رغبة محبوسة بين أضلعي
تخشاها نفسي وينكرها مجتمعي
هي الرغبة بأحتضانك ، ولو للحظة !
عمرها عام !
أشتقت ﻷنفاسك ، وهمسك
و لتلك الرغبة بي ، التي كانت تملأُ عينيك
بمجرد رجوعك ، سأمحو منك ..
تلك الرغبة ، فأنا لك ، فأحقق أمنية طالت
روحك زمنا .. تنتظرها .. تعال فأني لك .