نعم استاذي فهمت .... ساحاول مرة ثانية .... اتعلم استمتع كثيرا هنا انا وخاصة في الدروس والواجب
.. .
تصبحون على خير جميعا
نص الاستاذ شیفرة دوخنی ...
الرؤیة السابقه اللی ذکرتها
براً بقوافي الهزيع .. التي ما ذاقت اطمئنانها منذ فجر التنور الأول ... سأكون كسرة خبزها .. الرداء الذي يشفّ غواية بها ، الطيف الذي يحلم بها كل مرةٍ بشكلٍ مختلف ... بيعة الشجرة التي قُطفت أغصانها فأورقت فاكهة في فمي ..
امممم اعتقد مقصود الأخ شیفرة دافنشی من قوافی الهزیع هن الامهات خطر اببالی هلشئ من مفردة براً ... السطر اللی یگول بی بيعة الشجرة التي قُطفت أغصانها فأورقت فاكهة في فمي .. هم اعتقد یؤکد ان المقصود الامهات ...
.................................................. .................................................. ...................................
نية الرؤية و مشهده في ذهن بصيرٍ مشبعٍ بالخيال .. جاء مُصرَّحاً به في رحم العمى ... فظل يسترشد رفاق المدرسة .. وشاخ وهو يريد فرصة واحدة فقط !!
یعنی شئ اللی عرفتله ... ویناسب الرؤیه السابقه اللی ذکرتها ... من مقطعنية الرؤية و مشهده في ذهن بصيرٍ مشبعٍ بالخيال تتغیر زاویة نظر الکاتب (وجهة نظر الکاتب ) فیتکلم عن شخص مسن یتذکر والدته المتوفیه... ذهن بصيرٍ مشبعٍ بالخيال تدل علی ان الانسان کبیر السن ... ومن مقطع كالتي أريدها لأقول ( أحبكِ ) بمذاق حضوركِ .. و أنتِ تصححين لي موقف الحب و ملابساته .. مرة اخری تتغیر زاویة نظر الکاتب ... ویکون عنده مخاطب خاص (حبیبته) بــ كيف يرتاد الرجل امرأة تحتل الوريد كجنحة طبية مزمنة ...... حبیبته مرهم لجروحه (عااااا) المقصود من الجرح هو غیاب الوالده... حتى لحظة الجلوس على كرسي التقاعدمن أمل النساء ، أريد تلك الفرصة . مقصود الکاتب یرید یعیش کل لحظاته لحد ما یکبر مع حبیبته وما یریدها تفارقه ...فنستطیع ان نقول قوافی الهزیع :: (النساء ..بلاخص المهات )
النص ابتداءا یتکلم عن قدر الامهات ومن بعد یبین احساس شخص مسن یتذکر امه و احتیاجه لفرصة رؤیة امه واشگدثمینه الفرصه عنده ومن بعد یختصر کل های الاحاسیس بحبیبته
ما اعرف یمکن های الرؤیه مالتی هی قصه انا حکتها بخیالی و رکبتها ع النص
نية الرؤية کانت صعبه علیه ومدوختنی ...یعنی باقی النص ایضا کان صعب علیه بس های الکلمتین دوخنی یعنی تصور انته جای تمشی بجهة الشمال فجأة تشوف روحک انته قریب من جهة الجنوب ...مفهمتها
النص ::
براً بقوافي الهزيع .. التي ما ذاقت اطمئنانها منذ فجر التنور الأول ... سأكون كسرة خبزها .. الرداء الذي يشفّ غواية بها ، الطيف الذي يحلم بها كل مرةٍ بشكلٍ مختلف ... بيعة الشجرة التي قُطفت أغصانها فأورقت فاكهة في فمي .. نية الرؤية و مشهده في ذهن بصيرٍ مشبعٍ بالخيال .. جاء مُصرَّحاً به في رحم العمى ... فظل يسترشد رفاق المدرسة .. وشاخ وهو يريد فرصة واحدة فقط !! كالتي أريدها لأقول ( أحبكِ ) بمذاق حضوركِ .. و أنتِ تصححين لي موقف الحب و ملابساته .. بــ كيف يرتاد الرجل امرأة تحتل الوريد كجنحة طبية مزمنة ...... حتى لحظة الجلوس على كرسي التقاعد من أمل النساء ، أريد تلك الفرصة .
التعديل الأخير تم بواسطة فاينمن ; 15/October/2015 الساعة 1:32 pm
الواجب رقم 1
◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇
الرأس للقاص (جوزيف حنا يشوع)
امتلأ حنْقاً وهو يبحث عنه في جحور المنزل.. وزواياه، لم يكن في خزانة الأحذية حيث وجده بالأمس.. كما لم يكن في اواقي الحبوب خلف باب المطبخ حيث كان أول امس.. ولا كان في المرحاض، إذْ عثر عليه صدفةْ في الأسبوع الماضي.
ـ أين ـ يا ترى ـ أكون قد أضعتُ رأسي اللعين؟!!
تَمْتَم لنفسه وهو منهمك في البحث، لم يتمكن من الاحساس بالوقت، ولأن اصبح قدمه الكبيرة اخبرته بأنّ موعد العمل قد حان.. فقد قرر أنْ يخرج بدونه، فذلك ـ في كل الأحوال ـ أفضل من الاستماع الى تحية المدير الصباحية، التي يتوجب عليه احتمالها في كل مرة يتأخر فيها عن العمل.
صديقته ـ على المنضدة المجاورة ـ أخبرته أنه أكثر أناقة ومنطقية بلا رأس. ولم يزبد مديره في وجهه كما في كل يوم، ذلك أنه لم يكن هناك (منخراك الممتدان الى الهند) وحين حلّت الحادية عشرة صباحاً لم يفتك به الصداع، اذ لا يعقل ان يصيبه الصداع في عجيزته مثلاً!!
غمره ارتياح وهو يدلف المنزل، وقد فوجئ وهو يطأ غرفة نومه برأسه على السرير، عند القدمين. عندها اكتشف أنه (لابد تدحرج اثناء الحلم).
لم يبحث عن رأسه في صباح اليوم التالي، فمن حيث انه ليس من الضرورة بمكان ان يكون لجميع الناس رؤوس، فقد قرر عنهم ارتدائه بعد اليوم مطلقاً!!
........................................
هنا يقصد دماغه
تفكيره/ شخصيتة افكاره /و افعاله يبحث عنه باماكن غريبه
اماكن توجد في ذاته
بعد ان اتعبه البحث
قرر ان يذهب بلا راس ،افضل من ان يستمع لمديره،
زميلته اخبرته انه اكثر اناقة عندما جاء بلا رأس (من غير افكار بمعنى ان تكون اللامبالاه مسيطرة عليه.)
يعيش حياته بدون ان يهتم لاي شي من حوله
حتى يعيش مرتاحاً
بعد ان ازعجه راسه(عقله/دماغه)
وبعد ان اتعبه الصداع
،غمره الارتياح بعد ما عاد الى المنزل .
و بعد ذلك وجده متدحرج بمكان قدميه (اي لم يعد له اي اهميه)
فقرر يتركه
و يعيش حياته بدون راس....
ككثير من الناس (اؤلئك الذين استغنوا عن عقولهم..! )
اعتذر على التأخير
التعديل الأخير تم بواسطة ❀بْآرعةّ آلُخـيَآلُ❀ ; 15/October/2015 الساعة 3:11 pm
السلام عليكم