لا أدري كلما عاودت قراءة ردك يؤلمني ضرسي هههههه
لماذا تريدين الكل يصفق لك بلا سبب هكذا تخططين بعمق دوما
صراحة لا أفهم مدى خربطت النت عندكفرأيت كبش العيد سميناً هكذا
لم يكن كبشاً حتى ههههههه علاما تصفقين إذن أو تحزنين
عاودي على مهل في شعاب عقل شيفرة وبعثري الفوق والتحت
سيكون نصك شائكا مخربطا هذه المرة بلا تصفيق