هنا

[M N S Y]

الشتاء " من وجهة نظر قلمي"

عُجنتُ بماءِ الشتاءِ .. وبِغيمِهِ
ببردِ الشِّتاءْ .. يستمرُّ بقائي
نسجتُ كساءً .. بِلَيلِهِ و رياحِه
وأمشي الهوينا .. ملبّساً بكِسائي
شتائي يغسِلُني من زبد الخطايا
شتائي يوافِقُني بتفاصيل حزني
فبكاءُ صُبْحِهْ.. مُوافِقٌ لبُكائي
وبهبّاتِ ليلِه .. أستمدُّ غَضَبي
أهجو من أردتُ .. بليلةٍ ظلْماءِ

لي الآن .. كتبتُها على عجالة

[qas!m]

الشتاء " من وجهة نظر قلمي"

عُجنتُ بماءِ الشتاءِ .. وبِغيمِهِ
ببردِ الشِّتاءْ .. يستمرُّ بقائي
نسجتُ كساءً .. بِلَيلِهِ و رياحِه
وأمشي الهوينا .. ملبّساً بكِسائي
شتائي يغسِلُني من زبد الخطايا
شتائي يوافِقُني بتفاصيل حزني
فبكاءُ صُبْحِهْ.. مُوافِقٌ لبُكائي
وبهبّاتِ ليلِه .. أستمدُّ غَضَبي
أهجو من أردتُ .. بليلةٍ ظلْماءِ

لي الآن .. كتبتُها على عجالة

لي والشتاء .. قصص طوال .. كـ لياليه
الشتاءُ .. حنين كلّه ..
أنفرد فيه .. ورائحته .. فما سوى شبحين .. يتبادلان الحديث .. عن الدفء الوافد مع الربيع .. ولا من ربيع

[بريق الماس]

لي والشتاء .. قصص طوال .. كـ لياليه
الشتاءُ .. حنين كلّه ..
أنفرد فيه .. ورائحته .. فما سوى شبحين .. يتبادلان الحديث .. عن الدفء الوافد مع الربيع .. ولا من ربيع

حين قدوم الشتاء ..
تحتفل الصباحات بالندى مع صوت فيروز ..

كل المشاعر تصرخ مع حفنات الضوء القادم من غيمة حبلى برائحة المطر .. عند قدوم الشتاء تعلم انك انت ..انت بكل طاقاتك نورس حالم ..يسافر الى حيث ينتمي ..ويستوطن الاماكن الفارهة الدهشة ..ثم يحط على كتف ابيض ينتظر الدفء

[خواطر~]

حين قدوم الشتاء ..
تحتفل الصباحات بالندى مع صوت فيروز ..

كل المشاعر تصرخ مع حفنات الضوء القادم من غيمة حبلى برائحة المطر .. عند قدوم الشتاء تعلم انك انت ..انت بكل طاقاتك نورس حالم ..يسافر الى حيث ينتمي ..ويستوطن الاماكن الفارهة الدهشة ..ثم يحط على كتف ابيض ينتظر الدفء

بك وحدك أيها الشتاء أتوحد .وتنضجُ أطرافي في محاريب صمتك صامتة
فأخطو نحو طرقاتي الصاخبة بلا وعي ولا أدراك ووجهي الضاحك الباسم
يجهلك ويجهلني وكأن كل ألواني الخافتة بـ حضورك تتوهج على جبين نبضٍ مسافر
يستنجدُ بك وكُلي ملطخة بك

[qas!m]

بك وحدك أيها الشتاء أتوحد .وتنضجُ أطرافي في محاريب صمتك صامتة
فأخطو نحو طرقاتي الصاخبة بلا وعي ولا أدراك ووجهي الضاحك الباسم
يجهلك ويجهلني وكأن كل ألواني الخافتة بـ حضورك تتوهج على جبين نبضٍ مسافر
يستنجدُ بك وكُلي ملطخة بك

انتظار الدفء .. موال شجن ..
في الشتاء ... نعشق الجدران كثيراً ... حيث الشمس تودعها شيئا من سرها
الرسائل في الشتاء ... لها نكهة المطر ..
نبتلّ فرحاً .. ونحن نقفز بين سطورها
الشتاء .. ذاكرة .. تختزن الكثير من الرغبة ...
معها نكون ... معتقين جدا .. واجمين جدا ... وآخرين جدا

[خواطر~]

انتظار الدفء .. موال شجن ..
في الشتاء ... نعشق الجدران كثيراً ... حيث الشمس تودعها شيئا من سرها
الرسائل في الشتاء ... لها نكهة المطر ..
نبتلّ فرحاً .. ونحن نقفز بين سطورها
الشتاء .. ذاكرة .. تختزن الكثير من الرغبة ...
معها نكون ... معتقين جدا .. واجمين جدا ... وآخرين جدا

كُنا وكانوا آخرين بقربنا والشتاء ثالثنا يلثمنا من الدفِء شوقاً وذكرى تشعرنا باحاسيس الليل ومواويل الفصول

[بريق الماس]

كنُاوكانواآخرين بقربنا والشتاء ثالثنا يلثمنا من الدفِء شوقاً وذكرى تشعرنا باحاسيس الليل ومواويل الفصول





تعلم أيها الشتاء ..حين وسمتني كنت لا احمل قلب امرأة ..كنت اجوب متاهات الصيف ..اتخبط انوي الرحيل للسماء ... ايها الشتاء ..
انا معك لـــــ آخر ذرة من الاحساس ..
انا عند رحيلك كـ مساء يبحث عن فجره ..أحلم .. اتمنى .. أسهر .. أقلق ..
أشتقت اليك .. الى اتساعك ..
في كل فصل يصبح الصمت موطني ....الا مع ليلك .. اهجر صمتي

[qas!m]

اآخرين بقربنا والشتاء ثالثنا يلثمنا من الدفِء شوقاً وذكرى تشعرنا باحاسيس الليل ومواويل الفصول





تعلم أيها الشتاء ..حين وسمتني كنت لا احمل قلب امرأة ..كنت اجوب متاهات الصيف ..اتخبط انوي الرحيل للسماء ... ايها الشتاء ..
انا معك لـــــ آخر ذرة من الاحساس ..
انا عند رحيلك كـ مساء يبحث عن فجره ..أحلم .. اتمنى .. أسهر .. أقلق ..
أشتقت اليك .. الى اتساعك ..
في كل فصل يصبح الصمت موطني ....الا مع ليلك .. اهجر صمتي

(كنا وكانوا آخرين بقربنا ) ....... نحيي الشتاء ولا نبوحُ بسرّنا
واذ النسائمُ .. همسها وعبيرها ... فرسا رهانٍ أيهنَّ ؟ تشي بنا

[خواطر~]

(كنا وكانوا آخرين بقربنا ) ....... نحيي الشتاء ولا نبوحُ بسرّنا
واذ النسائمُ .. همسها وعبيرها ... فرسا رهانٍ أيهنَّ ؟ تشي بنا

لاتشي بنا أيها الشتاء
شيء ما بـ عينيك يُبهرني
يرسمني ..يشتتني ..فأنمو جرحاً وأكبرُ
ليتك تعلم بأنني مازلتُ خيطاً من ظنون تتدلى
من فم اليقين وأنت يا أنت كل ظني ويقيني

[سومر]

لاتشي بنا أيها الشتاء
شيء ما بـ عينيك يُبهرني
يرسمني ..يشتتني ..فأنمو جرحاً وأكبرُ
ليتك تعلم بأنني مازلتُ خيطاً من ظنون تتدلى
من فم اليقين وأنت يا أنت كل ظني ويقيني

​
مِن فمِ الحنينِ والليل الواجم على صدري تطيشُ الأماني كالربيع
تلكَ الشخوصُ تمزقُ المنفى على خدشها قصصاً مرعبةً يا أمي
لم يزلْ ذاكَ الشتاء يزيدنا خوفَ الغزارةِ والمطر
غادرني مبكراً حينَ مرّ طيفكِ بلا صمتٍ و ربيع