کما کل صباح یسرح بمائة رأس کلمة ...
یغدو بهن إلی زاویة العزلة من الوهم
حیث لا تملك الروح قدرة علی الطغیان
زاویة خضراء من السکوت
و بینما هو ینشغل ب أحدث موضات التظاهر
یسمح لهن لیرتعن
ما تبقی
من إحساس آخر .. موسیقی سمعها لیلة البارحة
و کلما تنفرد کلمة عن أخواتها یزجرها ب لعنة من بعید و یرمیها بتساؤلات
متناوبة
بین لماذا و کیف ...!