ملخص الاربعاء من مسلسل من النظره الثانيه



كوشى خائفه جدا و تتسائل من هناك بينما سياره اكاش على الطريق وهناك اذدحام و انجالى تشعر بتعب فيقول له الظابط ان هناك حادث و الطريق سياخذ وقت حتى ينتظم فتقول الجده يجب ان نعود الى المنزل فتقول انجالى و الصلاه فيوعدها اكاش انه سيذهب بها مره احرى
كوشى تقول من هناك و ترى ارناف يقول كوشى فتنزل مسرعه و تحتضنه
و تقول احمد الله انك اتيت لقد كنت خائفه
و ترى كوشى ورد بالارض فتغضب و تقول لارناف انت فعلت ذلك و انا كنت خائفه فيحتضنها
ويقول لها انتى اتيت بين ذراعى و قلتى لو حدث هذا ساقبلك زوجى و ها انتى فعلتيها و انا ليس لدى مانع ان اكون زوجك
و يقترب منها و يفتح بابا المنزل و تدخل العائله و ينصدم الجميع خاصا انجالى
انجالى تقول لارناف انت قلت لديك اجتماع فيقول نعم و لكنه الغى فتقول منورما هذا هو اجتماعك المغلق
فتطلب منها الجده ان تصمت فتقول حماتى ان بنات عائله جوبتا يسحرون ابنائنا فكوشى تجعل ارناف يلف و يدور و تحركه هى فيقول ارناف عمتى
و الجده تقول كفى منورما و انجالى تقول له انت قلت فيقول نعم و يريد ان يمسكها فتبتعد و تصعد الى غرفتها فيذهب ارناف اليها و يقول لها ان الاجتماع الغى و هاتف اكاش كان غير متاح و لم اكن اعرف الى اين ستذهبوا لذلك فكرت ان اعود الى المنزل
انجالى تقول له اتركنى وحدى لا اريد التحدث الى احد
و تغلق الباب و تبكى و ارناف يصر و يدخل اليها فتقول له انت تكذب على اختك كان يمكنك ان تقول انك تريد قضاء وقت مع زوجتك
فيقول لها لا اختى فتطلب منه ان يذهب
ارناف يطلب من اكاش ان يعطى انجالى الدواء فيذهب لها و تعطيه بايل كوب لبن فيقول هاتى انا سعطيه لها و ترفض انجالى ان تاخذ الدواء و اكاش و منورما يخبروا ارناف فيريد ان يذهب لها و لكنهم يمنعوه و بايل اعدت الطعام لاكاش فى غرفتهم و عندما يدخل تقول له انت لم تاكل اى شىء و اعددت طعامك المفضل
فينظر لها اكاش بغضب و يقول اختى لم تتناول دوائها و انتى تطلبى منى ان اكل اطلبى من هارى بركاش ان ياخذ هذا الطعام فورا
بايل تقول له لقد سئمت كل شىء و اتهامكم لى دون سبب انت تعاملنى هكذا لان كوشى اختى و تعتقد انها مخطئه و تطلب منه ان يعطيها فرصه فتاتى منورما و تقول لها لا اعطيناكوا كثيرا و انا لن انسى انكى و اختك السبب فيما يحدث
و تطلب من اكاش ان يذهب معها لتعد له الطعام و يخرج
و انجالى ياتيه مكالمه و لكن لا احد يتكلم و يدخل اليها ارناف و يطلب منها ان تاخذ الدواء و يحلفها بحياته فيقول لها انتى لا تريدى ان ترينى على قيد الحياه
فتقول لا تقول هذا و تاخذ الدواء
و تطلب منه الا يقول ذلك مره اخرى و هو يقول لها وانتى لا تفكرى اننى يمكن ان اكذب عليكى فتقول له انت تحب و منذ زواجك تغير كل شىء
ارناف يخبر انجالى انه عندما تزوج كوشى لم يكن يحبها و تزوجها من اجلها هى
و كوشى تجلس مع الجده و حزينه لما حدث فتطمئنها الجده ان انجالى كانت تشجع علاقتها بارناف و تتمنى ان يكونوا سويا
و انجالى مصدومه من كلام ارناف فيقول لها انا لم اكن احبها و تزوجتها لاحميكى انتى و طفلك لانى كنت اعتقد انها على علاقه بشيام
و لكن بدات اشعر انى احبها هل تتذكرى عندما اخبرتينى عن فتاه لن تجعلنى اتنفس فتضحك انجالى و تقول هل مازالت تتذكر
فيقول انها كوشى اختى و انا احبها ولا استطيع العيش بدونها احبك اختى و لن تتغير علاقتنا فتحتضنه
اكاش يذهب للنوم فتقول له بايل سامحنى لاننى غضبت فى وجهك و لكن انا اريد مسانتدك و ان اثبت انى اصبحت من العائله فيقول لها اكاش انتى محقه بايل انا فكرت كثيرا و يجب ان اعطيكى فرصه و لكن لا يجب ان تكررى ذلك و يحتضنها
ارناف يتحدث الى كوشى و هى نائمه و يقول انا فهمت اختى و لم تكن غاضبه الان ان كل شىء بخير و يقول ان الكلام معى اسهل و انتى نائمه
و يمسك يدها و ينام
فى الصباح كوشى تتحدث فى الهاتف فتسئله الجده ماذا هناك فتخبرها ان مادوماتى مريضه و ياتى ارناف و يقول لكوشى وهى تعد الحقيبه ساذهب معى و يعطيها ملابسه فتقول له لا انا ساذهب بمفردى فيقول لها لقد جلبت لكى هذا فتفرح كوشى عندما تجده حمص و تاكله
و ينادى عليها ارناف فتوقعه من يدها و تجلسى لتلتقطه فيقول لها ارناف لا داعى ان تنحنى لى انا قبلتك زوجتى و هى تتذكر ماحدث
كوشى تقول له انا ساذهب و شكرا من اجل هذا و بايل تخبر كوشى انها ستاتى معها فتقنعها كوشى ان تهتم بالعائله
و تاتى انجالى و تسئل كوشى ماذا حدث الى عمتك فتخبرها انها مريضه فتقول لها تناولى فطورك اولا ثم اذهبى و تريد كوشى ان تذهب لها فتقول انا ساذهب لغرفتى لاستريح
وارناف يجلس و يشاهد ذلك و كوشى تقول ان اختى تحدثت الى و الجده تاتى و تحتضنها كوشى و تخبرها انها ستفتقدهم كثيرا
ومنورما تقول لها لا تتعجلى بالعوده فينظروا لها فتقول اقصد اجلسى هناك كما تحبى
ارناف يوصل كوشى و يسئلها لماذا صامته هكذا هل انتى بخير و يغنى لها اغنيه الطقس جميل كما كانت تغنيها له من قبل
و يقول حسنا لن اغنى و لكن اهدىء عمتى ستكون بخير و ساتى لاراها فتقول له لا انهم سيرحبوا بك و لن تجعلها تستريح هكذا فيقول لها حسنا و يذهب و هى تنظر اليه بحزن