المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليديا
أعترف أنني لم افهم جيدا ما هو المطلوب ... وعرضت فهمي بالتطبيق أعرف اني خارجة عن النص واريد ان ادرك الى اي حد فعلت ........
طبيبة الاسنان .. لم تستصغ مزحتي البسيطة ...
لتحول اقتلاع ضرسي السليم إلى ... حقيقة ...
تقاسيم وجوههم الفظة ... تعيق تواصلي الضاحك مع الهواء الذي كان يندفع بقوة إلى رئتي .... كلما اهتزت الارجوحة تحتي .... في المتنزه العام (
يا الهي لماذا تفعل هذا بي أستاذ شيفرة .... أشعر أن رئتاي تقلصتا ههههههه والضحك للتنفيس اخر جملة مقحمة اقحاما )
الذباب الذي سيعبر أقصى قلبي ... سيكون متيما بلعق السكر الخادع ولن يكتشف الفراشة المتحللة هناك منذ زمن ... هكذا ببساطة
-- هذه حكاية دفعت يدي ودفعت يدها ونية داخل نية تجعل شعر رأسي يقف فيسهل قصه ......... اعفي نفسي منها الان يلزمها تمخميخ باهي
لهذا لا تحسبها علي ههههه ( دير روحك ماشفت والو
)
لأنه كان صعبا أن أستوعب أن ... وراء نيتها نية أخرى ... كفرت بنيتها وآمنت بقول الله الذي دفعت به يدي الممتدة دون نية لمصافحتها ....
التنعم بالتجربة المجانية كان مغريا للكثيرين .. للحد الذي وجدت فيه نفسي أتزاحم على دورة المياه بإندفاع متهور ... تخيلي لأمي يتيمة من بعدي ساعتها ... أنجاني من الانفجار المزدوج ... هكذا فجأة و بسهولة .. هوت امرأة وطفلها يشد على عنقها ... فحمدت الله أنني لم أكن أنا ....
جئنا للخروف ..... بالنسبة لي لا اجد صعوبة في ذلك
حسنا بشكل جاد ....
الحيوان الأليف في بيتنا لطيف .. لكن نحن لما نجوع نصير متوحشين ويصير كل شيء في طريقنا صعبا ... لهذا كان الافضل له ان يغدو ضيفا على بطوننا .. ببساطة يمكنني الاعتراف بذلك ...
اعتقد
محاولة اخرى
أيها الحيوان الأليف في بيتنا ... صعب ان نجد طريقة للتعبير عن مشاعرك ... لأنك لا تدرك أننا عليك نتآمر ... و ذات ليلة ستكون عشاءنا الفاخر ... بقسوة يمكنني التعبير عن ذلك
اخر جملة حتى لا اتركها في قلبي ( فاسمن جيدا أيها الحيوان الأليف
)
انتهيت ... انتهيت ... انتهيت