كنتُ هنا وفاتني الكثير والكثير
سأسمح لنفسي أن أكون الساعة بينكم
تقديري بلا حدود لك أستاذنا القدير
دافنشي شيفرة
كنتُ هنا وفاتني الكثير والكثير
سأسمح لنفسي أن أكون الساعة بينكم
تقديري بلا حدود لك أستاذنا القدير
دافنشي شيفرة
الجنون .. هو أن تفقد رشدك .. تماماً كـ فعل عينيك المتعبتين .. بي
ارى طيفك يقترب مني ..مثل حلمٍ ذو وساوس ثائرة .... تحّكم بالروح كما فضفضة الواقف لوحده ..
مشهد قصير من محاولة تطبيق درس اليوم
...........................................
رغم دخان الأحاديث المتطايرة
على وسادةِ الاحاسيسِ
انتفضتْ مرآة الماءِ
تبحثُ في اللاشيء عن شيء
ترتبُ أناقة مخاوفها بحيطةٍ وحذرٍ
علَّ أصابعَ الوهنِ لا تحرثُ دمعةَ طريقٍ
ولاتجمعُ من مناديلِ العمرِ موتاً مشوَّهاً
بـ نصفِ روحٍ
.................................
مبدعين بحق وحق
مساؤكم خير وبركة .... حضرت مع كوب الشاي
ساقرأ الدرس لاعود اليكم
اهلا بكم
اعتقد ان ما ينقص هذه النصوص هو تحديد المكان والزمان ... لان اتصاله بالواقع يبرز من هذين الركنين وهو ما يعرف بالزمكانية ... لو نظرتم الى الامثلة التي ضربها العزيز شيفرة : ( حريم السلطان ) وهو محدود بزمن سليمان القانوني / السندباد وهو محدود بالمكان ... كذلك رواية فرانكشتاين في بغداد ... الامر يتقصر على دمج الواقع بالخيال في بودقة الزمكانية ... بمعنى ان ترشد القارئ الى مكان وزمان النص ليرسم حدود فهمه بين الواقع والتخييل ... حتى في نصوص الخيال العلمي يتضح ذلك جلياً حتى وان لم يضع ايقونة محددة لهما لكنه ومن خلال سير النص يفهم القارئ حدود النص الزمكانية ....
هذا ما اعتقده ....
ولكم انحناءة لاقلامكم