كما قال سامر اعملي بما لديك ... وأحسني الظن بالله ... فهو رحيم غفور لطيف وانت لست جاحدة
فإن كان القاتل يرجو رحمة ربه ومغرته فلما تسمحين للاخرين ان يشوهوا علاقتك الجميلة بالله
نعم .. انا الان مثلك صار سمعي يتشنج من تسجيلات صوتيه ممتلئة بالتهديد والوعيد ونحيب الداعية وبكائه بالصوت ... واستغرب في نفسي بدهشة متسائلة: هل هذا ماكنا نسمعه صغارا؟ ... اعتقد انه السبب الذي جعل الناس لما تخطئ تهرب من الله خوفا منه بينما كان الاصلح لها ان تؤوي اليه
الله يسامحهم ويلهمنا الصواب