صفحة 28 من 38 الأولىالأولى ... 182627 282930 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 271 إلى 280 من 372
الموضوع:

مفتوح للنقاش - الصفحة 28

الزوار من محركات البحث: 56 المشاهدات : 13259 الردود: 371
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #271
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: December-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,485 المواضيع: 307
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 18136
    آخر نشاط: 17/September/2024
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بركان حبك ياعلي مشاهدة المشاركة
    جواب اذا عرفت تفضلي
    سألت جوه
    بس راح اعيده...رب العالمين
    هوه خلق الكون كله وخلقنه
    طيب هو شلون صار وليش خلقنه مو ملحده بس سؤال

  2. #272
    من اهل الدار
    @__@
    تاريخ التسجيل: June-2015
    الدولة: Roaming
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,121 المواضيع: 233
    التقييم: 5267
    مدام طريق الحق بينه الله من خلال انبيائه فالمفروض نتبعه يعني ليش تعتبريها اجبار !!

    أنّ الحرّية يقابلها: التقيّد، كما تقابلها: العبودية.
    وبهذا يقال: الإنسان إمّا أن يكون حرّاً، أو يكون عبداً ورقّاً، والأصل في الإنسان أن يكون حرّاً، كما ورد عن أمير المؤمنين(عليه السلام) في وصيته للإمام الحسن(عليه السلام): (لا تكن عبد غيرك وقد جعلك الله حرّاً)(1)، إلاّ أنّ العبودية تارة لله سبحانه بأن يكون الإنسان عبداً لله، وهذا من الحرّية؛ إذ بعبودية الله يتحرّر الإنسان من عبودية غيره (من عبودية الهوى والأصنام والطغاة والمال وغير ذلك)، فيصل إلى كماله المنشود، وإنّا نشهد في الشهادة الثانية لنبيّنا الأعظم محمّد(صلّى الله عليه وآله وسلّم) بالعبودية لله أولاً ثمّ بالرسالة في قولنا: ((أشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله))، وهذا يدلّ على عظمة مقام العبودية لله.

    وبعبارة أُخرى: الحرّية تارة مطلقة، وأُخرى مقيّدة، وفي الإنسان ليست حرّيته مطلقة، بل هناك قيود، إمّا دينية، أو اجتماعية، أو مدنـية، أو ما شابه ذلك، فإذا خرج من نطاقها ودائرتها فإنّه يدخل في دائرة (الحرية الحيوانية) ، فالإنسان إذا خرج من حدود العفّة الإنسانية والدينية، فإنّه يخرج عن الحرّية الإنسانية ويدخل في الحرّية الحيوانية، فيكون كالأنعام بل أضلّ سبيلاً، فالإنسان ليس حرّاً على الإطلاق، بل في عين أنّه حرّ من جهات هو مقيّد من جهات أُخرى.
    وأمّا بالنسبة إلى الاجبار في العباده ، فالعبد قبل أن يختار أعطاه الله حرّية الانتخاب، وإنّه (( لاَ إِكرَاهَ فِي الدِّينِ )) ، لأنّه (( قَد تَبَيَّنَ الرُّشدُ )) ، فأرسل الله الأنبياء والرسل، وأنزل الكتب وهدى الإنسان لنجد الخير ولنجد الشرّ، والانسان مختار في انتخاب أي الطريقين: (( وَهَدَينَاهُ النَّجدَينِ )) (البلد:9)، إمّا شاكراً وإمّا كفوراً، فأعطاه الاختيار ابتداءً، ولكن بعث إليه الأنبياء وورثتهم من العلماء الصالحين في كلّ عصر ومصر، حتّى يُعرف الحقّ من الباطل ويختار ما هو الصحيح.
    وهذا كلّه من الرشد، ومن لطف الله وعدله؛ فإنّ اللّطف بمعنى ما يقرّب العبد للطاعة ويبعّده عن المعصية، فقال للانسان: أنت مختار، إلاّ أنّه انتخب الدين الصحيح الذي ارتضيته لك؛ لأنّ الدين دين الله فلا بدّ أن نرى أي دين يطالبنا به، وقد ثبت أنّ النبوّة قد ختمت بنبيّنا الأكرم محمّد(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، وأنّ معجزته الخالدة هي القرآن الكريم.

    وجاء في قوله تعالى: (( وَمَن يَبتَغِ غَيرَ الإِسلاَمِ دِيناً فَلَن يُقبَلَ مِنهُ )) (آل عمران:85)، (( اليَومَ أَكمَلتُ لَكُم دِينَكُم وَأَتمَمتُ عَلَيكُم نِعمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسلاَمَ دِيناً )) (المائدة:3)، فالدين المختار والمرضي لله هو الإسلام الحنيف، فقبل الانتخاب كان الإنسان مختاراً، ولكن الله لا يرضى لعبده ديناً إلاّ الإسلام، فطلب من الإنسان أن يختار الإسلام، وهذا من الحرّية الإنسانية والعدالة الإلهيّة، وبعد اختيار الإسلام المرضيّ لا يحقّ له أن يخرج منه؛ لأنّ صاحب الإسلام وهو الله سبحانه أراد ذلك..

  3. #273
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: ميسان الجميله
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 23,020 المواضيع: 1,271
    صوتيات: 207 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9673
    مزاجي: بين دمعه وابتسامه
    المهنة: وزيرة الماليه لبيتنا
    أكلتي المفضلة: الكباب وكم اكله
    موبايلي: كلاكسي نوت 2
    آخر نشاط: 15/September/2024
    مقالات المدونة: 5
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنات مشاهدة المشاركة

    سؤال..رب العالمين خلق الكون كله وخلقنه
    طيب هوه شلون انخلق وشلون صار
    لاتكولون ملحده وكافره تره اني مصليه وصايمه وقاريه قرأن
    ان شاء الله راح اسوي موضوع بهذا الخصوص

  4. #274
    miss nau nau
    ادام الله سماحتها.
    تاريخ التسجيل: December-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,136 المواضيع: 1,747
    صوتيات: 39 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 18897
    مزاجي: مشمش
    مقالات المدونة: 8
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بركان حبك ياعلي مشاهدة المشاركة
    قوله تعالى :{وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [آل عمران:85
    انت ما جاي تقتنعي
    لا انت كولتي العباده غذاء الروح ؟ طيب الي عايش دون عباده هذا عايش ومناقصه شي بغض النضر عن الاخره اي ان العباده مو ضروريه للحياه الدنيا هذا قصدي اما الاخره شي اكيد نمشي ع العباده ..... لا عزيزتي اني داسال بس المشكله الموضوع بيه متاهات كل سؤال يدخلنا بسؤال ثاني اني سألت من باب تفكير ساعه خير من عبادة الف سنه .... م بيها شي اذا اريد اعرف خالقي واعرف ليش كذا وكذا ...

  5. #275
    من اهل الدار
    @__@
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنات مشاهدة المشاركة
    سألت جوه
    بس راح اعيده...رب العالمين
    هوه خلق الكون كله وخلقنه
    طيب هو شلون صار وليش خلقنه مو ملحده بس سؤال
    هذا سؤال عليه رجم ثم صلب ثم حرق امزح ههههه
    اذا عرفتي اشلون صار و گدرتي ان تضعي له حدود فأصبح لا يستحق العباده

  6. #276
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بركان حبك ياعلي مشاهدة المشاركة
    ان شاء الله راح اسوي موضوع بهذا الخصوص
    انشالله

  7. #277
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hunter مشاهدة المشاركة
    هذا سؤال عليه رجم ثم صلب ثم حرق امزح ههههه
    اذا عرفتي اشلون صار و گدرتي ان تضعي له حدود فأصبح لا يستحق العباده
    رجم وصلب وحرق..
    طيب ليش رب العالمين خلقنه

  8. #278
    miss nau nau
    ادام الله سماحتها.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hunter مشاهدة المشاركة
    مدام طريق الحق بينه الله من خلال انبيائه فالمفروض نتبعه يعني ليش تعتبريها اجبار !!

    أنّ الحرّية يقابلها: التقيّد، كما تقابلها: العبودية.
    وبهذا يقال: الإنسان إمّا أن يكون حرّاً، أو يكون عبداً ورقّاً، والأصل في الإنسان أن يكون حرّاً، كما ورد عن أمير المؤمنين(عليه السلام) في وصيته للإمام الحسن(عليه السلام): (لا تكن عبد غيرك وقد جعلك الله حرّاً)(1)، إلاّ أنّ العبودية تارة لله سبحانه بأن يكون الإنسان عبداً لله، وهذا من الحرّية؛ إذ بعبودية الله يتحرّر الإنسان من عبودية غيره (من عبودية الهوى والأصنام والطغاة والمال وغير ذلك)، فيصل إلى كماله المنشود، وإنّا نشهد في الشهادة الثانية لنبيّنا الأعظم محمّد(صلّى الله عليه وآله وسلّم) بالعبودية لله أولاً ثمّ بالرسالة في قولنا: ((أشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله))، وهذا يدلّ على عظمة مقام العبودية لله.

    وبعبارة أُخرى: الحرّية تارة مطلقة، وأُخرى مقيّدة، وفي الإنسان ليست حرّيته مطلقة، بل هناك قيود، إمّا دينية، أو اجتماعية، أو مدنـية، أو ما شابه ذلك، فإذا خرج من نطاقها ودائرتها فإنّه يدخل في دائرة (الحرية الحيوانية) ، فالإنسان إذا خرج من حدود العفّة الإنسانية والدينية، فإنّه يخرج عن الحرّية الإنسانية ويدخل في الحرّية الحيوانية، فيكون كالأنعام بل أضلّ سبيلاً، فالإنسان ليس حرّاً على الإطلاق، بل في عين أنّه حرّ من جهات هو مقيّد من جهات أُخرى.
    وأمّا بالنسبة إلى الاجبار في العباده ، فالعبد قبل أن يختار أعطاه الله حرّية الانتخاب، وإنّه (( لاَ إِكرَاهَ فِي الدِّينِ )) ، لأنّه (( قَد تَبَيَّنَ الرُّشدُ )) ، فأرسل الله الأنبياء والرسل، وأنزل الكتب وهدى الإنسان لنجد الخير ولنجد الشرّ، والانسان مختار في انتخاب أي الطريقين: (( وَهَدَينَاهُ النَّجدَينِ )) (البلد:9)، إمّا شاكراً وإمّا كفوراً، فأعطاه الاختيار ابتداءً، ولكن بعث إليه الأنبياء وورثتهم من العلماء الصالحين في كلّ عصر ومصر، حتّى يُعرف الحقّ من الباطل ويختار ما هو الصحيح.
    وهذا كلّه من الرشد، ومن لطف الله وعدله؛ فإنّ اللّطف بمعنى ما يقرّب العبد للطاعة ويبعّده عن المعصية، فقال للانسان: أنت مختار، إلاّ أنّه انتخب الدين الصحيح الذي ارتضيته لك؛ لأنّ الدين دين الله فلا بدّ أن نرى أي دين يطالبنا به، وقد ثبت أنّ النبوّة قد ختمت بنبيّنا الأكرم محمّد(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، وأنّ معجزته الخالدة هي القرآن الكريم.

    وجاء في قوله تعالى: (( وَمَن يَبتَغِ غَيرَ الإِسلاَمِ دِيناً فَلَن يُقبَلَ مِنهُ )) (آل عمران:85)، (( اليَومَ أَكمَلتُ لَكُم دِينَكُم وَأَتمَمتُ عَلَيكُم نِعمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسلاَمَ دِيناً )) (المائدة:3)، فالدين المختار والمرضي لله هو الإسلام الحنيف، فقبل الانتخاب كان الإنسان مختاراً، ولكن الله لا يرضى لعبده ديناً إلاّ الإسلام، فطلب من الإنسان أن يختار الإسلام، وهذا من الحرّية الإنسانية والعدالة الإلهيّة، وبعد اختيار الإسلام المرضيّ لا يحقّ له أن يخرج منه؛ لأنّ صاحب الإسلام وهو الله سبحانه أراد ذلك..
    ان اكون عبده لله هذه حريه شيء اكيد لا جدال لكن ان لم اكن عبده رح اروح لجهنم -_- يعني لازم اعبد حتى م اروح للنار
    الاسلام والحمدلله اني مسلمه وحره لكن سؤال يتمحور ليش احنا مُجبرين ع العباده يعني الملحد يوم القيامه يروح لجهنم

  9. #279
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hunter مشاهدة المشاركة
    مدام طريق الحق بينه الله من خلال انبيائه فالمفروض نتبعه يعني ليش تعتبريها اجبار !!

    أنّ الحرّية يقابلها: التقيّد، كما تقابلها: العبودية.
    وبهذا يقال: الإنسان إمّا أن يكون حرّاً، أو يكون عبداً ورقّاً، والأصل في الإنسان أن يكون حرّاً، كما ورد عن أمير المؤمنين(عليه السلام) في وصيته للإمام الحسن(عليه السلام): (لا تكن عبد غيرك وقد جعلك الله حرّاً)(1)، إلاّ أنّ العبودية تارة لله سبحانه بأن يكون الإنسان عبداً لله، وهذا من الحرّية؛ إذ بعبودية الله يتحرّر الإنسان من عبودية غيره (من عبودية الهوى والأصنام والطغاة والمال وغير ذلك)، فيصل إلى كماله المنشود، وإنّا نشهد في الشهادة الثانية لنبيّنا الأعظم محمّد(صلّى الله عليه وآله وسلّم) بالعبودية لله أولاً ثمّ بالرسالة في قولنا: ((أشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله))، وهذا يدلّ على عظمة مقام العبودية لله.

    وبعبارة أُخرى: الحرّية تارة مطلقة، وأُخرى مقيّدة، وفي الإنسان ليست حرّيته مطلقة، بل هناك قيود، إمّا دينية، أو اجتماعية، أو مدنـية، أو ما شابه ذلك، فإذا خرج من نطاقها ودائرتها فإنّه يدخل في دائرة (الحرية الحيوانية) ، فالإنسان إذا خرج من حدود العفّة الإنسانية والدينية، فإنّه يخرج عن الحرّية الإنسانية ويدخل في الحرّية الحيوانية، فيكون كالأنعام بل أضلّ سبيلاً، فالإنسان ليس حرّاً على الإطلاق، بل في عين أنّه حرّ من جهات هو مقيّد من جهات أُخرى.
    وأمّا بالنسبة إلى الاجبار في العباده ، فالعبد قبل أن يختار أعطاه الله حرّية الانتخاب، وإنّه (( لاَ إِكرَاهَ فِي الدِّينِ )) ، لأنّه (( قَد تَبَيَّنَ الرُّشدُ )) ، فأرسل الله الأنبياء والرسل، وأنزل الكتب وهدى الإنسان لنجد الخير ولنجد الشرّ، والانسان مختار في انتخاب أي الطريقين: (( وَهَدَينَاهُ النَّجدَينِ )) (البلد:9)، إمّا شاكراً وإمّا كفوراً، فأعطاه الاختيار ابتداءً، ولكن بعث إليه الأنبياء وورثتهم من العلماء الصالحين في كلّ عصر ومصر، حتّى يُعرف الحقّ من الباطل ويختار ما هو الصحيح.
    وهذا كلّه من الرشد، ومن لطف الله وعدله؛ فإنّ اللّطف بمعنى ما يقرّب العبد للطاعة ويبعّده عن المعصية، فقال للانسان: أنت مختار، إلاّ أنّه انتخب الدين الصحيح الذي ارتضيته لك؛ لأنّ الدين دين الله فلا بدّ أن نرى أي دين يطالبنا به، وقد ثبت أنّ النبوّة قد ختمت بنبيّنا الأكرم محمّد(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، وأنّ معجزته الخالدة هي القرآن الكريم.

    وجاء في قوله تعالى: (( وَمَن يَبتَغِ غَيرَ الإِسلاَمِ دِيناً فَلَن يُقبَلَ مِنهُ )) (آل عمران:85)، (( اليَومَ أَكمَلتُ لَكُم دِينَكُم وَأَتمَمتُ عَلَيكُم نِعمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسلاَمَ دِيناً )) (المائدة:3)، فالدين المختار والمرضي لله هو الإسلام الحنيف، فقبل الانتخاب كان الإنسان مختاراً، ولكن الله لا يرضى لعبده ديناً إلاّ الإسلام، فطلب من الإنسان أن يختار الإسلام، وهذا من الحرّية الإنسانية والعدالة الإلهيّة، وبعد اختيار الإسلام المرضيّ لا يحقّ له أن يخرج منه؛ لأنّ صاحب الإسلام وهو الله سبحانه أراد ذلك..
    بس مويكولون كله بيد الله وكلشي كاتبه الله
    طيب يعني الله كاتبلنه انو نسوي ذنوب..لعد ليش يعاقبنه اذا هو هيج مقدر النه استغفره الله

  10. #280
    miss nau nau
    ادام الله سماحتها.
    دائما الاسئله الدينيه متوصلنه لنتيجه لذلك مسأله الاجبار فقط لم افهمها لانها ربما سر من الاسرار الالهيه

صفحة 28 من 38 الأولىالأولى ... 182627 282930 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال