واجب و تجربة :
- اختر مفردة و حاول أن تتذكر مرادفات 3 لها و اكتبها .. إن فشلت في التذكر ابحث في معجم لغوي عن مرادفات و حاول حفظها ، داوم على ذلك ما استطعت لتثري معجم مفرداتك
- نقي . صافي . زلال . شفاف .....
- حاول بناء مشهد معين في ذهنك ، مثلاً : رجل يجلس في حديقة عامة ينتظر حبيبته ، و يطول انتظاره ... ترى لمَ لم تحضر ؟! و حاول إعادة صياغة المشهد و التعديل عليه ، كل واحد منكم حر في تكوين المشهد ، لا تتقيدوا بالمثال فهو لتقريب المعنى .... حاول أن توفر ولو ربع ساعة في اليوم لهذه الممارسة لتنمية ذهنك و خيالك .
قبل المغيب عند الساعة السادسة .. اعتادت كما كل يوم تتزين تتعطر ترتدي ذلك الفستان المخملي الفضفاض .. ذو اللون البنفسجي المائل للزرقة .. تمشط شعرها واضعة زهرة بيضاء عند نهاية الضفيرة الذهبية ... تهرول مسرعة تهم للخروج ... كان أحد ينتظرها هناك حيث جنتها الواسعة .. تفتح الباب في عينيها بريق وشوق ولهفة رعشة يدها تشبه رقصة فراشة على زهرة ندية .. تقف عند اول بائع ازهار تصادفه في طريقها ينظر اليها البائع الطاعن في السن .. وعيناها كموج بحر تائق للملتقى يتبسم وينطق كلمات تفاجئها
هل هو اللقاء بعد انتظار طويل
تتبسم بخجل ... وتحمر وجنتيها .. وتلتزم الصمت
تاركة البائع متوجهه نحو ذلك المكان الذي كان يجمعها به يبدء القلب يخفق .. تجلس هناك لنتظر هو الغائب ..
تجلس بكامل اناقتها هناك بيدها تلك الازهار ازهار التوليب المحببة له
طال الانتظار ... بدئت تذبل تلك الورود التي أختارتها بعنايه . وأخذ بريق عينيها يزول تارك صفرة تحيط عينها كهالة .. غربت شمسها كغروب تلك الشمس التي امام عينيها التي اخفاها الافق كما هي
لتعم الظلمة الدامسة وتملئ روحها بوجع الانتظار .. تنتفض تاركة ازهار التوليب على ذلك المقعد ..لم يأتي هذا اليوم أيضا .. ربما غدا ياتي ليطفئ لهيب الشوق ...
- اقرأ شيئاً كل يوم .. معلومة عن بلد ، ثقافة ، لغة ، دين .... الخ ... اجعل ذلك منهجاً يومياً أو شبه يومي .. لتزيد من ثقافتك و معلوماتك .
هههههه هذه المفردة والمقطع ... لا تقولو مو حلو شجعوني
التعديل الأخير تم بواسطة Gardi ; 4/October/2015 الساعة 4:32 pm
كتبتها من موبايل هسة بدون تعديل ولا مراجعة حتى
هههههههه اعلم مجازفة ان تكتب بدون ان تعدل ودفنشي موجود ههههه
لي عودة أن شاء الله بعد التخلص من الأنفلونزا المزعجة
بالتوفيق للجميع وشكراً أستاذنا العزيز على المجهود