بالنسبة للضحكة الصباحية دين برقبتي ليفرجا أللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب
بس عجبتني هي " سوطه الذي يضرب "
هههههههههههههههه صارو ضحكتين
كترت ديوني
بالنسبة للضحكة الصباحية دين برقبتي ليفرجا ألله
بس عجبتني هي " سوطه الذي يضرب "
هههههههههههههههه صارو ضحكتين
كترت ديوني
صباحكِ جوري جونك
ما حبيتوووووو بنووووب بنوووووب الواوي .. كان النمس أقرب للقلب بسينه الثاء ههههههه .. حبيب ألبي
ههههههههههههههههههههههههه هههههههه اي ماكو وكاحة سي لونك شنو يعني؟؟
أكيد ؟ ماكو وكاحة يعني ؟ ههههه ... صباح الخير جونك .... بالمناسبة مدري ليش من ألفظ أسمكِ أريد أكمله و أكول : جونك سي لونك
اين النصوص ؟ باقي 3 صفحات على الاغلاق
ليش هو أعرف شنو جونك حتى أعرف الباقي ... هيج .. ممكن تكولين استتباع موسيقي
فاتتني اهواي دروس لازم اقرة من اول صفحة
يا راهب برقبتي ضحكتين دين الك
رح اضحكك بهالنص فيه
نوع الصدمة بما اني
ما قدمت واجب عن الصدمة
و ببرئ ذمتي أمام الله
والصدمة انو انا قلتلو للمارد
شبّيك لبّيك مو العكس
^_^
هناك .. في بيداءِ الشوقْ
تمرَّغتُ ببردِ الصبرِ الحارْ
ومشيتُ أقصِدُ ظلّاً يغشاني
أو دمعةَ ماءٍ ترويني
من غلِّ النارْ
فوجدتُ مصباحاً سحريّاً
كانَ مشبَّعاً بالغبْرةْ
مذ رأيته .. ترائى لي الأمل
ومسحتُ العَبْرةْ
ومسحتُ المصباحَ بكفَّيْ
فخرَجَ المارد شاحبَ الوجهْ
يرتدي بؤساً مهترِئاً
في دهشةِ رؤيتي لمنظره
غابَ سرابُ الأملْ
وصفّقتُ على الخدَّينْ
ظنَنته مثلَ ذاك
صاحب علاءِ الدينْ
قلتُ لهُ "شبيك لبيك"
خادمُك بين يدَيكْ
قالَ لي ..خذني الى الأحبّة
الذين رحلوا .. باللهِ عَليكْ
غصَّ المصباح بدمعي
فخذني إليهم .. أتوسّلُ إليكْ
وبكى المارد ومسحتُ عبرَتَه
قلتُ له امشِ معي نبحث سويّا
فكِلانا نعاني من نفسِ القضيّةْ
مشيت وأنا أردّد بيني وبيني نفسي
ذاك المثل الدمشقي
"جبناك ياعبد المعين تَ تعين
طلع بدك حدا يعينك"
استيقظت من هذا الكابوس الجميل
وأنا لا زلت أردّد المثلْ
وتلقَّفني شيءٌ من الضحك
المبلّل بالبؤسْ
اهنا العالم شسوي اخ لو اعرف ..بس اكيد هاي ورشه يعني هوسه خل اطفر احسن
اني هم ما اعرف
جميل
ليست هوسة بل قاعة مصغرة تختصرها الشاشةاهنا العالم شسوي اخ لو اعرف ..بس اكيد هاي ورشه يعني هوسه خل اطفر احسن
فيها ما فيها مما يحدث في القاعات التي على أرض الواقع
أسعد الله صباحك استاذنا المبدع
وجودك في القاعة الجديدة .. اقصد في النسخة الجديدة
ستكون له بصمة فلا تذهب بعيداً
