كهاوٍ لا يضله شيء ... يتفد الانحاء كيف سيصبر ظلها لو اعلن انتهاء يومه المعهود ... كانت ينتظر عند الباب ... يقف محدقا في مزجلاه متى سيتحرك ... دون امل
كهاوٍ لا يضله شيء ... يتفد الانحاء كيف سيصبر ظلها لو اعلن انتهاء يومه المعهود ... كانت ينتظر عند الباب ... يقف محدقا في مزجلاه متى سيتحرك ... دون امل
بل حتى لا حين راهب ... بوركت
صباحك أن الحسين فينا حتى آخر نفس
صباحك هي لا أشباهها نيو المبجل
صباحكِ طيب كاردينيا ... شوفي : البؤرة يحددها القارئ .. يعني ممكن أنا و أنتِ كل واحد منا يكتب قراءة نقدية لنص واحد .. لكن نختلف بالبؤرة .... البؤرة إذن هي النقطة التي يصلح أن نقول عنها أنها الدلالة الرئيسة التي تتمحور حولها الدلالات الأخرى في النص و تخدم إبرازها و ظهور سيادة دلالتها على الدلالات الأخرى .. إذن هي الدلالة التي تصلح أن تكون دلالة رئيسة في حين تكون الدلالات الأخرى في النص دلالات ثانوية تتصل بها و يؤدي إليها بطريقة أو بأخرى ... أنا حين تحدثت عن البؤرة لم أكن أقصد أن يحدد الكاتب بؤرة ما و يكتب عنها أبدااااااااااااا فهذا غير ممكن عملياً في الكتابة الإبداعية .. لكن تكلمت عنها لتزداد ثقافة الكاتب و يتعامل على وفق هذه الثقافة حين يكتب ..... لذلك طالبت في الواجب أن نقرأ نصاً و نحدد بؤرته لا أن نحدد بؤرة لنكتب ... طبعاً من نقرأ نص لازم نحدد البؤرة من وجهة نظرنا و نكول يا جماعة هاي البؤرة و بدليل كذا و كذا ... تحية لكِ كاردينيا
اغبطيني ما ناقص حسد عفية ...
ما معنى فااااااااش ؟!! ... كانت اللحظات تقترب من عاشوراء .. حينها نصمت إذ لا صوت يعلو إلا صوت زينب : أخي يا حسين إن كنت حياً فأدركنا و إن كنت ميتاً فأمرنا و أمرك إلى الله !!!!!!
عظّم الله أجركِ لانا ... عظّم الله أجوركم جميعاً
عظّم الله أجرك أخي الحبيب محمد