صفحة 50 من 200 الأولىالأولى ... 404849 50515260100150 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 491 إلى 500 من 1994
الموضوع:

ورشة على نية النقد و الطريق إلى الكتابة - الصفحة 50

الزوار من محركات البحث: 734 المشاهدات : 70866 الردود: 1993
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #491
    مورايا
    مورايا
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 32,057 المواضيع: 850
    صوتيات: 53 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 15690
    مزاجي: نرجسي
    آخر نشاط: 9/April/2020
    مقالات المدونة: 9
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    (( قال لي : حين تشتد بي النوائب و تضيق بي ، أكتب قصائد باللهجة الدارجة .. أصعد إلى سطح المنزل .. أعلق الأوراق على حبل الملابس و أرفع وجهي إلى السماء قائلاً : ربااااااه مُنَّ عليّ بالقراءة ................... سألته : لماذا تفعل هذا ؟؟ أجاب : لأن الله يفهم الشعر الشعبي !! ))

    نص آخر للستاذ عمار ( شيفرة ) ... حددي مكان الدهشة او الصدمة ؟
    ان الله يفهم الشعر الشعبي
    خلته سيقول ليلهمني الله كتابة الشعر او شيء اخر
    لكن صدمني بها هنا
    زين سؤال .. الصدمة غير منطقية وتعتمد على الكلام الغير مباشر والمبطن المعقد مثلا
    ساقول لك شيء اشرح البيت وما قصد به الكاتب من وجه نظرك
    هههههههههه .. طول خلك معي لاتعلم ارجوك

  2. #492
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2015
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,233 المواضيع: 387
    التقييم: 1523
    آخر نشاط: 7/April/2020
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    هذا تعريف عامي للصدمة وخلت نفسي اعرفه
    التعريف المنطقي الفلسفي يخالف الفعل ... عندما تكتب
    نص ... افهم هذا جيدا عزيزتي
    كنتُ اسأل ^_^

  3. #493
    مورايا
    مورايا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ❀بْآرعةّ آلُخـيَآلُ❀ مشاهدة المشاركة
    كنتُ اسأل ^_^
    معذرة عيوني ... خلته تبين وليس سؤال

  4. #494
    مورايا
    مورايا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    اها ... لاحظي انك دهشتي عند هذا المقطع من النص ... من بدايته وانت تحاولين رسم النهاية لكنها جاءت على خلاف ما رسمته واقعا وتخييلاً .. هو امر غير متوقع بالنسبة لك .... هكذا هي الدهشة / الصدمة
    هههههه نعم افهم واستطيع تحديد موقع الصدمة بسهولة
    لكن ما اريد الوصول اليه شيء اخر ههههههه اريد الوصول للبة الموضوع ... هسة هو يحجي على عيون حبيبة اجاب كوكب الارض بالنص هههههه ... وين المنطقية ... عبالك مركبين كلمات تركيب عشوائي .
    قلت لك اشرح البيت لتخلص مني
    ههههههههههه.

  5. #495
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,449 المواضيع: 13
    صوتيات: 100 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16328
    آخر نشاط: منذ 6 يوم
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    هههههه نعم افهم واستطيع تحديد موقع الصدمة بسهولة
    لكن ما اريد الوصول اليه شيء اخر ههههههه اريد الوصول للبة الموضوع ... هسة هو يحجي على عيون حبيبة اجاب كوكب الارض بالنص هههههه ... وين المنطقية ... عبالك مركبين كلمات تركيب عشوائي .
    قلت لك اشرح البيت لتخلص مني
    ههههههههههه.
    لا يمكن محاكمة الادب على الواقع ... هكذا كانوا يفعلون في النقد القديم ... اما في العصر الحديث فانهم يحاكمون النص على اعتبار العلاقات الدلالية للنص ككل سعيا لانتاج معنى تخييلي يمت بصلة للواقع وليس هو صورة عنه ...
    معاملة الادب معاملة علمية لا تجدي نفعا ولا فهماً
    في بيت الاستاذ سراج محمد :
    يريد ان يقول ان عينيك سماويتان ولا وجود لمثلهما في الارض بحيث اننا لو اتجهنا الى عينيك سنخرج من الارض ... بمعنى خارج الحدود الادارية للارض

  6. #496
    مورايا
    مورايا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    لا يمكن محاكمة الادب على الواقع ... هكذا كانوا يفعلون في النقد القديم ... اما في العصر الحديث فانهم يحاكمون النص على اعتبار العلاقات الدلالية للنص ككل سعيا لانتاج معنى تخييلي يمت بصلة للواقع وليس هو صورة عنه ...
    معاملة الادب معاملة علمية لا تجدي نفعا ولا فهماً
    في بيت الاستاذ سراج محمد :
    يريد ان يقول ان عينيك سماويتان ولا وجود لمثلهما في الارض بحيث اننا لو اتجهنا الى عينيك سنخرج من الارض ... بمعنى خارج الحدود الادارية للارض
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    لا يمكن محاكمة الادب على الواقع ... هكذا كانوا يفعلون في النقد القديم ... اما في العصر الحديث فانهم يحاكمون النص على اعتبار العلاقات الدلالية للنص ككل سعيا لانتاج معنى تخييلي يمت بصلة للواقع وليس هو صورة عنه ...
    معاملة الادب معاملة علمية لا تجدي نفعا ولا فهماً
    في بيت الاستاذ سراج محمد :
    يريد ان يقول ان عينيك سماويتان ولا وجود لمثلهما في الارض بحيث اننا لو اتجهنا الى عينيك سنخرج من الارض ... بمعنى خارج الحدود الادارية للارض
    هههههه جميل هذا ما كنت ابحث عنه وبامتياز .. وانت اجبت عنه ... اوف ارتحت لكني ايضا لن استطيع الكتابة بهذا الاسلوب يكفيني اني فهمت حاليا .. الهيكلية ... فشكرا شكرا كثيرا لك سيدي .. ممتنة لك .. ربما ساتأمل واعاود السؤال حالما يخطر ببالي شيء هههههههه ..

  7. #497
    من أهل الدار
    لانتي
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: نفس المحافظة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 50,380 المواضيع: 1,951
    صوتيات: 130 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 26703
    مزاجي: أسمــــر
    المهنة: ^_^
    أكلتي المفضلة: السمك
    موبايلي: Galaxy note 4
    مقالات المدونة: 35
    السلام عليكم وجمعة مباركة ^_^

  8. #498
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,866 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31839
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: نوت
    مقالات المدونة: 130
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    للعزيز شيفرة رأي آخر ...
    هكذا نحن غير المختصين ههههه ( نخبّط بالحِلل )
    نيو .. ليديا : مع النص و الإنتاج الأدبي و الفني لا نبحث عن المصداقية مع المتلقي .. إذ لسنا بصدد بحث علمي أو تاريخي ... هل يمكن أن نعير المصداقية وزناً و نحن بصدد إنتاج فيلم سينمائي ؟!! لا طبعاً .. لذلك يستمتع المشاهد جدااا و هو يرى حركات جاكي تشان غير الواقعية و على ذلك نقيس .. محبتي لكما
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    لم يترك الحديث يذهب جفاءً ... تأمل كثيرا فيما قالت .. ظلَ صوتها يرنَّ في اذنه وكلما رنَّ هناك .... انحنت خاصرته وجعاً .. على نية الاستفهام !!!!
    جمييييل راهب
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    طقوس النهاية

    تعشقه تدمن عليه .. تحاكيه بصمت وهمس بتخاطر معلن ...تتلمس جسده بفطرة طفلة .. تنتقل بين كلماته وأحرفه
    عارية الجسد والروح تارة راقصة ضاحكة باكية متشوقة مدمنة تارة اخرا
    تغتسل تتعطر تردتي ذلك الثوب الأبيض تتهيأ له ... أكليل من زهور الياسمين تطوق خصرها
    بخور يملئ ارجاء الغرفة ..... ستارة منسدلة على نافذة نصف مفتوحة يتخللها عامود نور
    أضائة خافتة ..... قبل البدء
    تهمس له ... اليوم ننهي الفصل الاخير من فصولنا الجامحة
    تمد يدها نحوه .... تقبله تلثمه بشفتيها كمتشوقه ... تقربه من قلبها لتمتلئ به
    تفتح الغلاف
    متوجهة للفصل الأخير لتكمل قراءة ذلك الكتاب بشغف
    فعلا هي طقوس متمردة


    هذا ما استطعت فهمه عن الصدمة وخرق الافق
    كتبتها ليلا
    لم اراجعها لاني لا ارغب تغير شيء هي وأخطائها
    خذلني اشتراك النت
    ارجو ان تكون جيدة
    حلو ... أفلحتِ كاردينيا ... ممتاز
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا احمد مشاهدة المشاركة
    امممممم إرباك !

    مثلما تفضلت أستاذ شيفرة ، الطفل تفاجئ بعدم وجود الرجل عندما وصلا إلى مكان المدرسة لكنه أكمل طريقه وكانت هنا المفاجأة هو حصول إنفجار بالقرب من مدرسته وقتل الطفل وكان الرجل هو المسؤول على ذلك وهذا هو سبب اختفاء الرجل
    اتضحت الصورة لانا .... بوركتِ
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ❀بْآرعةّ آلُخـيَآلُ❀ مشاهدة المشاركة
    اضفت بعض التعديلات على نصي
    ولا اعلم ان ان كنت ساوفق في النص
    فانا كتبت القصة واعرف مغزاها ولا اعرف ان كان القارئ سيفهم ماكنت اقصده ولكني اتمنى ذلك
    ......................................
    تعيشُ في ذلكَ المنزل الكبير وحيدةٍ تنتظرُ من يُشاركها تلك الوحدة
    و ذات صباح استيقظت على غيرِ المعتادِ
    نَضِبة ، مُغتَبِطة ، والبسمة مرسومة على شفتيها.
    ذهبت الى الحمامِ لتغسل وجهها ،
    قامت بسحبِ المنشفةِ و نظرت الى المرآة
    "قصة شعري غير مرتبة ، وجهي يبدو شاحباً، ساذهب الى الصالون ،فليس من اللائق مقابلته هكذا وقد مرت مدة طويلة على غيابه " قالتها في نفسها
    خرجت من الحمامِ وتجهت نحو الهاتف لتتصل بمكان عملها من اجلِ الاجازة
    فاليوم هو اليوم الذي كانت تنتظره بلهفة ،
    وقبل ان تخرج من المنزل ، اخرجت خاتماً من درج خزانتها ، ذلك الخاتم الذي طالت مدة بقائه في هذا المكان الصغير المُعتم ،
    خرجت من المنزل مسرعة ومن فرط سرعتها نسيت اغلاق الباب ،
    بعد خروجها من المنزل ذهبت لشراء فستان وحذاء جديدين وعقد مرصع بالالماس ثم ذهبت الى الصالون
    .وفي داخل الصالون كانت تنظر لعقارب الساعة "اليوم الساعة السادسة مساءٍ سيكون لقاؤنا في المطعم الذي كنا نرتاده ، هذا ما قاله لي بالامس عندما اتصل ، لكن لا اعرف كيف نمت وانا انتظر يوم لقاؤه مرة آخرى " قالتها بصوت أسَرَّ
    خرجت من الصالون وهي بكامل زينتها.
    استقلت سيارة ، ووصلت الى المطعم الساعة الخامسة ،
    مازالت البسمة مرسومة على وجهها ، رفعت يدها اليمنى قليلاً ونظرت الى الخاتم الموجود في اصبعها قائلة" لابد من انه سيحدد موعد زفافِنا " والسعادة كانت تغمرها
    ومرت الدقائق والثواني و اصبحت عقارب الساعة تشير الى السادسة بدأت تنظر الى باب المطعم تارةٍ و الى الساعة تارةٍ آخرى
    ومرت الساعات ، الساعة السابعة،الثامنة ،التاسعة ، العاشرة و ما زالت تنتظره
    جاء اليها نادل المطعم قائلاً"سيدتي سيغلق المطعم ،وقفت على قدميها مترنحة مع ذلك الشيء المكسور في قلبها.
    وفي طريق عودتها قالت بصوت دَمِث " ماذا افعل؟؟ هو لن يعود من ذلك العالم ثانية ،لكن..... انا اردت رؤيته بشدة "
    وصلت الى منزلها وقفت امام باب منزلها متفاجأة بان باب المنزل كان مفتوحاً ،دخلت مسرعة تبحث عنه في ارجاء المنزل توجهت الى سطح المنزل فوجدته يقف على حافة السطح مبتسماً ،نظرت اليه و الدموع تغمر عينيها ،
    سارت نحوه قائلة "انا لن اكون انانية هذهِ المرة سأذهب معك واترك هذا المنزل الكبير"
    مسكت بيده وخطت خطوة الى الامام فاودت بحياتها
    لم تكن الإضافة كافية ... دعكِ من هذا النص ... لدينا الكثير و سنتجاوز ذلك صديقتي بارعة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    أنتظره وكل مساء ... اقتطع له وقتاً لا يزاحمه شيء فيه .. وأنقطع جداً .. معه واليه
    وللحديث بسملةٌ .. تثير شهية الـ وقوع فيه .. ذنباً .. لولا واقية الحمد .. والرضا ..
    ....................
    واحد جوعان دا ينتظر العشا .. صدمة ولا موش صدمة ؟!!
    لا أوش و أوش صدمة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميشال فوكو مشاهدة المشاركة
    الاخ ابو زهراء ما المقصود بكسر افق التوقع ؟ هل الفكره الاجماليه للقصه ام مفردات وجزئيات القصه وبمعنى اعم هل في النهايه يكون كسر افق التوقع ام لكل شطر وسطر ما اريد ليديا تجاوب اريد راي الاستاذ وليس مراقب الصف
    ههههه ليديا مراقبة صف مجدّة ... سيدي كسر أفق التوقع ببساطة و كما شرحت سابقاً هو أن يأتي النص بشيء لم يخطر ببال القارئ و لم يكن يتوقعه ... و بالطيع ممكن يكسر النص أفق توقع القارئ مرة واحدة بالنهاية مثلاً أو مرات متتالية ... مو شرط مرة واحدة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    درس الصدمة انتهى .... ما الدرس لهذا اليوم ؟؟؟؟
    الدرس لهذا اليوم عن عالم الواقع و عالم الخيال
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بتول الابراهيمي مشاهدة المشاركة
    صدك...!
    يعني خلاص ..درس الصدمة أنتهى..؟؟
    عود لكيتلي خوش صدمة لأستاذ شيفرة ..
    أرسليها لي برسالة بتول ... لأننا لا نريد أن يطول بنا المقام في درس واحد فقط
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    لالالالا ما خلص
    بعد ورقتي ما صححها استاذنا
    والدرس كان صعبا لم نستوعبه جيدا
    لست راضية كليا اريد امثلة وامثلة وامثلة نصية كثيرة
    صححتُ ورقتكِ كاردينيا ... الأمثلة الكثيرة قد تشوش الذهن و تستغرق وقتاً و نحن بحاجة للمضي أبعد من هذا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميشال فوكو مشاهدة المشاركة
    دعني اخبرك بشي عزيزي الصدمه كتلك التي تضعها اجاثا كريسنتي في نهاية قصتها ام انه مفهوم عام من بداية القصه او المقطع الشعري ويتسلسل في صدم القاري الا ترى بان القاري وبعد قراءات معينه ومتواصله سيتجنب صدمة المولف ؟وهل هناك علاقه بين مفهوم الصدمه والرمزيه يعني تلازم ؟ اتحاد ابعاد ..... الح شكرا" لسعة صدرك
    مثالك عن أجاثا نعم ينطبق على ما نحن بصدده ... يتجنب صدمة المؤلف ؟!! امممم ممكن لو أنه عرف أسلوب المؤلف و كان المؤلف غالباً ما يجنح لنهايات متماثلة ... لكن لو كان مؤلفاً و كاتباً حقيقياً فلن يستطيع القارئ التوقع و يأتي النص بما توقعه
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    اقترح من بعد اذنك سيدي
    ان ينقل استاذنا نصا ... ويتم شرحه ويحدد اين مواقع الصدمة .. ويبن العنصر الصادم .. واين كان كسر الافق
    بالتحديد في النص الذي يتم أختياره
    ومع مراعاة اساليب كسر الافق والصدمة في كل مرة
    طبعا نشكر استاذنا دفنشي على سعة صدرة
    وتحمله .... اولا واخرا نحن طلاب لديك نأمل بالتعلم والفهم الجيد قبل ترك الدرس ... ونعتذر منك استاذنا
    أن في خدمتكم فلا تعتذري مرة أخرى كاردينيا ... كنتُ آمل أن في مثال قصيدة فوبيا كفاية ... حسناً سأفعل إن اقتضى الأمر لكن لاحقاً في درس نخصصه لأمثلة تطبيقية لكل ما ورد من دروس إن شاء الله
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    هاك مثال للاستاذ سراج محمد ( فوبيا ) :

    ( في الطريق الى عينيكِ
    كان مكتوباً بدفء
    كوكب الارض يودعكم )
    راااائع راهب أحسنت التمثيل
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    بروح جبرة عوفي الفلسفة شوية ...
    حددي فقط مكان الدهشة او الصدمة !!
    نعم كاردينيا اتركي الفلسفة و تعاملي مع الأمر ببساطة ... شكراااا راهب
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ❀بْآرعةّ آلُخـيَآلُ❀ مشاهدة المشاركة
    الصدمة انو نتوقع شي ويحدث عكس توقعاتنا. يعني كسر افاق التوقع وبالنفس الوقت الانصدام بالنهاية مثل رواية الكأس الاخيرة لاجاثا كرستي ؟؟؟؟
    نعم .. لكن مو شرط عكس توقعنا .. ممكن توقع آخر ما فكرنا بيه ... الحق أنني لم أقرأ هذه الرواية أو ربما نسيتها لكن أجاثا تعتمد كسر أفق التوقع في رواياتها دائماً
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    هذا تعريف عامي للصدمة وخلت نفسي اعرفه
    التعريف المنطقي الفلسفي يخالف الفعل ... عندما تكتب
    نص ... افهم هذا جيدا عزيزتي
    اتركي التعريف الفلسفي و المنطقي و اعتمدي الأمر ببساطة و سهولة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    اها ... لاحظي انك دهشتي عند هذا المقطع من النص ... من بدايته وانت تحاولين رسم النهاية لكنها جاءت على خلاف ما رسمته واقعا وتخييلاً .. هو امر غير متوقع بالنسبة لك .... هكذا هي الدهشة / الصدمة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    ان الله يفهم الشعر الشعبي
    خلته سيقول ليلهمني الله كتابة الشعر او شيء اخر
    لكن صدمني بها هنا
    زين سؤال .. الصدمة غير منطقية وتعتمد على الكلام الغير مباشر والمبطن المعقد مثلا
    ساقول لك شيء اشرح البيت وما قصد به الكاتب من وجه نظرك
    هههههههههه .. طول خلك معي لاتعلم ارجوك
    مو شرط تعتمد على الكلام غير المباشر و المبطن و المعقد ... ممكن ننصدم كقراء بالسهل الممتنع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    هههههه نعم افهم واستطيع تحديد موقع الصدمة بسهولة
    لكن ما اريد الوصول اليه شيء اخر ههههههه اريد الوصول للبة الموضوع ... هسة هو يحجي على عيون حبيبة اجاب كوكب الارض بالنص هههههه ... وين المنطقية ... عبالك مركبين كلمات تركيب عشوائي .
    قلت لك اشرح البيت لتخلص مني
    ههههههههههه.
    هنا خرق الشاعر منطق المعقول ... انتهكه .... هذا هو منطق الفن كاردينيا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    لا يمكن محاكمة الادب على الواقع ... هكذا كانوا يفعلون في النقد القديم ... اما في العصر الحديث فانهم يحاكمون النص على اعتبار العلاقات الدلالية للنص ككل سعيا لانتاج معنى تخييلي يمت بصلة للواقع وليس هو صورة عنه ...
    معاملة الادب معاملة علمية لا تجدي نفعا ولا فهماً
    في بيت الاستاذ سراج محمد :
    يريد ان يقول ان عينيك سماويتان ولا وجود لمثلهما في الارض بحيث اننا لو اتجهنا الى عينيك سنخرج من الارض ... بمعنى خارج الحدود الادارية للارض

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا احمد مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم وجمعة مباركة ^_^
    و عليكِ السلام لانا .. جمعة مباركة عليكِ و على رواد ورشتنا ... مساؤكم خير جميعاً

  9. #499
    من أهل الدار
    المتماهي
    أشكر العزيز راهب على محاورته و إجاباته الرائعة .... أشكر كل من مر و شارك .. و كل من تابع بصمت ... لكم كلكم جزيل الشكر

  10. #500
    من أهل الدار
    المتماهي
    الآن نحن مع جلستنا عن عالم الواقع و عالم الخيال ... أتمنى لكم وقتاً نافعاً و ممتعاً


    بين عالم الواقع و عالم الخيال

    من منا لا يعرف عالم الخيال و عالم الواقع ؟! .. عالمان طالما فكرنا بهما على وفق العلاقة الضدية ، فالواقع ضدٌ مألوفٌ للخيال و العكس صحيح ، علمياً بدا أن علاقة الضدية بينهما ـ عالم الواقع و عالم الخيال ـ قد أصابها شيء بعدما شهدنا خيالاً أصبح واقعاً مع تطور العلوم و الاكتشافات ، الكثير من العلماء كان مجرد التفكير بإمكان استنساخ البشر بالنسبة لهم محض خيال يستحيل تطبيقه في الواقع ، الكثير منهم كذلك لم يكن يفكر في التقنية ثلاثية الأبعاد إلا على نحو الخيال الجميل فقط .
    أدبياً و فنياً كانت العلاقة بين عالم الواقع و عالم الخيال على صورة أخرى غير صورة الضدية ، إذ يمكن أن يتداخل العالمان ، كيف ؟ :
    1. يمكن أن يتخيل الكاتب أي شيء لا ينتمي للواقع و يكتبه ، تلك الكتابة التي ستكون بعد اكتمالها نصاً واقعياً .. بمعنى أنه سيصبح جزءاً من الواقع يمكن قراءته و العيش معه في حدود قراءتنا له ... مثلاً : ألف ليلة و ليلة ، هاري بوتر ، سيد الخواتم .... كلها حكايات من عالم الخيال ، و بمجرد كتابتها أو حكيها مشافهة انتقلت من عالم الخيال إلى عالم الواقع .. نرويها و نسمعها و نقرأها ... حتى مع عدم تصديقنا لما فيها من أحداث و شخصيات و أمكنة و أزمنة لكنها أصبحت واقعاً موجوداً نعبر عنه بــ : حكايات ألف ليلة و ليلة ، فيلم هاري بوتر ، فيلم سيد الخواتم ... يمكن قرأتها و مشاهدتها في عالمنا الواقع هذا .
    2. يمكن للكاتب أن يلتقط شيئاً من الواقع ـ حدث ، شخصية ، مكان ، زمان ـ ليبني عليه أحداث و شخصيات و أمكنة و أزمنة ، يمكنه ـ الكاتب ـ أن يبني تفاصيل عديدة و يدمج الخيال بهذا الشيء الواقعي ليكون منها رواية أو مسرحية أو لوحة ... الخ ، مثلاً : مسلسل حريم السلطان الذي يتحدث عن سليمان القانوني ، فقد جنح خيال المؤلف الذي التقط موضوعاً واقعياً ـ فترة سليمان القانوني و سيرته ـ إلى تأليف شخصيات وهمية كشخصية ( فيروزة ) تلك الأميرة الفارسية ، و التي لا وجود لها في الواقع ، و كذلك الحال مع النظرية النسبية لإينشتاين فهي نظرية واقعية صرّح بها هذا العالم و قد بنيت على هذه النظرية عشرات الأفلام التي احتوت تفاصيل خيالية ، كذلك الحال مع حكاية السندباد التي صرحت بمكان واقعي هو بغداد .

    من خلال (1) و (2) نفهم بأن عالم الخيال و عالم الواقع يمكن أن يتداخلا معاً في النص الأدبي ، لذلك قيل ( النص يتوسط عالم الخيال و عالم الواقع ) و أن النص يمكنه أن يدمج بين العالمين ، و على أية حال فإن النص كينونة واقعية .. بمعنى أنه ينتمي ـ بفعل القراءة ـ إلى العالم الواقع .. لكنه في مرحلة ما قبل كتابته له كينونة خيالية ، كيف ؟ أحياناً نفكر بحدث ما و نحن نكتب رواية ، هذا التفكير الذي تعامل مع أمر خارج الواقع المسؤول عنه هو الخيال ، بمعنى أننا نتخيل ثم نكتب ما نتخيله .. هذا هو الأمر .. هكذا يحدث .
    كيف نتخيل ؟ كيف نكتب ما نتخيل ؟
    إنه لسؤال أحمق بالفعل ، فعملية التخيل عملية غير ممسوكة مهما حاول علماء النفس ضبطها بتعريف أو بكيفية ـ على الأقل من زاوية البحث أدبياً ـ إذ تبقى من الفعاليات التي لو سألت عنها صاحبها لقال لك : تخيلت و حسب .
    الخيال إذا صح عنه وصفنا له بأنه قدرة ، فإن تلك القدرة قابلة للتطوير ، الأمر أشبه بالقدرة على التخاطر في الباراسيكولوجي ، فتدريب اثنين قادرين على التخاطر ينمي قدراتهما التخاطرية ، كيف ننمي خيالنا إذن ؟ أهم ما يمكن بهذا الصدد هو أن نكون دائماً على صلة بالتخيل ، يمكننا البدء بإسقاطات الواقع الذي نعيشه ، أن نستثمر المادة الواقعية في تنمية و تدريب التخيل و تطويره ، مثلاً :
    1. الواقع اليومي : تنظر من شباك المطبخ ، ترى طيراً أمام الزجاج ... حاول أن تتخيل من أين أتى ؟ و ما هي بيئته ؟ و كيف يتفاهم مع بني جنسه ؟ و ما هي حكايته يا ترى ؟
    2. الواقع التاريخي : في العراق مثلاً ، تسمع عن حرب الثمانينات .. تخيل جندياً في تلك الفترة ، مالذي جرى عليه ؟ على عائلته ؟ ......... الخ .
    3. ما أنسبه أنا لقدرة التخيل و أسميه بــ ( الاحتيال على التخيل ) و يستند إلى آلية أدعوها ( التخيل الهندسي ) إذ يكون المُتخيل فيها على صلة بالموجودات الواقعية بطريقة تبدأ أول خطوة فيها بالأشكال و الأضواء و الأصوات و الصور ، لتنتهي بجملة لفظية قد لا تكون على صلة بهذه الأشكال و الأضواء و الأصوات ... كلامي مبهم حتى الآن أليس كذلك ؟ حسناً لنذهب إلى الأمثلة لنوضح الفكرة أكثر :


    • أنظر إلى بلاط المنزل ( الكاشي المرمر ...الخ ) أرى في البلاطة بقعة مختلفة اللون و الشكل عن البقع الأخريات ، فيثر ذلك فيّ التأمل ، و التأمل يقودني للخيال ، أتخيل و أسقط الأمر على جوانب أخرى تخطر في ذهني ، فأكتب : ( لستُ سوى تلك البقعة المختلفة ، لستُ سوى ذلك المختلف ، الذي لا يرحب اللون بجواره ) ... هنا أسقطت هذا الاختلاف لتلك البقعة ، الاختلاف الهندسي و اللوني على ذاتي فخرجت بهذا السطر .
    • أنظر لعمود الماء الخارج من صنبور الماء فأكتب : ( يا كائن الماء .. كنتُ أضع يديّ على خاصرتكِ .. لتمطر روحي بكِ ) فقد أسقطتُ مشهد عود الماء هذا على الحبيبة و على ذاتي .
    • أنظر لضوء مصباح أبيض اللون ، أتامل و أتخيل فأكتب : ( ماذا لو كنتُ خلف النور ، ماذا لو كنتِ فراشة .. محض فراشة ؟! ) أسقطتُ هذا المشهد على الحبيبة و على ذاتي .
    • أنظر إلى هذه الصورة فأكتب : ( قبل الشمس .. كنتِ كأس نبيذٍ .. أستظل بسُكرِ سكينته ) خرجتُ من هذه الصورة بإسقاطٍ عن الحبيبة و ذاتي .

    و هكذا مع كل شيء موجود في الكون يمكن أن يثير تأملي و يمكنني الاستفادة من شكل وجوده .. و لهذا دعوت هذا النوع بــ ( الاحتيال على التخيل ) و لأنه يستند إلى الأشكال الهندسية للموجودات الواقعية فقد أسميت آليته بــ ( التخيل الهندسي ) .
    و الحق أننا لو قرأنا الجمل (لستُ سوى تلك البقعة المختلفة ، لستُ سوى ذلك المختلف ، الذي لا يرحب اللون بجواره ) و (يا كائن الماء .. كنتُ أضع يديّ على خاصرتكِ .. لتمطر روحي بكِ ) و (ماذا لو كنتُ خلف النور ، ماذا لو كنتِ فراشة .. محض فراشة ؟! ) و (قبل الشمس .. كنتِ كأس نبيذٍ .. أستظل بسُكرِ سكينته ) دون أن نحاط علماً بما أوضحته آنفاً لما كنا نتوقع مادة ذلك التخيل الذي قادنا إلى هذه الجمل .
    إلى هنا أكتفي بهذا القدر تجنباً للإطالة و الوقوع في الصعوبة و الإغماض .. كل الود لكم
    الواجب :
    1. تخيل من : الواقع اليومي ، الواقع التاريخي ، التخيل الهندسي ، و اكتب ما تتخيله مختصراً ، كرر المحاولات و لا تنقطع عن خيالك .
    2. حاول النظر إلى صور .. اختر منها ما يؤثر فيك ، و اكتب عن كل صورة تعجبك سطراً أو سطرين .
    3. اختر حدثاً أو شخصية واقعية و ادمج معها أموراً متخيلة ليست من الواقع لتخرج بحكاية أو قصة و إن كان قصيرة جداً ، أو استثمر ذلك في جملة شعرية .

صفحة 50 من 200 الأولىالأولى ... 404849 50515260100150 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال