كان مثل مُقارب كنت احاول اسال بس بامثله واعرف فقط ( ليش ) باجابه واضحه
شكراً للاجابه
فونة باعي ، مثل ما كلت بذاك الموضوع
هذا امر مخطط اله من الله من البداية !!
انه ابليس يتمرد و يتحدى الانسان
و انه الله طلع آدم من الجنة للأرض
و هاي الاشياء كلها
بس يبقى ليش نعبده و هو ميحتاج ؟
حتى نروح للجنة
ليش يريدنا نروح للجنة و هو ما مستفاد ( استغفر الله ، اعرف كأنه دااتخيل انه الله تفكيره مادي مثلنا )
بالضبط وهنا م لكيت اجابه وليش الملائكه م عدهم هاي الفطره مثلنا .. يعني الملاك اكيد م يخطأ لانه اصلاً م عنده هاي الفطره مثلنا !
القران يختلف عصره عن عصرنا يعني السارق نقطع ايده تصور نقص الايادي ب 2015! او نصلب الفاجر ب 2015! هم ممعقول وميصير ..اضف حكم تزويج الصغيره ب عصرنا هذا يعتبر اجرام!
صباح الخير
نستطيع ايضا ان نسأل اسئلة كثيرة مثلا لماذا خلق الله سبحانه السموات؟ الارض؟ الكون؟
خلقها وسيرها لخدمة الانسان الذي وهبه نعمة العقل العظيمة التي ميزته عن باقي المخلوقات
لذلك يجب على الانسان ان يشكر ربه ومنها العبادة
عزيزتي وصديقتي آية .. بصراحه سؤالج فلسفي أكثر مما هو علمي ..يعني يحتمل وجهات واجابات متنوعه ومتعددة ..
شوفي صديقتي : العقل الإنساني بطبيعته قاصر وتفكيره محدود .وليس بالضرورة أن يحيط ويفهم كل الأشياء (وما اوتيتم من العلم إلا قليل ). وأن الحقائق والمعلومات التي يعرفها عن الكون والطبيعة في تغير مستمر . فماهو حقيقي وثابت اليوم قد يصبح خرافه في المستقبل . وما هو خرافه ومستحيل اليوم قد يصبح حقيقة وواقع في المستقبل . وما تعلمناه ووصلنا من علم ومعلومات هي بناءً على خبرات وتراكمات سابقه ، وهذه الخبرات إنتقلت ألينا من أشخاص واناس سابقين يملكون عقول لها نفس صفات وخصائص عقولنا كالقصور والمحدودية .
ومعرفة الله تبارك وتعالى هي بالأصل والأساس قضية ومسأله إيمانية أكثر مما هي عقلية .فإذا أردت ان تعرف الله أكثر وتتقرب منه ,عليك أن تقترب منه بقلبك أكثر من عقلك .
أعتقد هي الحكمة والإرادة الالهيه التي جعل الله فيها كل شيء غامض ومبهم لقياس إيمان الناس ومدى حبهم وتمسكهم بخالقهم ..ولو كانت الإجابات عن الوجود ( وجود الله ) واضحه وسهلة وصريحه ومكشوفة للجميع . لما كان هناك ثواب وعقاب ، وأصبح كل الناس قديسين وملائكة ونهجوا طريق الخير والصلاح . لكنها الحكمة الالهية ياعمو ..
جواب مفصل اعتقد یفید آیة وسائر الاعضاء
قبل لا الله یخلق الکون شنو کان وشنو ما کان مو بمستوی عقلنا هذا اسهل جواب لأن الزمان فی حصار الله ولیس الله فی حصار الزمان ..یعنی ایشگد ما نرید نرجع الی الوراء راح نکون بمحدودیة الزمن وباختصار العقل ما یگدر یتصورله شئ خارج محدودیة الزمن وبما انه احنه نسولف قبل خلق الکون فیعنی ماکو زمن ...فما بمستوی عقلنا ...
لیش الله خلقنا ..اصلا خلق البشر بی نفع اکثر لله ؟؟ لو للانسان ؟؟
کل الکائنات تمشی علی طریق واحد وهو القرب الی الله (هذا الشئ قهری لأن اصل الکون من الله فکل الکائنات تمیل وتتقرب الی الله بصوره قهریه ..اعتقد هذا الشئ بلفیزیاء هم واضح) ولکن کل الکائنات ما راح تتقرب من الله بمستوی واحد ..یعنی اکو فرق بتقربهم الی الله ... (طبعا لا نخلط بین قرب الله من الکائنات وقرب الکائنات من الله ) الله قریب من الکائنات کلها بمقیاس ومستوی واحد ... یکفینا هو دلیل وجود کل شئ ... ولکن الکائنات تفترق بمستواها بلقرب من الله ... الله من علی الانسان اللی اساسا هو تراب أو طین وخلقنا بصورة بشر واعطانا قدره علی ان نتقرب الیه اکثر من کل الکائنات فمن خلقنا سووه فضل علینا لأن انطانه امکانیه نتقرب اکثر اله ... والا کان ممکن تقربنا من الله بقدر سائر الکائنات اممممممم مثلا تراب لو مثلا سحاب ووو ... بما انه انطانه امکانیه للوصل والتقرب الیه اکثر انطانه امکانیه نتبعد منه حتی یکون عادل بحق سائر المخلوقات والا اذا منطینه بس قدرة التقرب الیه وسالب من عدنه قدرة التبعد منه یکون ترجیح بلا مرجح یعنی هو من بین کل مخلوقاته اختار الانسان وانطاه قدرة التقرب والتبعد منه نفسه جل وعلی
هسه الانسان لازم یغتنم الفرصه ویعمل الصالحات ویتعب نفسه حتی یتقرب الی الله ویجتنب من الذنوب ... الله لجل اللی الانسان یتعب بلدنیا علی سبیل الوصول الی الله خلق الجنه حتی یرتاح بیها ویتنعم بیها طیب وخلق النار حتی یکون عادل فی ما بین الناس الطیبین واللی فشلوا بوصولهم الی الله وسببوا مشاکل للناس اللی یحبون یوصلون الی الله .... یعنی الله ماکان ملزم بخلق الجنه ولکن لخاطر اعیون الاطیاب خلق الجنه ولجل العداله سوه جهنم
ف اساس الخلقه انه الله من علی الانسان منه ما منها علی ای مخلوق لا من قبله ولا من بعده ...
والجنه من باب لطفه ورحمته وجهنم من باب عدله
شوفي ايه ...
المخلوقات بالتدريج حسب العقل والتفكير والإنسان بقمه الهرم التطوري. .
لكن رغم كل ذلك التطور يستحيل يوصل لعلم الله واذا انطاه أكثر من هاي القدرة الفكريه اكيد مراح يتسمى (عبد ) ..
و سالفه انو مخطط اله سابقا مو هيج أنني قصدج اذا الله يعلم الغيب ويدري بأبليس راح يتمرد ليش كل هالف والدوران؟ ؟؟
إذا كان سؤالج هيج فإن الاجابه نعم الله يعرف بكل هاي الأحداث لكن رادها تتوثق حته من يحاسب إبليس مايدعي إبليس انه مضلوم هذا توثيق لجرائم إبليس حتى تزال الأعذار عنه
لماذا خلقنا الله هو موضوع يحير كل إنسان في مرحلة ما من حياته او حياتها. على الرغم من أن معظم الناس لا يضعون السؤال ” لماذا خلقنا الله ؟ ” في مركز تفكيرهم بعد فترة وجيزة في بعض الأحيان، فمن الأهمية بمكان لبني البشر معرفة الجواب. ان معرفة الجواب الصحيح هو ما يميزنا نحن البشرعن غيرنا من المخلوقات حولنا.
دون معرفة الغاية والغرض من الحياة، وجود الإنسان يفقد كل معنى وبالتالي يضيع، ويتم تدمير مكافأة لحياة أبدية من السعادة في الآخرة تماما. نحن البشر في معظم الأحيان نتجه صوب أمثالنا من البشر لليحث عن إجابات. ومع ذلك، فإن المكان الوحيد الذي لديه إجابات واضحة ودقيقة عن أسئلة مثل ” لماذا خلقنا الله ؟ “يمكن العثور عليها في الكتب السماوية. لانه من الضروري أن يكشف الله سبحانه وتعالى الغرض والهدف من خلقه للانسان من خلال أنبيائه، لأن البشر عاجزون عن التوصل إلى الإجابات الصحيحة بأنفسهم. كل أنبياء الله ابلغوا أتباعهم الإجابات على السؤال ” لماذا خلقنا الله ؟” سنبدأ بقراءة هذه الآية الكريمة يقول الله عز وجل في محكم آياته , وأصدق تأويله :
أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ [سورة : المؤمنون – ’ 115 ’] مَا خَلَقَ اللّهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ [سورة : يونس ’ 5 ’ ]
لماذا خلقنا الله ؟ … كما هو معلوم فإن الله تعالى غني الخلق أجمعين وغني عن عبادتهم وطاعتهم , فهو سبحانه لا تضره معصية العاصين ولا تنفعه طاعة الطائعين , في نفس الوقت يجب علينا أن نعلم بأنه ما من شخص عاقل على وجه الأرض يعمل عمل معين من دون هدف , يكفي أن نبحت قليلا للوصول للإجابة المرجوة ولعل ما يساعدنا علي إدراك الجواب هو قراءة هذه الآية الكريمة حيث يقول الله عز وجل في كتابه العزيز:
وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون [سورة : الذاريات ’ 56 ’ ]
لماذا خلقنا الله ؟ …. : العبادة إذن الهداف من خلق الله عز وجل هو أن نعبده سبحانه وتعالى بحيث تعتبر العبادة هي السبب الرئيسي من خلق الإنسان , فهذه العبادة , هي حق الله على العباد والهدف من خلق الله عز وجل للبشر , فالله جل شأنه هو الرب , الخالق , الملك , الحق , الذي يستحق العبودية لوحده , دون شريك له في مقابل خلقه لنا , وهذه الصفات , تعتبر من صفات الجلال والكمال ,و كما أنه سبحانه يحب ويكره , فإنه يحب أن يوحَد , وأن يعبَد ويمجد , فهو عز وجل , يحب العبادات من عباده , أي نحن , كما أننا يجب أن نعبده , طلبا لجنته , وخوفا من ناره, وذلك في مقابل خلقه لنا في أحسن صورة . لماذا خلقنا الله ؟ …. : لأنه يحبنا وبما أن العبادة مقتضية بأسمائه وصفاته العلى , وكذاك لكمال ربوبيته وإلوهيته وأسمائه وصفاته , وجب علينا أن نعبد ونمجده سبحانه وتعالى , لكي نعيش ونستمر في حياتنا بشكل يسير ومفيد لنا , فقد أنعم علينا نعما لا تعد ولا تحصى , ولو فكرنا قليلاً و أنعمن النضر في نعم الله عز وجل علينا , و تأملنا في هذا الكون الذي جعله الله مسخراً لنا برحمته و جوده و فضله ، ونظرنا كيف ميزنا الله عن باقي المخلوقات الكثيرة والمختلفة في جمال أشكالنا وكمالنا، ورقي معيشتنا , وغذائنا وكرامتنا , بالمقارنة معها , لعرفنا أن الله سبحانه وتعالى خلقنا لأنه يحبنا، وخلقنا من أجل السعادة والخلود، وأعطانا الحياة الدنيا هدية ومحبة منه، وفرصة ذهبية لا تعوض لكي نتعرف عليه ونتقرب منه فنفوز بنعيم الحياة الأخرى الأبدية، أي أن السبب من خلق الله عز وجل للبشر هو حبه لنا , لذلك من الواجب علينا جميعا , في مقابل هذا العطاء الإلهي العظيم والمستمر , وعلى هذا الحب الكبير أن نبادل الله العظيم بالحب الدائم والشكر المستمر والعبادة المستمرة . وأفضل طريقة نعبر بها عن حبنا لله وشكرنا له , هي بكثرة ذكره سبحانه وتعالى ، كما قال سيدنا محمد رسول الله وصلى الله وسلم على أشرف الأنبياء والصالحين نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين : علامة حب الله .. كثرة ذكر الله فهذا الذكر الكثير لله , هو سر السعادة في الدنيا والآخرة، كما يعتبر من اقرب وأفضل العبادات الى الله سبحانه وتعالى , وهو أيضا سبب آخَر لسعادة قلوبنا وطمأنينتها قال تعالى :
( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
الخلاصة : دون معرفة الغرض من الخلق، يضيع الناس في هذه الحياة بلا هدف ، مثل السفن في عرض البحر دون دفة. أساسا، خلق الله كل شيىء من أجل إظهار صفاته. وبالتالي،
1-الخلق هو نتيجة كونه الخالق.
2-الجنة تظهر رحمته ونعمه.
3-جهنم تظهر عدالته.
4-الأخطاء البشرية تظهر مغفرته.
5-الكائنات الحية والغير حية تظهر كرمه، الخ…
أهمية معرفة ان الخلق هو الوسيلة التي يظهر الله صفاته هي في أن البشر يمكنهم التعرف بشكل صحيح على الله، وقبول القضاء والقدر. وهدا هو السبب العظيم من خلق الله عز وجل للإنســــان واجابة من الدين على السؤال : لماذا خلقنا الله ؟.