ألله يسلم عيونك وقلبك وروحك
ألله على هالمجهود العظيم .. مشكور كثيراً بعدد الذر استاذنا
لنا عودة بعد الاطّلاع
اساتذتي هذا نص يجمع الدروس التي قرأتُ عنها
الواقع والخيال الصدمة المضمر التناص
على الرابط أدناه
https://www.dorar-aliraq.net/showthread.php?t=582067
هل ستذهبُ هذهِ الليلةِ أيضاً ؟ !
أدركَ ما يعنيه فقال :
- لا أدري ما الشيئُ الذي يجعلكَ مجنوناً إلى هذا الحدِّ تجوبُ الخيبةََ معها ؟
إذاً أنتَ مضطربٌ لهذا السّبب !
- لا شكّ أنك ستأتي معي ؟
- أ هي حقاً أكثر جمالاً ؟ يدندنُ فيقول : حلمٌ يشاكسني شفاه سكرا
- آهٍ . لو إنك رأيتها ! والماءُ يشعُ صفاءً منها ..كيفَ لي أن أصفها لك ...
وقبل أن يتم كلامه وجد لعابهُ يجتمعُ في حلقهِ يدور
أبتلعَ بعضاً منهُ غصةً على دفعات.. يخبرهُ !
- لا يا أخي أما علمتَ أن أمي هذهِ الليلة تعدُّ لي طعاماً شهياً ... سوف تخبرني بأمرٍ هام
قامَ على عجل
(( حلمٌ يشاكسني شفاه سكرا )) : من بيت لي كتبته أول البارحة
وضّفت بعضاً من الدّروس في السّرد على ما أظن
صباحكم عطر طيب
بيور .. نورانية .. نبض مسافر .. ود أمدر .. رحيق
فانتازيا .. عراق الأحبة .. ابتسامة .. ياسين
أين أنتم .. اننا نفتقدكم
تمنيت لو توجد خاصية التذكير مثل الفيسبوك ^_^
يبدو أن شفاهً المؤنثة لا تطابق صاحب الحال المذكر حلم .... خطأ ...وفخ أخر أيها المبجل !
هل من مخرج ما ؟ يحفظ ماء وجهي الخجل بينكم
هذه الأبيات صديقي غدير ... وفق القافية قصدي....وأغلبها كانت للمبجل
لا لونَ في حرفي سقيمٌ كلما نظرَ المدى يـشتدُّ فيّ تحسرا
مـرآكِ مثل الغيمِ يمطرُ خافقي صوراً تبللُني عناقاً ممطرا
لا زلتُ في وهنٍ أذوبُ وإنما أملٌ يمارسني انكساراً مُضمرا
لا أدري إن كنتِ الزمانَ فأنني وجعٌ بهِ أمتدُّ فيكِ تصبرا
لا صبرَ من شفتيكِ أوردَ خاطري حلمٌ يشاكسني شفاهً سكرا
ياصاح خذني في الصباح رهينةً أمضي لها صبحاً شفيفاً مُزهرا