أفكار مشتتة الان
لن أفلح بالدرس اليوم على ما يبدو
معذرة ... ...
مشكور انشاء الله راح اتابع واتعلم
لم اكن اعرف ذلك الشعور........
لكن الان انا اعرفه..جيداً....
اجل... الان انا
اعلم ما معنى
ان تكون المرأة زوجة
ولا تكون ام.......
التعديل الأخير تم بواسطة ❀بْآرعةّ آلُخـيَآلُ❀ ; 10/October/2015 الساعة 4:28 pm
نعيش على مسرح الحياة ،
و بعض الاصدقاء هم كانوا يمثلون...
اما الآن انتهى وقت التمثيل ،
انزلوا الستارة ،
و ضعوا اقنعتكم جانباً....
اغلق باب غرفته و تكأ عليه قائلاً (اليوم سببت لامي القلق ، وعندما عدتُ للمنزل زدتها الماً فوق قلقها ، ساعتذرُ منها غداً )
نام وستيقظ مفجوعاً على خبر وفاة امه....
فأُغلِقت أبواب السعادة في وجهه....
التعديل الأخير تم بواسطة ❀بْآرعةّ آلُخـيَآلُ❀ ; 10/October/2015 الساعة 4:30 pm
ــ
لازلت أقرأ .. مُتابعة ~
..
اشتقتُ ليومٍ من ايامِ الطفولةِ......
عندما كنتُ انام امام التلفاز
، استيقظ و اجدُ نفسي في غرفتي.
التعديل الأخير تم بواسطة ❀بْآرعةّ آلُخـيَآلُ❀ ; 10/October/2015 الساعة 5:54 pm
یستشیرها کل اهل بیتها علی صغر سنها ... وتجیبهم بصدق ... تعمل علی مقولة ((اسلوبی معاک یعتمد علی شخصیتک ))
تحتفظ بصورهم ب تفاصیل حیاتهم الیومیه فی مخیلتها ... تحتفظ بمزاجها .... رغم اختلاف أمزجتهم ... تتحمل اسرارهم بقلبها الصغیر ... للمرآة ذوق آخر ...
لا احد یعرف ما یدور بعالمها وأین انتهائه ... ماذا لو کانت هناک عوالم موازیه خلف ستائرها توصلنی لحبیبتی ... وکیف الطریق الیها ...عوالم الاحلام ...ماءهم من شعاع الشمس ...بعد البیوت هناک مسافة ضحکة عالیة من القلب ... أنستطیع أن نکون معا ...هل یکون لدیها اهل یمنعونی عن اقترابها ... کیف یکون الخیال هناک ...هل یکون للغیبة اثر هناک والمرآة کلها أمام ...و...؟؟؟!!!
هذا واجبی ... ردت اخلی فکرة عوالم الموازیه داخل المرایه ...بس کنت خایف من یطول النص اظل اشرح وما اعرف بنفسی ... لهذا خلیت ارتباط بین الخیال والواقع ضمن الأسئله
التعديل الأخير تم بواسطة فاينمن ; 10/October/2015 الساعة 7:31 pm