أحسنتِ كاردينيا ... أوافقكِ الرأي .. البؤرة في النص هو الصمت ... و هذا البيت هو ما جسده بشكل صريح و على طريقة السهل الممتنع ... أشارك أيضاً راهب برأيه ... خاتمة النص نقطة ارتكاز دلالي تفعّل الارتجاع و العودة للنص لإعادة قراءته ... و مع القول بأنه خاطب المؤنث فيها فإن ذلك يكشف النص على مستوى آخر لا أحبذ الخوض فيه ... قراءة و تحديد لبؤرة النص يستحق الإشادة .. شكراً لكِالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا
ليس شرطاً كاردينيا .. هذا النوع من الخاتمة يمكنه أن يكون فعّالاً دون الحاجة لعلامات الترقيم و ما إلى ذلك ... سأشير إلى ذلك في درس من الدروس إن شاء الله
صباحكِ ياسمين لانا
أحسنت راهب أحسنت
مناقشة ممتازة كاردينيا
صحيح كاردينيا في حدود ما في ذهنيلكن لا يوجد كسرة اسفل فهمت ..... هي ليست فهمتِ ليس ذنبي ذنب الذي كتب القصيدة بدون كسرة
اذا حسب متقول هو يحاكي امراة وسيختلف قراءة النص كلياصح
ها هو الــ ( باجر ) هههه .. ننتظرمساؤك بهجة
باجر نقرأ الدرس
صباح الخير زيتو ... منوووووووور و على طريقة الفيس
و الله ؟!! أول مرة ؟!!! هههه ... صباحك تناص مع ورد حديقة منزل بغدادي على شرفة 1975 ... ولا تسألني شمعنى هالعام ههههمساؤكم تناص مباشر بالرحمة والعافية ...... تم
أولُ مرةٍ أشعرُ بسهولةِ الدّرس
كل هذا و المزاج شبه صافٍ ؟؟؟!!! أرجو أن لا يصفو أكثر.. رااااااااااااااائع ما جاد به قلمكِ المعطاء ... نصّان جميلاااااااااااااااااااان .... مبدعة / أديبة أنتِ نورانيّة
الله الله ... رااااائع سومر ... نص رااائع ... حييت و بوركت و أحسنت .... مبدع / كاتب خطير سومر.
.
كلُّ شيئ حولكِ يدورُ.. يشيعُ كيداً.. يراودُكِ في كلٍّ ساعةٍ ...خنجراً كظيماً يرغمكِ فِي الأمسِ
كالرّحى....تشدُّ مِن غيمِ النبوةِ شرفاً ..تطحنهم ببطءٍ ..تغلقُ في وجهكِ الأبوابُ حُبّاً.. تحصدينَ رملكِ
لا يحسنُ مثواكِ حينَ تزعمينَ الوفاءَ في جيبِ النسوةِ.. يلوكُ معهُ الكبرياءُ.. بعجزِ رائحةٍ يُقدُّ مِن دبر
مِن النوعِ الثاني للتناص
رااائع راهب ... تناص أنجز بــ ( إحالة ) إلى مرجعية غنائية محصورة بين قوسي ( قحطان العطار )
صباحكِ بهاء ... لا عليكِ أتمي القراءة متى ما فرغتِ ... لا يتفق معكِ سومر ..صباحكم خير
لحد الان لم اقرأ الدرس بسبب أنشغالي ... ان شاء الله من يصير مجال
بس مبين يخوف من عنوانه (التناص)
أخجلتني مرتين في رااااائع..... ومرة في خطير
أشكركَ من كلّ قلبي أشكرك
عفواااا .. و الله تستحق كل ثناء سومر
أخجلتني مرتين في رااااائع..... ومرة في خطير
أشكركَ من كلّ قلبي أشكرك
حدد دالة واحدة ... لم يعد يهتم بالمعادلة ذاتها ... فلم يعلن عن فرحه كما كان ... لعبته ان التميز حالة لا ينبغي فهمها .. فقط ان يتصرف كما طفل اضاع ابويه في زحامات المدينة .. يتصفح السواد المعلن ... المعلق كقصائد شعر .. الامنيات تثيرها الشجون ... حيث لا بوصلة تتيح لها المسار .. فلم يعد الاسود يليق بالمكان .. بينما تتصلب اجفان الفراشات لتعاند خيط البنفسج ... ولم تعد الـ ( يا حريمة ) تثير شجنه ... هكذا ... ادمن مزاولة البقاء خارج تفاصيل الواقع المتحول .
تناصات موظفة بشكل راااائع راهب ... أحسنتَ أحسنتَ
