ماذا يحدث هنا !؟
حاولت الكتابة لكن النتيجة لا شيء
سأكون متابعة
ماذا يحدث هنا !؟
حاولت الكتابة لكن النتيجة لا شيء
سأكون متابعة
لحد الآن موضوع الصدمة وكسر أفق التوقع مستمر !؟
ابو زهراء خويه على كيفك ويانه هاي مشاركه من اخوك الصغير اريد نقدك عليه بس مو ...........
من خلف اسوار المحن وجدت الوطن مكبلا" بعصا يرتعش حاملها من سماء الصقور كلما اراد الاقتراب من شمسه تدحرجت فوقه منايا الضياع لتمنحه التقاط نفسا" يقاوم به قيود التاريخ اكل اجساد تربته ولفضها ارواحا" تنشد عتقها من رحم امه الحبلى بانواع البلاء ايقن بعد العناء ان الجموع التي عاشت معه محنة البقاء اماني صغار لم يفلح استاذهم في تعليمهم دار دور فاستلبهم البغاة كل النحل
أنجزت كل أعمالي سريعا وأنطلقت كالسهم نحو غرفته
وجدته جالسا بمفردة فأبتسمت بمكر وأقتربت منه قائلة: حسنا .. هل ستكمل لي حكايتك مع تلك الفتاة السمراء.أطلق ضحكة قصيرة ثم قال : يالك من فتاة.. حسنا بعد أن وعدتها بالزواج وعدت الى قريتي وعرضت الموضوع على أهلي أعترضوا جميعهم لكن أنا....
دخلت جدتي فجأة ونظرت الى جدي بريبة ثم قالت : أياك وأن تحدثها عن مغامرات شبابك....
حسنا أستاذ شيفرة هل يعد هذا النص صدمة أو أنني أخفقت..
كاردينيا انت الصدمة بحد ذاتها
يعني كل مرة يلتقي ويتركها أو لا يكون هو ؟ هذا ثالث واجب لك ودائما انت ضد حواء ... لا تخلينا نتصل بجمعية الدفاع عن المرأة هاه
المرأة القادمة اجعليها هي تتركه ساعتها سوف أصوت لك
في هذا المقام اتذكر نصا لفيري بمواصفات الاستاذ شيفرة
كان يحكي على وحدة تنتظر واحد وتنظر الى شخصين وتتحدث عنهما وفي النهاية صدمها لمعان خاتميهما مع الشمس ههههه كان متقنا للغاية
كان أول يوم له ،
لهفته المجنونة للذهاب ،
ضحكته التي لا تزال تربك كل من يشاهدها ،
ملابسه الجديدة التي أخذت مكان عند سريره ،
قبلة من أمه مع لمسة على شعره أضافت سعادة في قلبه ،
أخذ حقيبته تمسك بها جيداً وغادر المنزل ،
كان الطريق بالنسبة له طويل ،
كان يردد اغنيته المفضلة التي اعتاد عليها ،
وقف فجأة !
صباح الخير أيها الجميل ، صباح الخير أيها العم
أين طريق المدرسة هل من هذا الإتجاه !؟
نعم ياعم فأنا ذاهب إلى هناك ،
حسنا هل تمانع أن رافقتك اليها؟
لا ابدا هيا بنا ،
يا عم هذة هي مدرستنا ، نظر فلم يجده !
وقال مع نفسه أين ذهب ياترى !؟
كان كل شيء هادىء فجأة تحول إلى صراخ ، بكاء ، دماء في كل جهة ،
كان هو خلف كومة من الأوراق والدفاتر ،
امتزجت روحه بآخر ابتسامه له ،
بآخر رائحة لتراب الوطن ،
هكذا ودع طفولته !
هذة مشاركتي والله يستر