صفحة 61 من 200 الأولىالأولى ... 11515960 61626371111161 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 601 إلى 610 من 1994
الموضوع:

ورشة على نية النقد و الطريق إلى الكتابة - الصفحة 61

الزوار من محركات البحث: 734 المشاهدات : 70722 الردود: 1993
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #601
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    لعل الخيال .. هو .. اعادة تركيب أجزاء الواقع .. بما يحقق لها وجوداً في المخيلة ..مع ممازجته بخروق تكسر المألوف منه
    ولربما كان الخيال قريباً جدا من الواقع .. حد صعوبة التفرقة بينهما .. النص القرآني
    أثبت امكانية التحكم بمخيلة المقابل ... ولم يسمّها وهماً .. بل تخيلاً... فهو هنا يفرق بين المفهومين
    فالوهم ضد الواقع ولا علاقة له به .. أما الخيال .. فعالم يتأثر ويؤثر بالواقع .. وليس من السهولة التمييز بين الوهم والخيال .. ولربما خطأً رآهما البعض شيئاً واحداً... وما حققته مسيرة التكامل العلمي للبشر .. تشير الى ان مخيلة المبدعين وضعت حجر الأساس لتحقيق ما قاموا بتخيله على أرض الواقع ..

  2. #602
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: في قلب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,181 المواضيع: 2,226
    صوتيات: 125 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 13943
    مزاجي: هادئة دون حذر أو حماسة
    أكلتي المفضلة: طاجين الزيتون
    موبايلي: ذاكرتي الصورية
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 4
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    كان اهداها لوحاً من انجيله ... حين ساحت حروفه بين شفتيها .. تصومع قلبها .. وكادت ان تنكسر... لكنها التقطتها بقسوة ... وارجعتها لعينيها ...
    عرفتها ... النظارتين

    مش ملاحظين ان كتاباتكم صارت مثل ألغاز

  3. #603
    مورايا
    مورايا
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 32,057 المواضيع: 850
    صوتيات: 53 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 15690
    مزاجي: نرجسي
    آخر نشاط: 9/April/2020
    مقالات المدونة: 9


    كانت ك وردة الاَس البيضاء الرقيقة عطرها ريحانة ... كفراشة محلقة حول شفتي زهرة تلعق رحيقها
    توفيت والدتها ذات صبيحة .... كانت تخبرها والدتها دوما انها تكره الأماكن الضيقة المظلمة ... تكرة تلك الرعشة والبرودة التي تمتلك جسدها عندما تخرج تلك الروح من ذلك الجسد
    بكت والدتها كثيرا كلما شعرت بالبرد انتابتها رعشة تذكرت الموت وبرودة الجسد وخوف أمها ..
    كان عليها الذهاب الى تلك المدرسة الداخلية ... في تلك الليلة المظلمة هي وحدها هناك في غرفتها
    كانت مستلقية على السرير ... اغمضت عينيها قليلا ... سمعت اصوات بعيدة تهتف باسمها ... انتي المختارة انتي المختارة
    تفتح عينيها على عجل لترى النافذة قد قلعت من مكانها الاصوات تقترب ... عامود نور يخترق الحجب باب من السماء مفتوح .. جنود من نور محتشدة تقترب .. منادية باسمها ... ترتجف .. وهم يقتربون
    لتشهق شهقة الموت ... عند تلك الشهقة تفتح عينيها لتجد نفسها في سريرها وكل ما حدث كان مجرد حلم
    __________________

    ارجو اني وفقت ... طبعا هذا بعد كوب الشاي ... الممنوعة عنه الذي يضر بصحتي
    كتبت كالعادة على عجل ارجو مسامحتي بسبب التقصير ...

  4. #604
    مورايا
    مورايا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    صكيلج كوب جاي وتعاي اكتبي
    فعلت .. هههههه شكرا لك

  5. #605
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,866 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31839
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: نوت
    مقالات المدونة: 130
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    اعتقد ان ما ينقص هذه النصوص هو تحديد المكان والزمان ... لان اتصاله بالواقع يبرز من هذين الركنين وهو ما يعرف بالزمكانية ... لو نظرتم الى الامثلة التي ضربها العزيز شيفرة : ( حريم السلطان ) وهو محدود بزمن سليمان القانوني / السندباد وهو محدود بالمكان ... كذلك رواية فرانكشتاين في بغداد ... الامر يتقصر على دمج الواقع بالخيال في بودقة الزمكانية ... بمعنى ان ترشد القارئ الى مكان وزمان النص ليرسم حدود فهمه بين الواقع والتخييل ... حتى في نصوص الخيال العلمي يتضح ذلك جلياً حتى وان لم يضع ايقونة محددة لهما لكنه ومن خلال سير النص يفهم القارئ حدود النص الزمكانية ....
    هذا ما اعتقده ....
    ولكم انحناءة لاقلامكم
    عزيزي راهب اتصال الخيال بعالم الواقع يتحقق بــ :
    1- خروج المُتَخَيَل من حيز الذهن إلى حيز : أ - الكتابة ، بأن يكون نصاً مكتوباً و حينها يكون الواقع هو ذلك الكتاب أو الورقة التي كُتب فيها المتخيل و صار قابلاً للقراءة .. و ما دام مقروءاً فهو واقع لا خيال و إن كانت مادته المكتوبة هي محض خيال لا يمكن أن ينطبق في الواقع ، ب - المشافهة عموماً كأن تروي لأحدهم قصة خيالية ، فعملية الحكي أو الرواية تلك جعلت من الخيال وجوداً في الواقع و إن كانت الحكاية تتكلم عن تفاصيل خيالية ،،،، من هنا يمكننا القول بأن حكايات ألف ليلة وليلة حكايات خيالية لكنها أمر واقع بوصفها كتاباً متداولاً يمكن قراءته ... لو أن مؤلف هذه الحكايات تخيلها و كتمها في نفسه و لم يروها أو يكتبها لبقيت في عالم الخيال ... طبعاً هذا الكلام على وفق النظريات و المناهج النقدية الحديثة و منها بالذات و على وجه الخصوص نظرية القراءة أو التلقي فهي تحكم على كون النص نصاً حين يكون قابلاً للقراءة أي قابلاً للتحقق في عالم الواقع .
    2- الفضاء الزمكاني لو أردنا أن نتوسع بمفهومه لذهبنا إلى تبني بعض آراء نقدية ترى بأنه لا يمكن أن يخلو أي نص منه ، كما لو قلنا مثلاً ( رأيتُ نفسي ) إذ للوهلة الأولى يتصور المتلقي أنه لا مكان و لا زمان هنا .. لكن رأياً نقدياً يصدمنا بوجودهما معاً في هذه الجملة القصيرة ، إذ يذهب هذا الرأي إلى ( رأيتُ نفسي : الآن ، في الماضي ، في المستقبل ) و معنى هذا أننا أمام احتمال من 3 احتمالات إما الحاضر أو الماضي أو المستقبل ، و هذا لا يعني نفي الزمان في الجملة بل على العكس انفتاحها على الفضاء الزماني و عدم حصرها في الحيز الزماني ( الفرق بين الحيز و الفضاء : الحيز أضيق ، الفضاء أوسع ) ، كما أن هذا الرأي يذهب إلى ( رأيتُ نفسي : هنا ، هناك ، لا هنا ، لا هناك ) و كلها أمكنة ، فــ (هنا) مكان ، و (هناك) مكان ، و (لا هنا) احتمال أمكنة لا عدّ و لا حصر لها من الأمكنة التي ليست هنا ، و ( لا هناك ) كذلك أيضاً لا حصر لها من احتمالات أمكنة ... فحتى نفي المكان و نفي الزمان أيضاً في النص الأدبي يخرج عن قاعدة المنطق الأرسطي في ( أن نفي الشيء هو عدمه ) و يجب هنا أن لا ننسى بأننا لا نحتكم للمنطق الأرسطي بل لمنطق الفن و نحن نتحدث عن الظاهرة الأدبية ، الأمر كذلك لو اخترنا جملة اسمية لا فعلية ، بل الأمر كذلك في عموم كون الكلام إما إنشائياً أو خبرياً .
    3- مما تقدم في 2 .. لا يمكننا أن نلتزم باشتراط الفضاء الزمكاني لتحقيق تواصل الخيال بالواقع ، لأننا إما أن نؤمن بالرأي النقدي الوارد في 2 و هذا يعني أننا كيفما كتبنا و فكرّنا سنكون ضمن الفضاء الزمكاني ، و إما أننا لا نؤمن بهذا الرأي فمعناه أننا نفترض إمكان جملة أو قول أو نص يخلو من الزمكان ، أي أن قيمة الزمكان فيه = صفر .
    ​ممتن جدااا لهذا الإثراء أيها الشاعر الراهب .. محبتي

  6. #606
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    هو ذاته ... قبره الذي ما فارقته يوما ... لربما ترك لها قهوته الصباحية باردة ... لكنه لم يرد ان يترك لها شاهدة لرأس مثقوب ... لم يشأ ان يغادر سنينه العشرين بهذا الحجم من الخراب ... فابتدأ بسورة الاضحية حتى يمكن له ان يترك لها مجالاً لاستعادة الذكريات حتى انتصاف الزوال ... هكذا تعودت منه هذا الغياب ... يوم بعد يوم ترسل لها ابتسامتها بولع مكتوب ... تبسملُ ثم تصلي .... ثم تقول ـ ان ارادت اشتياقاً ـ ان حضنها لم يزره غير طيفه ... وان شفتاها لم تذق رحيقا بعده ... تهمل ـ عامدة ـ ارشفة دموعها وهي تذري الغروب على قارعة الطريق ... هناك لم تتلقَ غير صراخ خاصرة معوجة قسراً ... وهي تتخيل عنقودها الصغير يتدلى في سلال ذائبة ... وهناك ايضاً ... تضع لعمود الشمس مقياساً ... لعله يجيء ... او انه يفكر في العودة طيفاً .. تقطع المشهد عند آخر اناء للماء المسكوب على عتبة الباب ... وعند آخر جملة قالتها قبل حمله عالياً ملفوفاً بقطعة جمر ... لعلها لم تستطع تصديق الامر ... لتبقي على نذرها المدفون بجانبه .. وهي تدعو ... وما تزال تصلي !!
    الله الله ... كيف يمكن أن ننجز ما نحن بصدده إلا هكذا بل هكذا أيضاً ؟!!! شاعر والله

  7. #607
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    الخيال من اسس الادب وبه قد تختلف اللغة الادبية عن اللغة العلمية ... وهو اذاك يجعل من القارئ هارباً ان لم يرسم له حدود فهمه .. الربط بين الواقع والخيال يأتي من تحديد خارطة الطريق امام القارئ واعتقد ـ وهذا اعتقاد خاص بي ـ انه متصل بالزمكان ...
    الربط بين الواقع و الخيال هو اعتماد النص نقطاً واقعية فيه .. و ما نعنيه بالنقط الواقعية هنا هي أشياء تنتمي للعالم الواقع مثلاً : أتحدث عن كائن خيالي كما في المخلوقات الفضائية ، لكنني أربط المتلقي الذي ينتمي للعالم الواقع بهذا الخيال عبر وصفي لهذا الكائن ، كأن أصفه بأن له عيناً واحدة و هكذا .. هذا ما أسميته أنت عزيزي بخارطة الطريق

  8. #608
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميشال فوكو مشاهدة المشاركة
    كنت معهم في كهف ساعة الصلاة ترسم لي ابتسامة الرووس المتطايره طريقاً لشمس مثقلة بهموم المتسكعين بجوار الأمل ها دافنشي هيج
    هوووو هووو عزيزي ميشال .... أحسسسنت ... أحسنت و الله

  9. #609
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fairy touch مشاهدة المشاركة
    مساؤكم الخير
    العزيز راهب ....الاستاذ عمار اراد في جزء من الدرس تطبيقا يحول الصور الواقعية الى نصوص حيث اقتبس هنا قوله :

    ( الواجب :
    1. تخيل من : الواقع اليومي ، الواقع التاريخي ، التخيل الهندسي ، و اكتب ما تتخيله مختصراً ، كرر المحاولات و لا تنقطع عن خيالك .
    2. حاول النظر إلى صور .. اختر منها ما يؤثر فيك ، و اكتب عن كل صورة تعجبك سطراً أو سطرين .)


    من هنا جاءت تطبيقاتنا ..لا اظنه ركز على الزمكانية في طلبه .
    بالفعل هذا ما أردته ... بهذه الطريقة سنصل إلى هدفنا ... ممتن للمداخلة فيري

  10. #610
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    ليس بالضرورة قصة قديمة ... حتى ان كانت قصة حديثة من واقعك تخصك تخص احد اقاربك .. تستطيع ربطها بخيال ... لتكون واقع وخيال معا
    لتكون قصة قصيرة مثمرة .... اعتقد هذا ما كان يقصده أستاذنا
    بالنسبة للقصة القصيرة
    والصور فقط سطرين او سطر ... افضل ادراج الصورة
    أحسنتِ كاردينيا ... صحيح

صفحة 61 من 200 الأولىالأولى ... 11515960 61626371111161 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال