قُلّتَ لِي ذاتَ لِقَاء بَأنّكَ لَنْ تتَغَيّر مهما دَارَتْ بِينَا الأيَام ،
وَقّتَها اكّتَفَيَت بإبتّسَامِه كَانَ وَرَائهَا الكَثِيرْ مِن الخَوّف !
تَمَنيّت أن أضَعْ يَدّي عَلى فمِكْ لَحّظَتَهَا وأقُولْ لَكْ إصّمُتْ أرّجُوكْ ،
لا أعّلَمْ ، وَقّتَهَا إخّتَنَق شُعُورِي جدَاً ، أكّرَه حَدّسِي فِيمَن أحُبّهّم .. فَهّوِ يُخِيفُنِي جِدّاً !
دَائِماً يُكُون مِثّلَمَا أتَوَقّع !
وَ هَا هِيّ الأيّامْ دَارَتْ وَتَغَيّرتْ كُلّ الأشّيَاءْ وَ أوّلَهُمْ أنّتْ يَا حَبِيبِي ،
مُؤّلِمْ أن تَكُونَ النِهَايَاتْ بِهَذَا الشَكّلْ
يُؤسفُنِي حُبّك لُيّ ,, فـ أنّتَ عَاشِقْ فَاشِلْ بِدَرَجَة إمّتِيَازْ
راق لي