بعد ان ملات قنينة الماء من الصهريج ... سمعت نباحا مستعرا .. ارتجفت فرائصها ... مازال اشد ما يرعبها كلب او مجنون ... اقفلتها بسرعة واسرعت الخطى .. لن تركض حتى لا يشتبه الكلب بها .. فكرت مع نفسها هل أستعمل المصعد ام السلالم ... ماذا لو تأخر المصعد قبل ان يفتح .. ماذا لو انفتح وشاركها الكلب الصعود .. ستحاول فان رأت استحالة عرجت على السلالم المحاذية .. ماذا لو لحق بها الكلب عبر السلالم جميعها .. من المؤكد انه عند الباب سيدركها .. قبل ان تفتح الباب سيدركها ... توقفت فجاة .. المفتاح تركته عند الصهريج ... خاطبت عقلها الجانح نحو الخيال .. هلا صمت قليلا .. فانت ولا شك تدرك ان الكلاب منذ ولدت خلف ذلك السياج لا تبرحه ولا كلب كان في أثرك .. طأطئ رأسه وعاد معها جلبت مفاتحيها ولا صوت لكلب او حركة
القصة حقيقة حدثت معي ذات مرة هههههههههه شعرت ساعتها بأني غبية للغاية لاني ادرك ان الكلاب لن تهاجمني لكني كلما سمعت نباحها أرتجف و يجنح خيالي الاحمق
رويت واقعاً ليديا ... أين الخيال ؟ أين توظيفات الدمج بين الواقع و الخيال ؟
طيب (^_^) راح أسولفلكم قصة حقيقية وأنه بطلته بس خليت عليه شوية فلفل حته تصير خيالية من أجل الدرس...
لطالما سمعت عن مخزن الكتب المهجور الذي يوجد في الساحة الخلفية لمدرستنا..لا أحد يدخل إليه منذ عدة سنين..لأنه وكما يقال - مسكون- ولأنني لاأؤمن بهذا الأمر قررت الدخول إليه وحدي ومن دون أن أخبر صديقاتي..وفي وقت الفسحة ذهبت متوجهة الى المخزن ..أقتربت بحذر ..وفتحت الباب ..وأذا برياح شديدة تهب منه!!!!! وتحمل معها أوراق فارغه لكن ملطخة بالدماء! فزعت وأغلقت الباب بصعوبة وعدت الى صفي وأنا أرتجف خوفا....
وهذي قصة ثانية ...(^_^)...
كان هنالك ثلاثة أخوة ( شيفرة،نيو، راهب) يعيشون في قرية زراعية صغيرة..ويقضون النهار بأكمله في الأعتناء بأرضهم..كانوا متحابين ويساعدون الفقراء..وحين جاء موسم الحصاد كان عليهم أن يحصدوا أرضهم الواسعة ولأنهم فقراء لم يستطيعوا أستأجار عمال ليساعدوهم لذا قررا العمل لوحدهم ،ومن أجل أن ينسوا التعب كتبوا بضعة أبيات شعرية ورددوها أثناء العمل ليرتفع حماسهم..وبينما هم
يغنون ويحصدون مرت عليهم ساحرة طيبة ففرحت حين رأتهم وهم متعاونين لذا أهدت كل واحد منهم ألهاما ومنذ ذلك الحين أصبحوا شعراء. وعاشوا سعداء..النهاية
حتى بالخيال فلاحين و فقراء ؟!! ماكو بندقية نحرس بيها الحقل ؟ حتى انتحر ههههههههههه .... حلوووووووة القصة .. بتول : تلونين الورشة بحضوركِ الجميل .. شكراً
على هامش من شتاء كتفي .. كانت يدك فكرة ..
معها ما عدت أرغب بالتمرد أكثر .. ففوضى ما قبل تاريخ الدفء .. طوتها أرصفة الذاكرة
معها سأمارسني .. انثيالاً حد الاغماء ... على قارعة الحلم ..
وللأجنحة صلاة ... أنتِ وفقط أنت .. قبلتها المملوة بالشفاه
و حيث حكاية البلور ... لم تنته بعد ... سأركن الـ صباحات عناوينَ ارتشاف
.......................................
الله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ماذا تفعل يا رجل مااااااااااااذا تفعل
كانت وحدها في المنزل ..شعرت بالخوف وطارتدها الأوهام..وبعض الذكريات المزعجة.. رأت قبعة تطير في الجو الغرفة ولم تكن هناك أية رياح ..دوت صرختهافي المكان..ثم ساد صمت رهيب..