المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا احمد
سافعل ان شاء ربي
شكراً لكَ
عفواً صديقتنا العزيزة ... على الرحب
صحيح جميلة .. لست مقتنعة ولا راضية عنها .. تحتاج الى الكثير ... من الرتابة وعدم التسرع والغور في الخيال .. .....
ممتنة لك سيدي المبجل
انحناءة لهذا الجهد المميز
لك تحية
رأي الأستاذ هنا أهم هههههههه .. بجد : نحن لا نتقن قراءة نصوصنا كما يفعل الآخرون .. واصلي و اطمئني
نعم هو الاهم .... ساستمر هنا معكم مرة تصيب ومرة تخيب ومرة مميزة ومرة جميلة مرضية .... ساحاول
شكرا لك سيدي
سؤال
ما الحد الفاصل بين الخيال والواقع .. كيف نحول الخيال الى حقيقة وواقع . والعكس .. ما هي نقطة الربط بينهما
نتخيل احيانا اننا نسير على غيمة ... او نطير في الهواء بغير مظلة ... هنا يعتبر خيال . وان تحقق ذات يوم خرج من صيغة الخيال الى الواقع وبدليل رؤية البكتريا في مجهر او الطباعة الثلاثية ... اذا كيف نحدد حدود الخيال سيدي .
بهذا المنطوق ؟ حين يتجسد ممكناً في عالمنا الواقعي هذا .. هكذا يصبح واقعاً كاردينيا
نعم سيدي ... اذا الامكانية التجسيدية هي من تجعل الخيال واقعا ... وعلينا دائما ان نجد خيال اكبر او اكثر ليكون ممكن الحدوث في الواقع ...
كيف ننمي مهارة التخيل .. كيف نربط الاشياء االهندسية بالواقع
هههه ههههه ساركز كثيرا واسئل كثيرا سيدي معذرة منك
مشهد من حروف هنا أضعه بـ كفٍّ خجلى طامعة في القبول
.................................................. ..........
حكايتي
صرخةٌ ملوثةٌ
برائحةِ الذكرى
تشربُ حلماً مُزعجاً
يمتصُ الهروبَ من قدمي
في كل محاولاتهِ
ولأنني طقسُ عتمةٍ
يستفزني ضوءَ الماءِ
المُتساقط على معطفِ نهاري
أُهندمُ فيه انكساري
وأسمعُ طقطقةَ أصابعي الساذجة
تتنفسُ صوتَ احاسيسي
تركضُ خلفَ ظلَّي
بـ نصفِ عينٍ وبألفٍ مشهدٍ مُريبٍ
تغرسُ ذاكرتي بـِ الغروبِ
تواسيني كلُّ أشيائي المُمزقة
على شفا حديثٍ مُتساقطٍ من عينيّ مخنوقاً
يكفرُ بـ ثرثرةِ الغيابِ
ويملأُ فراغَ الكونِ
عشقاً أصفراً
يَبترُ جزءً من أشيائي وأشباهي
وأنا أنا على وسادةِ افكاري
أحتسي الدمعَ من شهدِ العينينِ
وبداخلي فصول انتظار تلوثُ دمائي
ان شالله ^-^ الشكر لك ولجهودك استاذ
ممتنه
