استفزها مزاحي ربما .. كنت أعول جداً على أن اراها تبتسم .. هكذا ببساطة
الضرس المقتلعة خطأً .. نبتت محلها .. فكرة .. هكذا ببساطة أيضاً
اهتمام المارة العابر والمفاجيء بمحاولاتي لدفع الهواء وأنا في غمرة التأرجح ... أثار فيّ الرغبة بالضحك ..
سأخدع الذباب هذه المرة - احدثني - ولا أفضل من خدعة السكر .. الباكي قرب فراشة قلبي الميتة
لم أع لعبة النوايا بعد .. -ربما هي غمرة التأرجح تلك - الـ لحظة ما بين تقدمة يدي لمصافحتها وسحب يدها .. اجتمع بها ايماني وكفرها ..
......................
محاولة غير تامة على كسل ..
أعترف به جداً ... لذلك لم التزم ربما بما اشترط لها ..
محبتي