقول انا لا اخسر ابدا
كوشى تقول لا يجب ان اضعف و منورما قلقه على انجالى و تراها تقف تتحدث الى احد فتنادى عليها فترتبك انجالى و تتظاهر انها كانت تتحدث فى الهاتف و لكطنه يرن فتقول ربما انقطع الاتصال و لم اعرف و منورما قلقه
كوشى تجلس مع عمتها و تقول عمتها انها كانت تحلم ان هناك سيده زوجها يسئلها كثيرا و طلبت مساعده احد و ياتى اتصال و تقول نعم سيد شوكلا الايجار انا فتقول ماذا حسنا و يدق الباب فتجده ارناف و تراها مادوماتى و تسئله لماذا متوتر هكذا فيقول لها قصه السيده الحزينه فتطلب منه كوشى ان ياتى ليتحدث معها
ارناف يقول لكوشى لماذا كذبتى على بشان عمتك فتقول له دعك من هذا الان لماذا دفعت لنا الايجار فيقول لها لا فرق بيننا فتقول لا هناك فرق انا لا اريد احسانك فيقول ارناف انتى زوجتى و عائلتك هى عائلتى و ينظران الى بعضهم

منقول

[ملاك96]

شكراً عزيزتي ولاية