انت الذي يأمر قلبي أن يلثم عطاياه العظيمة .. وانت الذي تغسل عيني بندى الصباح
موسيقاك تنثال عبر السموات وتغمر الكون ... لتهمس في أُذني ، بأنّ حُبك اكبر من حُبهم جميعًا ...
انت الذي يأمر قلبي أن يلثم عطاياه العظيمة .. وانت الذي تغسل عيني بندى الصباح
موسيقاك تنثال عبر السموات وتغمر الكون ... لتهمس في أُذني ، بأنّ حُبك اكبر من حُبهم جميعًا ...
احتاجك احتياج الوردة الى الماء ...
احتياج السجين الى الضياء ...
احتياج الغريق الى الهواء ...
افتقدك افتقاد الصائم الى الغذاء ...
افتقاد قلبي الى الفرح ...
افتقاد الخريف الى الاوراق ...
برداء من الضياء غمرتني ٱيها الفجر ... وسيفك المبارك الذي يجرحني وأضمه الى صدري ، هو الأثير الى قلبي دائمًا !!
أيها المجهول البعيد ...
نورك المقدس الذي غمرني بتلك العذوبة الغامضة .. جعل قلبي يتوجّع بالحنين
حين تلامس قلبك تلك الذكرى ... المكان المقدس بالمكين ... الضفاف العابقة بالضمأ ... العطش الاله .... الرايات السماوية التكوين .. المصاحف المرتلة للنشوء الاول قبل الالهام ... الاكف ... الشفاه ... التراتيل ... الطين المبجل لحظة الاحياء ... الموت المتساقط عمودياً حيث لا خلاص للدم من السيف ... ولا خلاص للسيف من الدم ... التكبيرة الاولى ... الصلاة وقت الحرب .... على بقايا من تشهدٍ قديم ... النداء الاخير ... حيث عزّ الناصر ... ولا ناصر ... هي الرسالة الاخيرة .. حيث المنائر ... والوحي الثائر .. القلادات المتاخمة للقلوب .. النبضات المتسارعة لحظة الخشوع ... القباب المضاءة بالتعبد الاول ... والوحي الاول .. والنزول الاول ... هي الـ ( اقرأ ) ذاتها ... لكنها بنسق الدم ... الرقاب ... الاجساد الخائرة من السجود ... والمكللة بالشموخ ... هي اصطفاف الجموع حيث التوحد مع الاله ... هي النجوى ... والرؤيا .. كهيأة الولادة .. النبوة بالصبر ... ستكون الرسالة غاضرية اخرى ...
ساتظاهر انني لم اغب مطلقا لهذا لن القي التحية واشرع مباشرة ب
عن درس الافتراض
الفصل الاول:
-سيدتي يقال أنه في صباكما كنتما بمثابة الحرب الباردة ...
-أممممممم كانت أبرع مني و لكني كنت أسرق صديقاتها
-كيف ذلك؟
-لم يكن ذنبي ... زمرتي آخذ عام ...
الفصل الاخير:
-هي تكرهني منذ أن خنتها..
- وصرت صديقة لعدوتها...
- كانتا صبيتين مفعمتين بالنشاط و الفوضى..
- والفوضى؟؟
- الفوضى التي تجعل الآخذ أكثر اتقانا للعطاء ...
التعديل الأخير تم بواسطة ليديا ; 23/October/2015 الساعة 2:07 pm السبب: الآخذ: اسم فاعل
عندما احضر انا تغيبون انتم جمعا وفرادى
ولما اتغيب انا اجدكم طويتم عشراات الصفحات
فااااااااااش
عظم الله أجورنا وأجوركم بهذا المصاب الجلل
احسن الله عزائكم بأستشهاد أمامنا الإمام الحسين عليه السلام
لبيك ياحسين
عَظّم الله لَنا ولكَم الأجر لانا ،
وَكُل الحاضرين ..