للاسف تلخبطت الانثى من الا نثى في هذا الزمن لكن كن على يقين هناك الكثير منهن انثى تتجمع فيها صفات الانوثة الحب الاخلاق الجمال ال...الخ لكن عندما تبحث بقلب سليم ونية سليمة ستجدها حالآ تنتظرك ع ازقة الايام أبحث من كل قلبك وستجدها ..دعك من الانثى ..ابحث عن انثاك انت ..واذا احببت ان تبقى معك دائمآ والى الابد كن بجانبها ولاتجرحها الانثى تحب الاهتمام ...ستجدها ان شاء ربي وربكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمـيـر الـشـرق
’,
كمْ منْ جُثةِ حرفٍ مُعلقةٌ في دواليبِ عُقولنا ..
تبقى مُرهقةٌ ..
لِ حبالٍ تلتفٌ حولَ سطورٍ ترغبُ بجمعها ..
فلا تجدُ لها مكاناً ..
فَ تسقطُ على البياضِ مُبعثرةً صرعى ..
أرجوكمْ ..
[ لا تعبثوا بها ] .,
التعديل الأخير تم بواسطة شذى الربيع ; 30/January/2016 الساعة 1:26 am السبب: صورة مخالفة
كمْ هي الحياةٌ مُنصفة .. تُقيمَ مُنظمةَ العشقَ العالمي في جوفِ قهوتي ..
لِ تُذعنَ عنْ لُزجةِ تمرد لمشاعري ..
فتنطلقُ الصافناتُ منْ جيدِ شعري ..
تُرافلٌ جُغرافيةَ موطنِكَ ..
إليكَ أليكَ إليكَ تبتغي ..
,.
لتجنحَ على مناهل عشقكَ ..
وتزمجرُ بصهيلِ الكبرياء .. أحبُكَ ..
وتدسُ أحلامها في وسادةِ نومكَ ..
لتكنْ فارسها المُحارب منْ أجلِ عينيها ..
فهلْ لي منْ سلطةِ السيفِ .. لأتمردَّ بزي النور ..
واغرقَ بغزارة اللذة ..
وأعيشُ لحظة هطول الأوراقِ منْ السماء ..
فجميعها تحملُ حروف اسمك ..
أُريدٌ أنْ أُخرجٌ الألمَ بداخلي لكني .. [ نسيتُ كيف ] ..
أنا لا أرى نفسي كُل يوم .. ولكني أُحاولٌ الإصغاء إليها ..
الشعورد بالتشرد والغربة لعنةٌ نطلقها بـ آآآآآآآه ..
لنتلقفها منْ الجهة الأخرى ..
لا أحدْ يستطيع الإنصات بقدري .. فأنا لا أتحدث .. واليوم أشعرُ بلساني يتشنجُ منْ فراغ الكلماتِ ..
أوَ تعلمون .. ماذا يحدثُ في نشيدِ الليل ..؟..
وتحتَ أنقاضِ السيلِ ..!!
أو لا تعلمون أني أويتُ إلى ركني البعيد .. وتسلقتُ أوتارَ النشيد ..
وهويتُ منْ أعالي بيوت الصمتِ ..
لأقعَ في قعرِ السكوتِ ..
لأشعرَ بألف ألفِ موت ..
,.
وتبقى المواويلُ شاحبةُ الصوتِ ..
لأرى مالا ترون ..!
وأستمعُ لغرغرةِ الموتِ ..
في أقداحِ الفراقِ .. في العيونِ ..
وفي قلبي ألف ُ نبضٍ للهشيم بل للركامِ بل لِلسكوت ..
وتبقى الأسرارُ مُعلقة على غصنِ يدي ..
وزندِ وجهي .. ونفنفات قامتي ..
وأنا أعلمُ أنكَ لستَ هُنا .. ومنْ الفريضةِ أنْ لا تبقى هنا ..
لأنني كتبتُ التاريخَ باسمكَ المجهول ..
كسرتني ولمْ يركَ أحد ..
وكسرتُكَ ولمْ يركَ إلَّا أنا ..
فجئنا على ظهر الرحيل .. وسافرنا في ليلِ بهيم ..
وعلقنا للرياحِ أسرارنا ..
مروا بها الركبان ..
لا يراها إلَّا أنا .. ولا يفهمها إلَّا أنتَ ..
هكذا الأسرار هي فقط ..
بينَ اثنين ..
وألبسنا أوزرانا أغصان شارعنا القديم ..
فَ طابعُ الحياة [ اسرار ] .,
وتقطعتْ أوصالُ فكري ..
فهو هيكلةُ قلبي .. ورصيدُ نبضي ..
هو .. فورةٌ الحُبِ .. والتلذذُ بحراشيفِ عشقي ..
فَ به تذوقتُ قطعةٌ منْ الأملِ ..
,.
وسافرتُ أتوسدٌ أحاديثُ الليلِ ..
وأضحكُ منْ بعثرةِ الحروفِ على الورقِ ..
فَهُنا أُحبُكَ .. وهُنا أحبُكَ ..
وهُناكَ على دفتري اليومي أُحبُكَ ..
,.
وأُغنيكَ بترانيمِ صوتي العذب .. ليحتضنَ سُكر صوتِكَ ..
أدمنتَ غُنجَ رقصي ..
حتى أرتطم رأسي بحافةِ الوقت ..
لأسقطَّ منْ حلمي الأحمق .,
أنا ... لستُ أنا ..
أنا .. كفوفٌ تنزفٌ دما ..
أنا .. منْ ألبسني الليلُ الخوفَ .. وألجمَّ لساني أشباحُ الهجير ..
أنا .. منْ أنا ..؟..
فلستُ أنا ..
جفتْ أرضُ العشقَ بقلبي .. ولمْ يعدْ بها سوى خبزاً يابساً ..
ليسَ إلَّا ثقلاً على أكتافِ ذرةٍ .. لا يسمن ولا يغني منْ جوعِ ..
,.
أقفُ على دربٍ منْ رحلوا بتذاكرِ سفرٍ بلا عودة ..
ليضمني الحنينُ إليهم بوشاحٍ أحمرٍ ..
ويشتعلُ ثغري بالعطشِ .. فلقدْ أحببتُ ذلكَ الضياع ..
,.
ويبقى السؤالُ مُعلقاً بأكتافِ الغيوم ..
[ متى أُغادرُ نفسي .. متى ..؟.. ]
,.
هو مجنون ليلى .. أمْ ليلى جُنَّتْ بهِ ؟
وفي الحالتين ..
لا فرق ..
طالما النبض واحد ..
دنوتُ قليلاً منكَ .. لألتمسَ لقلبكَ العذر ..
لتقصفَ قلبي منْ الوريدِ للوريدِ .. بطلقةِ منْ نيرانِ أحرفي ..
لأبحثَ عنْ رفقةِ في مدائن الجرحى ..
فهنياً لكَ ..
صيادٌ مُحترف ..
وفي مُقلتيكَ يجري الخداعُ في ترف ..
