اسقيتها عذبَ الكلام .. وأنرت بقلمك حروفها لتسطع جمالاً وفتنة .. لذا لا أفيك منْ الشكر وإنْ جمعتُ الثمانية والعشرين حرفاً وضربتها بالمائةِ مائة مرة ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمـيـر الـشـرق
لكن هنا قف انا حواء انا من همست بأذنيك وابعدتك عن الجنة اتعلم
----------------
اسقيتها عذبَ الكلام .. وأنرت بقلمك حروفها لتسطع جمالاً وفتنة .. لذا لا أفيك منْ الشكر وإنْ جمعتُ الثمانية والعشرين حرفاً وضربتها بالمائةِ مائة مرة ..
ولو بحثتُ عن الحرف التاسع والعشرين ووجدته
لما استطاع التنسيق مع اخوته ليشرحوا
شطراً من روعتك
لكن هنا قف انا حواء انا من همست بأذنيك وابعدتك عن الجنة اتعلم
لأنها مدلّلتي سايرتها ولم أكسر خاطِرَها وضحيت بالجنّة
لأجلِ أن أعطيها مُرادَها
ولم أكن أعلم لا أنا ولا مدللتي بأنّ
هناك ثالثاً يتربّص بنا
غيرةً وحسداً
لستُ إمرأةً كَبآقي إلنسَآء !
لستً شهرزَآد آلخآئِفة
ولآ جُولييت الجَميلة .
ولآ بُثينَة العَاشقة .. ♥♥
ولآ لَيلى ِآلهَآدئِة ..
أنَا لستُ بِطفلة أبصَرت للتوّ ..
ولآ مُراهِقة تُحآول إثبآتَ نفسِهـآ ..
ولا صَبيةً تُمثل دَور آلكِبـآر ..
*أنَآ لستً مثل أُمـّي ! ;
ولآ أًشبهـ صِفاتَ أُختِي !
أنَآ لستُ كَبآقي إلنسـَآء ..
أنَآ بِدآخلي رُوح مختَلفة ..
وقَلبـِي لآيشبهـ أيَ قلـبْ !
عفواً آدم .... لا تستطيع مواجهتي .....
عذرآ سيدي لقد امتزجت حروفك مع ردي لذالك لم اشاهدها ....
عفواً حوّاء .. لا أستطيع اقناعكلستُ إمرأةً كَبآقي إلنسَآء !
لستً شهرزَآد آلخآئِفة
ولآ جُولييت الجَميلة .
ولآ بُثينَة العَاشقة .. ♥♥
ولآ لَيلى ِآلهَآدئِة ..
أنَا لستُ بِطفلة أبصَرت للتوّ ..
ولآ مُراهِقة تُحآول إثبآتَ نفسِهـآ ..
ولا صَبيةً تُمثل دَور آلكِبـآر ..
*أنَآ لستً مثل أُمـّي ! ;
ولآ أًشبهـ صِفاتَ أُختِي !
أنَآ لستُ كَبآقي إلنسـَآء ..
أنَآ بِدآخلي رُوح مختَلفة ..
وقَلبـِي لآيشبهـ أيَ قلـبْ !
عفواً آدم .... لا تستطيع مواجهتي .....
بأني لستُ جميلَ بثينة الذي
عَبَد الجسد وقدّس الروح
ولستُ قيسَ ليلى الذي
حطَّ من الرجولة في بورصة الرجالْ
ولستُ ابنَ زيدون الذي
ذابَ كالأُجاج في الماءِ الأجاجْ
أنا السّرابُ في عين النساء
والفردَوس في عين أنثى
لا عليكِ سيدتي
عجبتني كلماتك حقآ استطاعت اسكاتي
لكن .......؟
الأنثى هديـۃ الله لـ آدم ..
فهدايا الملوگ عظيمة ..
و هدايا ملگ الملوگ أعظم ..فكن اهل لهذهِ الهدية ياادم ..
تسقطٌ صورتي من عقولِ الحاضرينِ .. لتبقى مائلة ..
لأهوي منْ علوووٍ أتشبثُ بخيطِ رميمٍ ..
لكنْ ..
لا فائدة ..
[ لا يُصلحٌ الكُتابٌ ما أفسدته أبجدياتِ مُتعفنه ]..
لِتُرْدِمَ على أقربِ حائطٍ مُنهار ..
تخجلُ ملامحُ صورتي .. وتختفي خلفَ اليدين ..
لتحميَّ نفسها من سهامِ الآخرين ..
,.
فمنْ سيأتي ..؟..
ليحملني .. ويعيدُ لي ملامح وجهي .. ويثبتُ ما تبقى مني على جدار السنين ....؟؟
من ؟؟
من؟؟
من؟؟
يا تُرى ..!
الأنثى حتماً وبلا شك هي هدية ملك الملوك
والإناثُ قلّة .. والنساءُ كثيرُ
أنا سَكَنُ الأنثى ومأواها ومثواها
لا أرد هدية ربّي حينما تنزل إليّ
لكن أين هي هذه الأنثى ..
النساءُ كثيرات يا سيدتي
ولم أعد أَمِيزُ الأنثى من اللا أنثى
