اقرضني معطف غيابك ؛ كي ادثر هشاشة قلبي المتكئ على رصيف الاحتضار ...
اقرضني معطف غيابك ؛ كي ادثر هشاشة قلبي المتكئ على رصيف الاحتضار ...
لا تهتم لما يقال عنك ...!!!
فأنت تعرف من انت ...!!!
و انت ستظل انت...!!!
...
ولا تقلل من قيمتك ...!!!
فسر حب البعض لك..هو انك انت..!!!
...
و يبعد عنك البعض لأنك انت..انت..!!!
ولتكن ثقتك بنفسك هي الحصن المنيع ..لعدم إرضاء الوضيع..او خساره البديع
فاعلم ان ســر الفشل في الحياة هو : محاولة ارضاء الجميع؟::
أبـحـرتُ في عـالـم ِالحــبِ ابــحـثُ عـن دواء
فوجدتُ جرحا ً نازفا ً في كل ِقلبٍ ذي سخاء
تـُبادلُ المحبوبَ حبا ً خالصا ً ليسَ ينقصهُ الوفاء
وتكتب ُ فيه النثرَ والشعرَ بقافيةٍ على بحر ِالحداء
تعيشُ على أمال ٍ ومُنا ًوأحلام ٍ يُخالجها الحياء
تبيتُ في شوق ٍ لرؤيته ِ قريبا ًإذا ما حان اللقاء
تقومُ على عذب ِ أحـرفـهِ والسمـعُ صـار لهُ إناء
وتزولُ جُلَ همومها وشُجونها أذا ما سمعت نداء
ويـُخالُ لها بدرا ً يعانقها إذا ماشع نورٌ في السماء
ترجي الوفاءَ وتريدُ منهُ العـيشَ دومـا ًفـي رخـاء ..
بعضهُمْ يتركُونَ مِن حولِنآ : ( ذرّآتْ )ِمنَ آلحَنينْ ‘
نتَنفّسهَآ حتّى : بِ غيآبِهمْ
أحياناً نصآدف أشخآص
لـآنعرف عنهم شيئاً
سوى ـآ أحرف كبورديهً مبعثرٍهـ
فـ قديكونلهم مكآنه بين الحنآيآ
امنيآتي لهم : بالخير والسعاده .. !
عَ ـلَّـمْنِـيْ ﮒـبْرِيَآئِي ..
\
/
أن أكون [ أنـــا ] مهما كانت النتائج .. !
أن يكون رأسي [ مرفوعاً ] ..
حتى إذا كانت الخناجر في الطريق معلقة ..
أن كل شخص له طبائعه الخاصة
وأن [ طبعي ] هو عزة نفسي وكبرياؤها ..
أن لا أطأطئ رأسي أمام الملأ ..
بل أبقى [ شامخة ] وإن ادعوا أنني انكسرت
أن [ دمعتي ] مصدر رقتي
لا مصدر لذلي و مهانتي ..
أن [ الشموخ ] لا يهان عند الانكسار ..
بل يزداد قوه ليبدأ في سرد قصة شموخه
أن [ أذل ] من أمامي بـ [ سكوتي بنظراتي بابتساماتي ]
من غير أن أتكلم أو أنطق بحرف ..
وأن أستفيد من غلطات السفيه ولا أعطيه وقت من عمري ..
من آلموجع جداً ː
آن تتحدث ۆ فجأة !
تتغير نبرة صوتِك . .
ۆكأن [ دموعگ تتحدآك ="( ] . .
آمآ أن تصمت
أو تفضحگ
لي رغبةٌ مُلحة ..
بأن اشرب معك الان فنجانا من القهوة ..
ومن ثم اقرأ طالعك ..
واخبرك إنك رجلٌ ذي حظ ...
فالحب عندي استثنائي ..
كأنا ..
ثم اقرأ لك كفك ..
كالعرافات ..
لكني لن اتبع مافيها من خطوط ..
بل سأضيع في تفاصيلها عمدا ..
وربما ..
أباركها بتعويذة من أحمر شفاهي ..
لعل اصابعك تكف عن شغبها قليلا ..
وتفك أسر خصلة الشعر التي كادت تذوب خجلا منك ..
وحبا فيك
أحياناً أرى حلماً ضاع مني فأغضب ...
•
•
ثم تقع عيني فى كتاب ربي : " وَ لسوفَ يُعطيك ربكَ فترضى "
فـ أبـتـسـم و أُرتّب قائمة أمنياتي و أحلامي من جديد ...
فهو ربي و هو أعلم بما يسعد قلبـي ...
ليتنْي بكل بسآطة آستطيع حزم حآجياتي’
................ وآلسفّر .!!
لمكآن بعييد , آجلس فيه وحيده
بعيداً عن كل آلضجة .!
....................عن كل الأحدآث .!
و كل الأزمآت , والأحآسيس المتخبطه
وآحس بإحسآس واحد .
--[ آلررٍررآحة في الهدوء . . !