رغمَ الهدوء و الصَمتْ الذيَ نُمَارسْه ..
فقدَ تَكوَنَ فِيْ قلوُبنَا اشَياءٌ أصَوَاتهَا عَالِيه تزعُجَنا نَحنُ فقِط .!!
رغمَ الهدوء و الصَمتْ الذيَ نُمَارسْه ..
فقدَ تَكوَنَ فِيْ قلوُبنَا اشَياءٌ أصَوَاتهَا عَالِيه تزعُجَنا نَحنُ فقِط .!!
أنـا امــرأة يــا عــزيــزي لـا تعجب مـن كـلمـاتــي و لـا تـحتـار .،
فـ أنـا الـنقيضـين مـعـا ، أنــا الـجنــة و أنــا الــنـار !
أنـا امــرأة كـحيلـة الـعيـن وحـشية الـحــروف و أحـيـانـا تـجـدنــي امــرأة الـانـكسـار ،،
نعمـ أنـا مـن تـغفـو مـع غــروب الـشمس و أنــا مـن تـسهـر الـليـل مــع جـيتـار
لـا تـحــاول أن تـبحـر فــي مـحيـط امــرأة
حـيـن تـصـل إلــى شـواطئـهـا حـيـن تـرسـو إلــى مـوانئهـا يـنتهـي الـمشــوارو لـا تتـحيـر مـعـي ومـع خـواطــري كـثيــرا فــ أنــا الـسطـح و أنـا الـعمـق و أنــا الـحنـان و أنــا الـريــح و الـإعصــار ..
أح ــب الصدفـةة ح ــين تج ــمعني
بأشخـآأإص لـم أكـن أإتـوقع ملـآأإقآتـهم
بع ــد أن فــرّق بيننـآأإ الـزمن
نلتـققي مـن ج ــديـد .. ~
و فجـأإةة ، نج ــد أنفسنـآأإ نع ــود
للحظـآأإت كـآأإنت غ ــآأإئبـةة عـن دروب الذآأككـرةة !
فنستلققـي فـي ح ــضنهـآأإ ، و نستمتـع بلذةة اللقـآأإء الج ــديد
حينما يعَزف لحن الهدوء ع ضفاف ضجيج الانتظار
وتدق اجراس الميلاد
وتحيرنا الاقدار
وتزغرد السماء....ويعلونا المساء
وتتغطي الشوارع المظلمه ع ارصفتها...
قطرات الامطار
ويسرقنا الخيال لارض الجمال
ونحن لسنا الا بأرض الاحتمال
وتتشابهه الامنيات
واصبح تحققها فاقد للملذات
وتتساوى اللحظات
وتحرقنا اللوعات
والنيران تشب داخلنا
وتعلونا الاهات
رووعه
روووعات
الفرح عابرُ سبيل ، يَمّرُ علينا بين فترةً وأخرى ،
والحُزن شخصٌ ثقيل يُحب زيارتنا كُلمّا حانت له الفُرصة !
- بِقدرِ مآتكون أحلآمُنا جميلة ، مِثل الطيور بعضهآ يُحلّق في الأُفق ،
و بعضهآ يحطّ على أشرعة الصيد ، وبعضهآ ينآم بينَ دموعنآ ، بِقدر مآ تختفي كُلّمآ كُبرنآ .
فلآ نعود نرآهآ ، أو تموت في أيدينآ وتتعفّن وتؤذينآ رائحتهآ .
أحلآم كُبرى ، صِرنآ نتمنى أنّ لا تتحقق لأنّ تيّآر حياتنآ لم يعُد آمناً لِلسباحة .
وأحلآم صُغرى ، لم تعُد ذاتَ قيمة ! ،
لأنّ تحقيقها صآرَ يُشبه إحتفالاً صغيراً في مدينة منكوبة .