.. عادة يكون المزاج في هذا الوقت شبه صاف .. ^_^
.. درس التناص..
.. لا زلت تقبض على (الكرسي )بيديك هاتين كمن يقبض على الجمر .. تمارس كل طقوس الشعوذة .. تطلق الهلاهل المرعبة مختلطة وسواد الليل حول نار عملاقة تأكل أحلام من يتأمل منك رحمة ضائعة .. حاولت أن تتعلق ب جيبك فترة من الزمان قبل أن تدهسها قدميك..!
.. تعلمت كيف تقتل الأحلام ب دم بارد .. تخنق البراءة ب الدمى الملطخة بالذنب دون أن تلتفت إنا لله جميعا راجعون ..!!
.. وتجربة أخرى ..
.. ك أبي أنت .. تترك لي فسحة التخيل في مساحة وجهك وظهرك الصلب
للتعلق ..!
.. أحببتك مثله .. كما كان يطلق علي تمتمة ال ( ما شاء الله ) ، حين يبسملني قوله .. يعرفني أكثر من أي شخص آخر عندما يتعلق الأمر بشيء أريده .. ويكون هو حلال المشكلة .. سريعا يدرك مسكنة ملامحي بقول..( يتمسكن حبيبي لما .. يتمكن) ..! وأنت كثيرا تشبهه..!!
.. ليتك رجلا للبيع ..!
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; 27/October/2015 الساعة 9:11 am
.
.
كلُّ شيئ حولكِ يدورُ.. يشيعُ كيداً.. يراودُكِ في كلٍّ ساعةٍ ...خنجراً كظيماً يرغمكِ فِي الأمسِ
كالرّحى....تشدُّ مِن غيمِ النبوةِ شرفاً ..تطحنهم ببطءٍ ..تغلقُ في وجهكِ الأبوابُ حُبّاً.. تحصدينَ رملكِ
لا يحسنُ مثواكِ حينَ تزعمينَ الوفاءَ في جيبِ النسوةِ.. يلوكُ معهُ الكبرياءُ.. بعجزِ رائحةٍ يُقدُّ مِن دبر
مِن النوعِ الثاني للتناص
وضع صورته اعلى الغلاف ...
ترك هامشا يقول :
( يكولون غني بفرح )
أشاركك الرأي سام ... أحسنت .. أرى أن البؤرة تكمن في ثنائية : الدنيا / الآخرة .. الدنيا / الدين .... فلا الأب و الأم و لا الأخ الذي أصابه التعقيد الديني ففر منه لكن إلى لا وجهة و لا رؤية محددة ... هذا ما أتاحه النص في حدود ترجمته ... أثني على قراءتك عزيزي .. تقييم مستحق و بجدارة
صباحكم خير
لحد الان لم اقرأ الدرس بسبب أنشغالي ... ان شاء الله من يصير مجال
بس مبين يخوف من عنوانه (التناص)